أوتاوا - سبأ:
اكتشف باحثون كنديون خلايا تلعب دور مأوى لـلإيدز خلال العلاج المضاد لفيروس نقص المناعة ، مما يساعد على إعداد سبل جديدة ترمي إلى القضاء على المَآوِي التي تختبئ فيها الفيروسات الخطيرة.
ويحول العلاج المضاد لفيروس الإيدز دون تطور عدوى نقص المناعة وانتقالها إلى ما يسمى مرض الإيدز، لكن الفيروسات تظل تعيش داخل الخلايا التي تسمى بـالـ"أحواض" وتنتظر إلى أن تنتهي فترة العلاج لتعود إلى جسم الإنسان بعد إيقاف العلاج.
وتقوم لمفاويات ( T ) بأداء دور تلك الأحواض التي تقع على سطحها مستقبلات /CD4+ /، وتشكل تلك الخلايا أحد المكونات الرئيسية لنظام المناعة، لكن خلية لمفاوية واحدة من بين ملايين الخلايا تقدم مأوى للفيروس.
ويقول العلماء إن الخلايا التي يختبئ فيها فيروس الإيدز لديها مواصفات متشابهة.
وقد كشف العلماء ثلاثة بروتينات وهي ( PD -1 ) و( LAG-3 ) و( TIGIT) التي تتوزع على سطح لمفاويات ( T ) الناقلة للعدوى وقد تكون بمثابة إشارات إلى وجود حوض لـلإيدز.
واقترح أصحاب الدراسة أن تكشف بواسطة تلك الخلايا الأحواض التي تختبئ فيها فيروسات الإيدز ليتم القضاء عليها.
وقد بدأ علماء المناعة في اختبار أجسام مضادة قد تستخدم لتحديد مواقع فيروسات الإيدز بناءً على المؤشرات المذكورة ( PD -1 ) و( LAG-3 ) و( TIGIT) والقضاء على مَآوِي (أحواض)
اكتشف باحثون كنديون خلايا تلعب دور مأوى لـلإيدز خلال العلاج المضاد لفيروس نقص المناعة ، مما يساعد على إعداد سبل جديدة ترمي إلى القضاء على المَآوِي التي تختبئ فيها الفيروسات الخطيرة.
ويحول العلاج المضاد لفيروس الإيدز دون تطور عدوى نقص المناعة وانتقالها إلى ما يسمى مرض الإيدز، لكن الفيروسات تظل تعيش داخل الخلايا التي تسمى بـالـ"أحواض" وتنتظر إلى أن تنتهي فترة العلاج لتعود إلى جسم الإنسان بعد إيقاف العلاج.
وتقوم لمفاويات ( T ) بأداء دور تلك الأحواض التي تقع على سطحها مستقبلات /CD4+ /، وتشكل تلك الخلايا أحد المكونات الرئيسية لنظام المناعة، لكن خلية لمفاوية واحدة من بين ملايين الخلايا تقدم مأوى للفيروس.
ويقول العلماء إن الخلايا التي يختبئ فيها فيروس الإيدز لديها مواصفات متشابهة.
وقد كشف العلماء ثلاثة بروتينات وهي ( PD -1 ) و( LAG-3 ) و( TIGIT) التي تتوزع على سطح لمفاويات ( T ) الناقلة للعدوى وقد تكون بمثابة إشارات إلى وجود حوض لـلإيدز.
واقترح أصحاب الدراسة أن تكشف بواسطة تلك الخلايا الأحواض التي تختبئ فيها فيروسات الإيدز ليتم القضاء عليها.
وقد بدأ علماء المناعة في اختبار أجسام مضادة قد تستخدم لتحديد مواقع فيروسات الإيدز بناءً على المؤشرات المذكورة ( PD -1 ) و( LAG-3 ) و( TIGIT) والقضاء على مَآوِي (أحواض)
سبأ