صنعاء - سبأ:
ندد الاتحاد اليمني العام للكيك تاي بوكسينج بالجرائم التي يرتكبها العدوان السعودي الأمريكي في حق الرياضيين اليمنيين وآخرها استهدافه أمس الثلاثاء أكبر ملاعب اليمن، استاد الفقيد علي محسن المريسي الدولي لكرة القدم الكائن في مدينة الثورة الرياضية بالعاصمة صنعاء.
واستنكر اتحاد الكيك بوكسينج في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ما قام به طيران العدوان من استهداف للبنية التحتية للرياضة اليمنية، معتبرا ذلك استهداف لكل شباب ورياضيي اليمن.
وأكد الاتحاد أن إقحام المنشآت الرياضية في عمليات تحالف العدوان، دليل قاطع على النوايا الخبيثة له في القضاء على البنية التحتية لليمن في كافة المجالات خصوصا وأنه من المعروف أن المنشآت الرياضية ليست مكانا لتخزين الأسلحة أو مقرا للعسكريين، مشيرا إلى أن ملعب المريسي الدولي يعد المنشأة الرياضية والشبابية الـ75 التي يستهدفا العدوان الغاشم.
وطالب اتحاد الكيك بوكسينج الاتحادات والهيئات الرياضية الدولية والقارية بالعمل على وقف الاعتداءات على المنشآت الرياضية بشكل خاص وعلى البنية التحتية لليمن بشكل عام، محملا إياها مسؤولية الصمت عن تلك الجرائم التي يرتكبها العدوان في حق الرياضيين اليمنيين ومقدراتهم.
وفي بيان مشابه تلقته وكالة الأنباء (سبأ)، أدان الاتحاد اليمني العام للقوس والسهم استهداف ملعب المريسي الدولي، معتبرا ذلك إجراما متعمدا واستهدافا للبنية التحتية لشباب ورياضي اليمن وسابقة لم يعهدها الشباب والرياضيين في العالم.
وأكد الاتحاد أن قصف المدن والمنشآت الرياضية في مختلف المحافظات، استهداف للعمل الرياضي والشبابي وللمنجزات التي تحققت للشعب اليمني على مدى عقود.
واستنكر اتحاد القوس والسهم التهم الجاهزة لتحالف العدوان بأن هذه الملاعب والصالات تستخدم لتخزين الأسلحة، معتبرا استهدافها استهداف لعطاء شباب ورياضيي اليمن، ولإنجازات هيئات رياضية أعضاء في حركة الرياضة العالمية.
وطالب اللجنة الاولمبية اليمنية برفع شكوى للجنة الأولمبية الدولية وبتبني قضايا الرياضيين اليمنيين وماتتعرض له منشآتهم وملاعبهم من تدمير ممنهج من قبل آل سعود ودول العدوان، والعمل على مقاضاة المسؤولين عن العدوان في المحاكم الدولية باعتبار المنشآت الرياضية مؤسسات مدنية حاضنة لأنشطة الرياضيين والشباب فقط.
كما طالب الهيئات الرياضية القارية والدولية بالضغط على دول العدوان لرفع الحصار البري والجوي والبحري على اليمن وبعثاته الرياضية التي لم تتمكن من المشاركة في الاستحقاقات الخارجية بسبب الحصار.
سبأ
ندد الاتحاد اليمني العام للكيك تاي بوكسينج بالجرائم التي يرتكبها العدوان السعودي الأمريكي في حق الرياضيين اليمنيين وآخرها استهدافه أمس الثلاثاء أكبر ملاعب اليمن، استاد الفقيد علي محسن المريسي الدولي لكرة القدم الكائن في مدينة الثورة الرياضية بالعاصمة صنعاء.
واستنكر اتحاد الكيك بوكسينج في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ما قام به طيران العدوان من استهداف للبنية التحتية للرياضة اليمنية، معتبرا ذلك استهداف لكل شباب ورياضيي اليمن.
وأكد الاتحاد أن إقحام المنشآت الرياضية في عمليات تحالف العدوان، دليل قاطع على النوايا الخبيثة له في القضاء على البنية التحتية لليمن في كافة المجالات خصوصا وأنه من المعروف أن المنشآت الرياضية ليست مكانا لتخزين الأسلحة أو مقرا للعسكريين، مشيرا إلى أن ملعب المريسي الدولي يعد المنشأة الرياضية والشبابية الـ75 التي يستهدفا العدوان الغاشم.
وطالب اتحاد الكيك بوكسينج الاتحادات والهيئات الرياضية الدولية والقارية بالعمل على وقف الاعتداءات على المنشآت الرياضية بشكل خاص وعلى البنية التحتية لليمن بشكل عام، محملا إياها مسؤولية الصمت عن تلك الجرائم التي يرتكبها العدوان في حق الرياضيين اليمنيين ومقدراتهم.
وفي بيان مشابه تلقته وكالة الأنباء (سبأ)، أدان الاتحاد اليمني العام للقوس والسهم استهداف ملعب المريسي الدولي، معتبرا ذلك إجراما متعمدا واستهدافا للبنية التحتية لشباب ورياضي اليمن وسابقة لم يعهدها الشباب والرياضيين في العالم.
وأكد الاتحاد أن قصف المدن والمنشآت الرياضية في مختلف المحافظات، استهداف للعمل الرياضي والشبابي وللمنجزات التي تحققت للشعب اليمني على مدى عقود.
واستنكر اتحاد القوس والسهم التهم الجاهزة لتحالف العدوان بأن هذه الملاعب والصالات تستخدم لتخزين الأسلحة، معتبرا استهدافها استهداف لعطاء شباب ورياضيي اليمن، ولإنجازات هيئات رياضية أعضاء في حركة الرياضة العالمية.
وطالب اللجنة الاولمبية اليمنية برفع شكوى للجنة الأولمبية الدولية وبتبني قضايا الرياضيين اليمنيين وماتتعرض له منشآتهم وملاعبهم من تدمير ممنهج من قبل آل سعود ودول العدوان، والعمل على مقاضاة المسؤولين عن العدوان في المحاكم الدولية باعتبار المنشآت الرياضية مؤسسات مدنية حاضنة لأنشطة الرياضيين والشباب فقط.
كما طالب الهيئات الرياضية القارية والدولية بالضغط على دول العدوان لرفع الحصار البري والجوي والبحري على اليمن وبعثاته الرياضية التي لم تتمكن من المشاركة في الاستحقاقات الخارجية بسبب الحصار.
سبأ
