رام الله - سبأ:
اندلعت فجر اليوم مواجهات عنيفة في بلدة سبسطية شمال مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، إثر اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمنطقة الأثرية في البلدة.
وقال شهود عيان إن قوة إسرائيلية مكونة من عدة آليات اقتحمت البلدة فجر اليوم، وتوجهت لمنطقة الاثارات لإزالة العلم الفلسطيني المرفوع هناك.
وأضاف الشهود أن عشرات الشبان تصدوا لقوات الاحتلال، ورشقوهم بالحجارة والزجاجات الحارقة، مما أدى لاندلاع النيران بإحدى الآليات، وأطلق الجنود الأعيرة الحية وقنابل الصوت والغاز لمسيل للدموع.
وتعد هذه هي المرة الرابعة التي تقتحم قوات الاحتلال بلدة سبسطية لإزالة العلم الفلسطيني من المنطقة الأثرية بحجة وقوعها في منطقة (ج)، حيث يعمد السكان لرفعه من جديد.
وفي سياق متصل استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي، بنيران أسلحتها الرشاشة مراكب الصيادين الفلسطينيين في البحر المتوسط قبالة شمال قطاع غزة.
تجدر الاشارة إلى أن قوات الاحتلال تستهدف بشكل شبه يومي، الصيادين الفلسطينيين في البحر المتوسط قبالة قطاع غزة، وتصيب البعض منهم وتقوم باعتقالهم ومنعهم من ممارسة عملهم وتخريب مراكبهم، في خرق لتفاهمات اتفاق التهدئة بين فصائل المقاومة والحكومة الاسرائيلية.
اندلعت فجر اليوم مواجهات عنيفة في بلدة سبسطية شمال مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، إثر اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمنطقة الأثرية في البلدة.
وقال شهود عيان إن قوة إسرائيلية مكونة من عدة آليات اقتحمت البلدة فجر اليوم، وتوجهت لمنطقة الاثارات لإزالة العلم الفلسطيني المرفوع هناك.
وأضاف الشهود أن عشرات الشبان تصدوا لقوات الاحتلال، ورشقوهم بالحجارة والزجاجات الحارقة، مما أدى لاندلاع النيران بإحدى الآليات، وأطلق الجنود الأعيرة الحية وقنابل الصوت والغاز لمسيل للدموع.
وتعد هذه هي المرة الرابعة التي تقتحم قوات الاحتلال بلدة سبسطية لإزالة العلم الفلسطيني من المنطقة الأثرية بحجة وقوعها في منطقة (ج)، حيث يعمد السكان لرفعه من جديد.
وفي سياق متصل استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي، بنيران أسلحتها الرشاشة مراكب الصيادين الفلسطينيين في البحر المتوسط قبالة شمال قطاع غزة.
تجدر الاشارة إلى أن قوات الاحتلال تستهدف بشكل شبه يومي، الصيادين الفلسطينيين في البحر المتوسط قبالة قطاع غزة، وتصيب البعض منهم وتقوم باعتقالهم ومنعهم من ممارسة عملهم وتخريب مراكبهم، في خرق لتفاهمات اتفاق التهدئة بين فصائل المقاومة والحكومة الاسرائيلية.
سبأ