دبلن - سبأ :
أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، على ضرورة احترام بريطانيا للتنقل الحر للأشخاص، وقال إنه "لا يمكن لبريطانيا دخول السوق المشتركة الأوروبية ما لم تحترم مبادئ التنقل الحر للأشخاص" وذلك على خلفية تصويت بريطانيا على الخروج من الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك للرئيس الفرنسي، الذي يقوم حالياً بزيارة لدبلن، مع رئيس الوزراء الايرلندي، ايندا كيني.
وقال هولاند وكيني، خلال المؤتمر، إن على لندن "أن تبلغ في أسرع وقت ممكن عن رغبتها في الانسحاب من الاتحاد الأوروبي".
ونوه الرئيس الفرنسي إلى أنه "يجب أن تبدأ المفاوضات بسرعة حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ولا يمكن إجراء محادثات تسبق المفاوضات".. مضيفاً "إننا نتقاسم مع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، الفكرة نفسها.. يجب أن تبدأ المفاوضات في أسرع وقت ممكن".
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الفرنسي، في وقت لاحق اليوم بباريس، رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة، تيريزا ماي.. وقال إنه "يأمل الاستماع لحججها وينتظر مبررات لتأخير تقديم طلب الخروج من الاتحاد إلى 2017م".
وأكد الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الأيرلندي، في بيان مشترك، "أهمية الإبقاء على أقوى شراكة ممكنة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة تستند إلى التوازن بين الحقوق والواجبات، بما في ذلك الحريات الأربع، لا سيما التنقل".
أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، على ضرورة احترام بريطانيا للتنقل الحر للأشخاص، وقال إنه "لا يمكن لبريطانيا دخول السوق المشتركة الأوروبية ما لم تحترم مبادئ التنقل الحر للأشخاص" وذلك على خلفية تصويت بريطانيا على الخروج من الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك للرئيس الفرنسي، الذي يقوم حالياً بزيارة لدبلن، مع رئيس الوزراء الايرلندي، ايندا كيني.
وقال هولاند وكيني، خلال المؤتمر، إن على لندن "أن تبلغ في أسرع وقت ممكن عن رغبتها في الانسحاب من الاتحاد الأوروبي".
ونوه الرئيس الفرنسي إلى أنه "يجب أن تبدأ المفاوضات بسرعة حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ولا يمكن إجراء محادثات تسبق المفاوضات".. مضيفاً "إننا نتقاسم مع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، الفكرة نفسها.. يجب أن تبدأ المفاوضات في أسرع وقت ممكن".
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الفرنسي، في وقت لاحق اليوم بباريس، رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة، تيريزا ماي.. وقال إنه "يأمل الاستماع لحججها وينتظر مبررات لتأخير تقديم طلب الخروج من الاتحاد إلى 2017م".
وأكد الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الأيرلندي، في بيان مشترك، "أهمية الإبقاء على أقوى شراكة ممكنة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة تستند إلى التوازن بين الحقوق والواجبات، بما في ذلك الحريات الأربع، لا سيما التنقل".
سبأ
