برلين - سبأ:
توقعت المانيا إستقبال ما يصل إلى 300 ألف من طالبي اللجوء خلال العام الجاري 2016م .. معربة عن مخاوفها من استقبال أكثر من هذا العدد والذي سيؤدي إلى أزمة.
وقال رئيس المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين فرانك-يورغن وايس في مقابلة مع صحيفة (بيلد ام سونتاغ )نستعد لوصول بين 250 ألفاً و300 ألف طالب لجوء هذا العام".
واضاف "يمكننا تأمين خدمات جيدة لما يصل الى 300 ألف.. واذا كان العدد اكثر فسنكون تحت ضغوط وننتقل الى وضع ازمة.. لكن باي حال لن نشهد الظروف التي شهدناها العام الماضي".
ووصل الى المانيا في 2015 نحو 1,1 مليون طالب لجوء في رقم قياسي وضع الادارة المكلفة بطلبات اللجوء تحت ضغط كبير .
وادى اغلاق طريق البلقان وتوقيع اتفاق بين الاتحاد الاوروبي وتركيا في مارس 2016م بهدف وقف عمليات العبور غير المنظمة من السواحل التركية الى الجزر اليونانية، الى تراجع عدد المهاجرين الوافدين من الشرق الاوسط وافغانستان.
واضاف رئيس مكتب الهجرة الالماني ان المكتب احرز تقدما في مجال تسجيل طالبي اللجوء، لكنه لن يتمكن على الارجح من دراسة الـ 530 ألف ملف المتبقية من الان حتى نهاية العام.
وقال المسئول الالماني إن اندماج المهاجرين الذين يسمح لهم بالبقاء في المانيا في سوق العمل سيكون عملية "صعبة ومكلفة"، بيد انه ابدى تفاؤلاً بشان آفاق ذلك على الأمد البعيد.
توقعت المانيا إستقبال ما يصل إلى 300 ألف من طالبي اللجوء خلال العام الجاري 2016م .. معربة عن مخاوفها من استقبال أكثر من هذا العدد والذي سيؤدي إلى أزمة.
وقال رئيس المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين فرانك-يورغن وايس في مقابلة مع صحيفة (بيلد ام سونتاغ )نستعد لوصول بين 250 ألفاً و300 ألف طالب لجوء هذا العام".
واضاف "يمكننا تأمين خدمات جيدة لما يصل الى 300 ألف.. واذا كان العدد اكثر فسنكون تحت ضغوط وننتقل الى وضع ازمة.. لكن باي حال لن نشهد الظروف التي شهدناها العام الماضي".
ووصل الى المانيا في 2015 نحو 1,1 مليون طالب لجوء في رقم قياسي وضع الادارة المكلفة بطلبات اللجوء تحت ضغط كبير .
وادى اغلاق طريق البلقان وتوقيع اتفاق بين الاتحاد الاوروبي وتركيا في مارس 2016م بهدف وقف عمليات العبور غير المنظمة من السواحل التركية الى الجزر اليونانية، الى تراجع عدد المهاجرين الوافدين من الشرق الاوسط وافغانستان.
واضاف رئيس مكتب الهجرة الالماني ان المكتب احرز تقدما في مجال تسجيل طالبي اللجوء، لكنه لن يتمكن على الارجح من دراسة الـ 530 ألف ملف المتبقية من الان حتى نهاية العام.
وقال المسئول الالماني إن اندماج المهاجرين الذين يسمح لهم بالبقاء في المانيا في سوق العمل سيكون عملية "صعبة ومكلفة"، بيد انه ابدى تفاؤلاً بشان آفاق ذلك على الأمد البعيد.
سبأ