صنعاء – سبأ:
تنظم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مطلع اغسطس القادم 2016م بصنعاء المؤتمر العلمي الأول للمراكز العلمية والبحثية تحت شعار"المراكز العلمية والبحثية ودورها في التنمية المجتمعية".
واضح نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبدالله الشامي لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز دور المراكز العلمية والبحثية في البحث العلمي والتنمية المجتمعية والإسهام في تحقيق الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص لإيجاد حلول ناجحة للمشاكل والتحديات التي تواجه البلد في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وأشار إلى أن المؤتمر سيناقش على مدى ثلاثة أيام عدد من اوراق العمل العلمية حول " المراكز العلمية والبحثية الواقع والطموح، والتحديات، والرؤى المستقبلية لتطويرها، والدور العلمي للمراكز البحثية وبرامجها وأنشطتها العلمية والبحوث النوعية والتخصصية المقدمة، فضلاً عن الدور المجتمعي والتنموي للمراكز العلمية والبحثية في معالج مشكلات المجتمع.
ولفت نائب وزير التعليم العالي إلى أن الأوضاع الراهنة التي يمر به اليمن يحتم على المؤسسات التعليمية الجامعات الاضطلاع بدورها في مواجهة التحديات والصعوبات الاقتصادية من خلال تفعيل دورها في تقديم الحلول الممكنة برؤى علمية وأساليب حديثه وبما يسهم في تعزيز التطور وتحقيق التنمية المجتمعية.
وأكد الدكتور الشامي أن المراكز البحثية تعد أحدى ادوات البحث العلمي والتواصل مع القطاع الخاص ووسيلة من وسائل تقدم وتطور المجتمعات من خلال البحوث العلمية التي تعالج مشاكل البلاد الاقتصادية والاجتماعية.
سبأ
تنظم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مطلع اغسطس القادم 2016م بصنعاء المؤتمر العلمي الأول للمراكز العلمية والبحثية تحت شعار"المراكز العلمية والبحثية ودورها في التنمية المجتمعية".
واضح نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبدالله الشامي لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز دور المراكز العلمية والبحثية في البحث العلمي والتنمية المجتمعية والإسهام في تحقيق الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص لإيجاد حلول ناجحة للمشاكل والتحديات التي تواجه البلد في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وأشار إلى أن المؤتمر سيناقش على مدى ثلاثة أيام عدد من اوراق العمل العلمية حول " المراكز العلمية والبحثية الواقع والطموح، والتحديات، والرؤى المستقبلية لتطويرها، والدور العلمي للمراكز البحثية وبرامجها وأنشطتها العلمية والبحوث النوعية والتخصصية المقدمة، فضلاً عن الدور المجتمعي والتنموي للمراكز العلمية والبحثية في معالج مشكلات المجتمع.
ولفت نائب وزير التعليم العالي إلى أن الأوضاع الراهنة التي يمر به اليمن يحتم على المؤسسات التعليمية الجامعات الاضطلاع بدورها في مواجهة التحديات والصعوبات الاقتصادية من خلال تفعيل دورها في تقديم الحلول الممكنة برؤى علمية وأساليب حديثه وبما يسهم في تعزيز التطور وتحقيق التنمية المجتمعية.
وأكد الدكتور الشامي أن المراكز البحثية تعد أحدى ادوات البحث العلمي والتواصل مع القطاع الخاص ووسيلة من وسائل تقدم وتطور المجتمعات من خلال البحوث العلمية التي تعالج مشاكل البلاد الاقتصادية والاجتماعية.
سبأ
