لوس انجليس - سبأ:
ألقت الشرطة الأمريكية السبت القبض على مطلق النار الذي قتل خمسة أشخاص في المركز التجاري "كاسكيد مول" في ولاية واشنطن الأمريكية مساء الجمعة وذلك في مدينة برلينغتون.
وقالت الشرطة في البداية إن المشتبه به من أصول أمريكية لاتينية قبل أن تكشف عن هويته واسمه أركان جيتين ويبلغ من العمر 20 عاما وبحسب صفحة على فيس بوك قدمت للمهاجم فقد ولد في تركيا.
وتفيد صفحة على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي قدمت على أنها صفحة المهاجم، أن أركان جيتين مولود في أضنة رابع المدن التركية وتقع على البحر المتوسط. وقد درس في أوك هاربر وعمل في محل لبيع الخضار في ويدبي ايلند البلدة الاخرى بولاية واشنطن.
وقال مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) إنه ليس هناك أي مؤشر حتى الآن يدل على "عمل إرهابي".
وكان عثر على السلاح لكن المشتبه به الذي كان يرتدي قميصا وسروالا أسود قصيرا كما ظهر في تسجيلات كاميرات المراقبة، لاذ بالفرار.
وكانت حصيلة أولى تحدثت عن سقوط أربعة قتلى، لكن مارك فرنسيس أوضح أن رجلا نقل إلى المستشفى في حالة حرجة، توفي متأثرا بجروحه.
وقال رئيس بلدية المدينة ستيف سكستون انه "عمل عبثي"، معبرا عن اسفه لوقوع واحد من حوادث اطلاق النار التي تشهدها الولايات المتحدة باستمرار، في هذه البلدة.
ولفت المتحدث باسم الشرطة إلى أن المشتبه به شوهد آخر مرة وهو يتوجه سيرا إلى طريق سريع قريب من المركز التجاري في برلينغتون الواقعة بين سياتل والحدود الكندية.
ويأتي حادث إطلاق النار في وقت تشهد الولايات المتحدة جدلا حول الأسلحة النارية.
ألقت الشرطة الأمريكية السبت القبض على مطلق النار الذي قتل خمسة أشخاص في المركز التجاري "كاسكيد مول" في ولاية واشنطن الأمريكية مساء الجمعة وذلك في مدينة برلينغتون.
وقالت الشرطة في البداية إن المشتبه به من أصول أمريكية لاتينية قبل أن تكشف عن هويته واسمه أركان جيتين ويبلغ من العمر 20 عاما وبحسب صفحة على فيس بوك قدمت للمهاجم فقد ولد في تركيا.
وتفيد صفحة على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي قدمت على أنها صفحة المهاجم، أن أركان جيتين مولود في أضنة رابع المدن التركية وتقع على البحر المتوسط. وقد درس في أوك هاربر وعمل في محل لبيع الخضار في ويدبي ايلند البلدة الاخرى بولاية واشنطن.
وقال مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) إنه ليس هناك أي مؤشر حتى الآن يدل على "عمل إرهابي".
وكان عثر على السلاح لكن المشتبه به الذي كان يرتدي قميصا وسروالا أسود قصيرا كما ظهر في تسجيلات كاميرات المراقبة، لاذ بالفرار.
وكانت حصيلة أولى تحدثت عن سقوط أربعة قتلى، لكن مارك فرنسيس أوضح أن رجلا نقل إلى المستشفى في حالة حرجة، توفي متأثرا بجروحه.
وقال رئيس بلدية المدينة ستيف سكستون انه "عمل عبثي"، معبرا عن اسفه لوقوع واحد من حوادث اطلاق النار التي تشهدها الولايات المتحدة باستمرار، في هذه البلدة.
ولفت المتحدث باسم الشرطة إلى أن المشتبه به شوهد آخر مرة وهو يتوجه سيرا إلى طريق سريع قريب من المركز التجاري في برلينغتون الواقعة بين سياتل والحدود الكندية.
ويأتي حادث إطلاق النار في وقت تشهد الولايات المتحدة جدلا حول الأسلحة النارية.
سبأ
