لندن - سبأ:
أكدت لجنة دعم الصحفيين تضامنها مع قناة المسيرة الفضائية التي تعرضت اليوم إلى الحجب على قمر نايل سات.. معتبرة هذا الحجب يهدف للحيلولة دون وصول رسالة الشعب اليمني إلى العالم.
وقالت اللجنة في بيان صادر عنها تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه " تتابع لجنة دعم الصحفيين بقلق بالغ استمرار التضييق على وسائل الإعلام اليمنية واستهدافها من قبل التحالف السعودي".
وأضاف البيان " إن المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تبنته الدول في 10 ديسمبر 1948 يتضمن أن كل إنسان له الحق في حرية التعبير والرأي وأن هذا الحق يتضمن عدم التدخل في حرية الرأي والحصول ونقل المعلومات والأفكار من خلال أية وسيلة إعلامية عبر الحدود".
وفيما عبرت لجنة دعم الصحفيين عن استنكارها لهذا التصرف المخالف لقواعد الحريات الإعلامية وحقوق الإنسان فإنها تدعو إلى الكف عن هذا الانتهاك الصارخ ورفع الحجب فورا عن قناة المسيرة.
وأهابت بكل المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية إلى التضامن مع المؤسسات الإعلامية اليمنية التي تتعرض لهجمات دول التحالف وﻷساليب القرصنة والاستنساخ والتشويش المستمرة.
كما أكدت اللجنة انها تعمل حاليا مع عدد من المنظمات الإنسانية لتحريك دعاوى قضائية ضد كل من شارك في الجرائم التي ارتكبت بحق الإعلام والإعلاميين اليمنيين.
أكدت لجنة دعم الصحفيين تضامنها مع قناة المسيرة الفضائية التي تعرضت اليوم إلى الحجب على قمر نايل سات.. معتبرة هذا الحجب يهدف للحيلولة دون وصول رسالة الشعب اليمني إلى العالم.
وقالت اللجنة في بيان صادر عنها تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه " تتابع لجنة دعم الصحفيين بقلق بالغ استمرار التضييق على وسائل الإعلام اليمنية واستهدافها من قبل التحالف السعودي".
وأضاف البيان " إن المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تبنته الدول في 10 ديسمبر 1948 يتضمن أن كل إنسان له الحق في حرية التعبير والرأي وأن هذا الحق يتضمن عدم التدخل في حرية الرأي والحصول ونقل المعلومات والأفكار من خلال أية وسيلة إعلامية عبر الحدود".
وفيما عبرت لجنة دعم الصحفيين عن استنكارها لهذا التصرف المخالف لقواعد الحريات الإعلامية وحقوق الإنسان فإنها تدعو إلى الكف عن هذا الانتهاك الصارخ ورفع الحجب فورا عن قناة المسيرة.
وأهابت بكل المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية إلى التضامن مع المؤسسات الإعلامية اليمنية التي تتعرض لهجمات دول التحالف وﻷساليب القرصنة والاستنساخ والتشويش المستمرة.
كما أكدت اللجنة انها تعمل حاليا مع عدد من المنظمات الإنسانية لتحريك دعاوى قضائية ضد كل من شارك في الجرائم التي ارتكبت بحق الإعلام والإعلاميين اليمنيين.
سبأ
