نيويورك – سبأ:
قرر وزير خارجية الجبل الاسود السابق ايغور لوكسيتش الانسحاب من التنافس على منصب امين عام الامم المتحدة، خلفا لبان كي مون الذي يغادر المنصب في اخر يوم من السنة الحالية.
وقال لوكسيتش في رسالة بعث بها الى رئيس الجمعية العامة، موغنس ليكيتوفت ولرئيس مجلس الامن لهذا الشهر، السفير الماليزي رملان ابراهيم انه قرر الانسحاب في الوقت الذي كان فيه سعيدا للمشاركة في العملية الانتخابية التي قال انها أعطته الفرصة “لتقديم، وبطريقة شفافة، برنامجه الانتخابي والذي شمل التدابير والابتكارات الممكنة لتحسين عمل المنظمة الدولية”، مضيفا ان البرنامج لاقى اهتماما كبيرا من قبل الدول الاعضاء في الامم المتحدة.
وأضاف ، انه “نظرا لتعقيد السياق الدولي، فإن الأمين العام القادم مطالب بمواجهة مهمة للتأكيد من صلاحية منظومة الأمم المتحدة باعتبارها منارة المستقبل الأفضل”.
وأعرب لوكسيتش عن أمله في أن يكون الامين العام الجديد من دول اوروبا الشرقية “بهدف المساواة لجميع المناطق الجغرافية” التي قسمتها الامم المتحدة.
يذكر أنه في اخر جولة من الاقتراع السري في مجلس الامن، لم يحصل الوزير المنسحب على نتيجة مشجعة.
ومن المقرر أن يختار المجلس خلال نوفمبر المقبل المرشح المتفق عليه بين الاعضاء الـ 15 ليرفع الى الجمعية العامة التي تصوت بالانتخاب المفتوح.
قرر وزير خارجية الجبل الاسود السابق ايغور لوكسيتش الانسحاب من التنافس على منصب امين عام الامم المتحدة، خلفا لبان كي مون الذي يغادر المنصب في اخر يوم من السنة الحالية.
وقال لوكسيتش في رسالة بعث بها الى رئيس الجمعية العامة، موغنس ليكيتوفت ولرئيس مجلس الامن لهذا الشهر، السفير الماليزي رملان ابراهيم انه قرر الانسحاب في الوقت الذي كان فيه سعيدا للمشاركة في العملية الانتخابية التي قال انها أعطته الفرصة “لتقديم، وبطريقة شفافة، برنامجه الانتخابي والذي شمل التدابير والابتكارات الممكنة لتحسين عمل المنظمة الدولية”، مضيفا ان البرنامج لاقى اهتماما كبيرا من قبل الدول الاعضاء في الامم المتحدة.
وأضاف ، انه “نظرا لتعقيد السياق الدولي، فإن الأمين العام القادم مطالب بمواجهة مهمة للتأكيد من صلاحية منظومة الأمم المتحدة باعتبارها منارة المستقبل الأفضل”.
وأعرب لوكسيتش عن أمله في أن يكون الامين العام الجديد من دول اوروبا الشرقية “بهدف المساواة لجميع المناطق الجغرافية” التي قسمتها الامم المتحدة.
يذكر أنه في اخر جولة من الاقتراع السري في مجلس الامن، لم يحصل الوزير المنسحب على نتيجة مشجعة.
ومن المقرر أن يختار المجلس خلال نوفمبر المقبل المرشح المتفق عليه بين الاعضاء الـ 15 ليرفع الى الجمعية العامة التي تصوت بالانتخاب المفتوح.
سبأ
