صنعاء - سبأ:
أكد القائم بأعمال وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله الحامدي علی ضرورة تفعيل دور الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس لمعالجة الآثار السلبية للعدوان في نفوس الطلاب.
وشدد الدكتور الحامدي في إفتتاح دورة تدريب مدربي الأخصائيين الإجتماعيين علی دليل الإرشاد المدرسي "الجزء الأول" اليوم بصنعاء، علی أهمية إتباع الأساليب العلمية لدراسة المشكلات الطلابية ومعالجتها بما يحقق للطلاب التوافق المدرسي.
وأشار في الدورة التي ينظمها علی مدی ستة أيام قطاع تعليم الفتاة بوزارة التربية والتعليم بالتعاون مع برنامج الشراكة العالمية للتعليم، إلی أهمية التعليم لبناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة.
فيما أوضحت وكيل قطاع تعليم الفتاة الدكتورة إشراق الحكيمي أن الدورة تهدف إلى تمكين 48 مشاركا ومشاركة من 13 محافظة من أدوات جمع المعلومات وإكسابهم المهارات اللازمة للعملية الإرشادية وممارستها مع الطلاب والأطراف المعنية بالعملية الإرشادية.
ودعت المشاركين للتفاعل مع مفردات الدورة وتطبيقها في الواقع العملي لضمان الإرتقاء بمستوى الخدمة الإجتماعية المدرسية وتحسين الصحة النفسية والتوافق النفسي والدراسي للطلاب والحد من المشاكل السلوكية والتعليمية من خلال رفع قدرات وإمكانيات الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيات في التعامل مع تلك المشكلات.
سبأ
أكد القائم بأعمال وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله الحامدي علی ضرورة تفعيل دور الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس لمعالجة الآثار السلبية للعدوان في نفوس الطلاب.
وشدد الدكتور الحامدي في إفتتاح دورة تدريب مدربي الأخصائيين الإجتماعيين علی دليل الإرشاد المدرسي "الجزء الأول" اليوم بصنعاء، علی أهمية إتباع الأساليب العلمية لدراسة المشكلات الطلابية ومعالجتها بما يحقق للطلاب التوافق المدرسي.
وأشار في الدورة التي ينظمها علی مدی ستة أيام قطاع تعليم الفتاة بوزارة التربية والتعليم بالتعاون مع برنامج الشراكة العالمية للتعليم، إلی أهمية التعليم لبناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة.
فيما أوضحت وكيل قطاع تعليم الفتاة الدكتورة إشراق الحكيمي أن الدورة تهدف إلى تمكين 48 مشاركا ومشاركة من 13 محافظة من أدوات جمع المعلومات وإكسابهم المهارات اللازمة للعملية الإرشادية وممارستها مع الطلاب والأطراف المعنية بالعملية الإرشادية.
ودعت المشاركين للتفاعل مع مفردات الدورة وتطبيقها في الواقع العملي لضمان الإرتقاء بمستوى الخدمة الإجتماعية المدرسية وتحسين الصحة النفسية والتوافق النفسي والدراسي للطلاب والحد من المشاكل السلوكية والتعليمية من خلال رفع قدرات وإمكانيات الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيات في التعامل مع تلك المشكلات.
سبأ
