باريس- سبأ:
أكد الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، اليوم الجمعة، أن بلاده تواجه معركة طويلة الأمد، وأنها قوية وجاهزة لمواجهة كل التحديات وتخطيها.
وقال هولاند في مؤتمر صحفي له عقب زيارته لموقع حادث هجوم نيس الإرهابي: إن قوات الأمن الفرنسية ملتزمة ومتأهبة بشكل كامل للتصدي للهجمات الإرهابية.. مشيراً في الصدد إلى أن الهجوم استهدف فرنسا كلها.
وأوضح الرئيس الفرنسي أن هجوم نيس الإرهابي أسفر عن مقتل 84 بالإضافة إلى 50 مصابا في حالة حرجة.. مضيفا إن الكثير من الأجانب سقطوا في الهجوم.
كما أشار هولاند إلى وجود العديد من الأطفال بين قتلى هجوم نيس الذي وقع يوم أمس.
وبين أن السلطات الفرنسية تحاول معرفة ما إذا كان منفذ هجوم نيس على صلة بآخرين.
وتعهد الرئيس الفرنسي، بحماية المواطنين الفرنسيين واتخاذ التدابير اللازمة لتحقيق ذلك.
وتابع قائلاً: "يجب أن نعول على التزام كافة أجهزة الدولة في معركتنا ضد الإرهاب".
ووصل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند برفقة وزير الخارجية مانويل فالس والداخلية برنارد كازنوف، اليوم، إلى مدينة نيس جنوبي البلاد، بعد تعرضها لهجوم دام أمس الخميس، أثناء الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي.
ووقع الاعتداء عندما انطلق المهاجم بشاحنة مسرعة صوب حشد، كان يشاهد عرضا للألعاب النارية خلال الاحتفال بالعيد الوطني، في المدينة الساحلية.
ووصف هولاند الهجوم الدموي بأنه "عمل إرهابي".. قائلا إنه سيتم تمديد حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر أخرى.
وحالة الطوارئ مفروضة منذ هجوم باريس في نوفمبر 2015م، والذي أسفر عن مقتل 130 شخصا وقد أعلن تنظيم (داعش) المسؤولية عنه.
أكد الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، اليوم الجمعة، أن بلاده تواجه معركة طويلة الأمد، وأنها قوية وجاهزة لمواجهة كل التحديات وتخطيها.
وقال هولاند في مؤتمر صحفي له عقب زيارته لموقع حادث هجوم نيس الإرهابي: إن قوات الأمن الفرنسية ملتزمة ومتأهبة بشكل كامل للتصدي للهجمات الإرهابية.. مشيراً في الصدد إلى أن الهجوم استهدف فرنسا كلها.
وأوضح الرئيس الفرنسي أن هجوم نيس الإرهابي أسفر عن مقتل 84 بالإضافة إلى 50 مصابا في حالة حرجة.. مضيفا إن الكثير من الأجانب سقطوا في الهجوم.
كما أشار هولاند إلى وجود العديد من الأطفال بين قتلى هجوم نيس الذي وقع يوم أمس.
وبين أن السلطات الفرنسية تحاول معرفة ما إذا كان منفذ هجوم نيس على صلة بآخرين.
وتعهد الرئيس الفرنسي، بحماية المواطنين الفرنسيين واتخاذ التدابير اللازمة لتحقيق ذلك.
وتابع قائلاً: "يجب أن نعول على التزام كافة أجهزة الدولة في معركتنا ضد الإرهاب".
ووصل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند برفقة وزير الخارجية مانويل فالس والداخلية برنارد كازنوف، اليوم، إلى مدينة نيس جنوبي البلاد، بعد تعرضها لهجوم دام أمس الخميس، أثناء الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي.
ووقع الاعتداء عندما انطلق المهاجم بشاحنة مسرعة صوب حشد، كان يشاهد عرضا للألعاب النارية خلال الاحتفال بالعيد الوطني، في المدينة الساحلية.
ووصف هولاند الهجوم الدموي بأنه "عمل إرهابي".. قائلا إنه سيتم تمديد حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر أخرى.
وحالة الطوارئ مفروضة منذ هجوم باريس في نوفمبر 2015م، والذي أسفر عن مقتل 130 شخصا وقد أعلن تنظيم (داعش) المسؤولية عنه.
سبأ
