القدس المحتلة ـ سبأ:
كشف تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا) إن سلطات الاحتلال الإسرائيلية هدمت يومي 12 و13 يوليو الجاري 23 مبنى في المنطقة (ج) ببلدة عناتا وتجمّع شمال عناتا البدوي المجاور وجبل المبكر بالقدس الشرقية، وذلك بحجة عدم حصولها على تراخيص بناء إسرائيلية مما أسفر عن تهجير 43 شخصا من بينهم 25 طفلا.
وأضاف التقرير أن قوات الاحتلال الإسرائيلية مازالت تغلق عدة محاور طرق تصل بين قرى وبلدات فلسطينية في محافظة الخليل بالضفة الغربية، بعد الإغلاق الشامل الذي فرض في الثاني من يوليو الجاري عقب مقتل مستوطنين إسرائيليين اثنين في حادثين منفصلين مما نتج عنه تعطل قدرة وصول ما يقرب من 40 ألف فلسطيني إلى الخدمات وأماكن كسب العيش بصورة كبيرة.
وأفاد التقرير الاممي بأن محكمة العدل العليا التابعة للاحتلال رفضت في 7 يوليو الجاري التماسا ضد عملية هدم عقابية لمنزل فلسطيني من قباطية بجنين اعتقل بعد الاشتباه في تقديمه المساعدة في عملية طعن أدت إلى مقتل إسرائيليين بالقدس الشرقية في فبراير 2015.. مشيرا إلى أن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /أونروا/ دعت السلطات الإسرائيلية إلى إنهاء إجراء الهدم العقابي.
ولفت التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية أطلقت في سبعة حوادث على الأقل في قطاع غزة النار في المناطق المقيد الوصول إليها على طول السياج الفاصل وفي البحر دون الإبلاغ عن وقوع إصابات، بينما توغلت قوات الإحتلال داخل القطاع في أربعة حوادث ونفذت عمليات تجريف وحفر للأراضي.
كشف تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا) إن سلطات الاحتلال الإسرائيلية هدمت يومي 12 و13 يوليو الجاري 23 مبنى في المنطقة (ج) ببلدة عناتا وتجمّع شمال عناتا البدوي المجاور وجبل المبكر بالقدس الشرقية، وذلك بحجة عدم حصولها على تراخيص بناء إسرائيلية مما أسفر عن تهجير 43 شخصا من بينهم 25 طفلا.
وأضاف التقرير أن قوات الاحتلال الإسرائيلية مازالت تغلق عدة محاور طرق تصل بين قرى وبلدات فلسطينية في محافظة الخليل بالضفة الغربية، بعد الإغلاق الشامل الذي فرض في الثاني من يوليو الجاري عقب مقتل مستوطنين إسرائيليين اثنين في حادثين منفصلين مما نتج عنه تعطل قدرة وصول ما يقرب من 40 ألف فلسطيني إلى الخدمات وأماكن كسب العيش بصورة كبيرة.
وأفاد التقرير الاممي بأن محكمة العدل العليا التابعة للاحتلال رفضت في 7 يوليو الجاري التماسا ضد عملية هدم عقابية لمنزل فلسطيني من قباطية بجنين اعتقل بعد الاشتباه في تقديمه المساعدة في عملية طعن أدت إلى مقتل إسرائيليين بالقدس الشرقية في فبراير 2015.. مشيرا إلى أن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /أونروا/ دعت السلطات الإسرائيلية إلى إنهاء إجراء الهدم العقابي.
ولفت التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية أطلقت في سبعة حوادث على الأقل في قطاع غزة النار في المناطق المقيد الوصول إليها على طول السياج الفاصل وفي البحر دون الإبلاغ عن وقوع إصابات، بينما توغلت قوات الإحتلال داخل القطاع في أربعة حوادث ونفذت عمليات تجريف وحفر للأراضي.
سبأ