ريو دي جانيرو – سبأ :
اعلنت روسيا بانها ستبذل كل جهدها من اجل حصد اكبر عدد ممكن من الميداليات خلال اولمبياد ريو 2016، وذلك رغم مشاركتها باصغر منتخب منذ 104 اعوام بسبب العقوبات التي فرضت عليها نتيجة التنشط المنظم.
وكانت المعنويات مرتفعة في المعسكر الروسي قبل ساعات على افتتاح العاب ريو 2016 على ملعب "ماراكانا" الاسطوري وقد اكد بعض رياضييها انهم عازمون على البقاء بين العشرة الاوائل في الترتيب النهائي للميداليات، وهو الموقع الذي تواجدوا فيه منذ الخمسينات.
وحسمت الخميس مسألة عدد الرياضيين الروس المسموح لهم بالمشاركة في العاب ريو 2016 وهو 271 رياضيا من اصل 389 كانوا في المنتخب الذي اعلنته روسيا للالعاب، ما يجعلها تشارك باصغر فريق لها منذ عام 1912، اي ايام الامبراطورية الروسية.
وارتفع هذا العدد الى 276 بعد حصول بطلة العالم 4 مرات وصاحبة برونزية لندن 2012 يوليا افيموفا واربعة من رفاقها السباحين الجمعة، قبل انطلاق حفل الافتتاح على ملعب "ماراكانا" الاسطوري، على الضوء الاخضر للمشاركة في الالعاب.
واستبعد 118 رياضيا روسيا على خلفية تقرير المحامي الكندي ريتشارد ماكلارين الذي كشف عن اعتماد نظام تنشيط ممنهج في الرياضة الروسية ترعاه الدولة، وسمى تحديدا "سحرة" اجهزة المخابرات.
وانتهت الخميس هذه الازمة التي اطلقها تقرير ماكلارين في 18 تموز/يوليو وتسبب باستبعاد جميع رياضيي العاب القوى الروس وبربط مشاركة الرياضيين الاخرين بقرارات الاتحادات الدولية التي ترعى رياضاتهم.
وتولت هذه الاتحادات اعداد قوائم بالرياضيين الروس غير المرغوب فيهم، وخضعت هذه القوائم للدراسة من قبل لجنة ثلاثية سمتها اللجنة الاولمبية الدولية قبل ان يعلن الخميس عن اسماء الرياضيين المسموح لهم المشاركة في ريو.
اعلنت روسيا بانها ستبذل كل جهدها من اجل حصد اكبر عدد ممكن من الميداليات خلال اولمبياد ريو 2016، وذلك رغم مشاركتها باصغر منتخب منذ 104 اعوام بسبب العقوبات التي فرضت عليها نتيجة التنشط المنظم.
وكانت المعنويات مرتفعة في المعسكر الروسي قبل ساعات على افتتاح العاب ريو 2016 على ملعب "ماراكانا" الاسطوري وقد اكد بعض رياضييها انهم عازمون على البقاء بين العشرة الاوائل في الترتيب النهائي للميداليات، وهو الموقع الذي تواجدوا فيه منذ الخمسينات.
وحسمت الخميس مسألة عدد الرياضيين الروس المسموح لهم بالمشاركة في العاب ريو 2016 وهو 271 رياضيا من اصل 389 كانوا في المنتخب الذي اعلنته روسيا للالعاب، ما يجعلها تشارك باصغر فريق لها منذ عام 1912، اي ايام الامبراطورية الروسية.
وارتفع هذا العدد الى 276 بعد حصول بطلة العالم 4 مرات وصاحبة برونزية لندن 2012 يوليا افيموفا واربعة من رفاقها السباحين الجمعة، قبل انطلاق حفل الافتتاح على ملعب "ماراكانا" الاسطوري، على الضوء الاخضر للمشاركة في الالعاب.
واستبعد 118 رياضيا روسيا على خلفية تقرير المحامي الكندي ريتشارد ماكلارين الذي كشف عن اعتماد نظام تنشيط ممنهج في الرياضة الروسية ترعاه الدولة، وسمى تحديدا "سحرة" اجهزة المخابرات.
وانتهت الخميس هذه الازمة التي اطلقها تقرير ماكلارين في 18 تموز/يوليو وتسبب باستبعاد جميع رياضيي العاب القوى الروس وبربط مشاركة الرياضيين الاخرين بقرارات الاتحادات الدولية التي ترعى رياضاتهم.
وتولت هذه الاتحادات اعداد قوائم بالرياضيين الروس غير المرغوب فيهم، وخضعت هذه القوائم للدراسة من قبل لجنة ثلاثية سمتها اللجنة الاولمبية الدولية قبل ان يعلن الخميس عن اسماء الرياضيين المسموح لهم المشاركة في ريو.
سبأ