واشنطن - سبأ :
جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعمه للمرشحة الديمقراطية المفترضة للانتخابات الرئاسية الأمريكية هيلاري كلينتون.
وقال أوباما في شارلوت بولاية (نورث كارولاينا) خلال مشاركته بأول مهرجان انتخابي لوزيرة خارجيته السابقة، "أنا هنا اليوم لأنني أؤمن بهيلاري كلينتون".. مضيفاً إن كلينتون "ستكون امرأة دولة نفخر بها في العالم أجمع".
يذكر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) كان قد أعلن أمس أنه لن يتم توجيه تهم جنائية ضد هيلاري كلينتون فيما يتعلق بحفظ رسائل بريدها الإلكتروني على خادم خاص في منزلها حين كانت تتقلد منصب وزيرة الخارجية، ما يجعل الطريق ممهدا أمام أوباما والحزب الديمقراطي لوضع هذه القضية جانبا والتركيز على معركة الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل.
وكان أوباما قد صرح، في وقت سابق، بأن السياسة لن تلعب دورا في قرار ملاحقة كلينتون قضائياً من عدمه.
وأعربت كلينتون في شهر مايو الماضي عن تفهمها للمخاوف المثارة حاليا حول استخدامها لبريدها الالكتروني الخاص في مراسلات رسمية خلال فترة توليها منصب وزيرة الخارجية.. مشيرة إلى أنها على ثقة بأن الناخبين سيتخذون القرار الصائب.
وكان المفتش العام بوزارة الخارجية الامريكية قد أصدر تقريرا رقابيا الشهر الماضي أكد خلاله أن كلينتون "خالفت القواعد الاتحادية في التعامل مع حساب بريدها الإلكتروني حينما كانت تتولى منصب وزيرة الخارجية".
جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعمه للمرشحة الديمقراطية المفترضة للانتخابات الرئاسية الأمريكية هيلاري كلينتون.
وقال أوباما في شارلوت بولاية (نورث كارولاينا) خلال مشاركته بأول مهرجان انتخابي لوزيرة خارجيته السابقة، "أنا هنا اليوم لأنني أؤمن بهيلاري كلينتون".. مضيفاً إن كلينتون "ستكون امرأة دولة نفخر بها في العالم أجمع".
يذكر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) كان قد أعلن أمس أنه لن يتم توجيه تهم جنائية ضد هيلاري كلينتون فيما يتعلق بحفظ رسائل بريدها الإلكتروني على خادم خاص في منزلها حين كانت تتقلد منصب وزيرة الخارجية، ما يجعل الطريق ممهدا أمام أوباما والحزب الديمقراطي لوضع هذه القضية جانبا والتركيز على معركة الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل.
وكان أوباما قد صرح، في وقت سابق، بأن السياسة لن تلعب دورا في قرار ملاحقة كلينتون قضائياً من عدمه.
وأعربت كلينتون في شهر مايو الماضي عن تفهمها للمخاوف المثارة حاليا حول استخدامها لبريدها الالكتروني الخاص في مراسلات رسمية خلال فترة توليها منصب وزيرة الخارجية.. مشيرة إلى أنها على ثقة بأن الناخبين سيتخذون القرار الصائب.
وكان المفتش العام بوزارة الخارجية الامريكية قد أصدر تقريرا رقابيا الشهر الماضي أكد خلاله أن كلينتون "خالفت القواعد الاتحادية في التعامل مع حساب بريدها الإلكتروني حينما كانت تتولى منصب وزيرة الخارجية".
سبأ
