واشنطن ـ سبأ:
يصر السيناتور بيرني ساندرز على مواصلة سباق الانتخابات التمهيدية في الحزب الديمقراطي للترشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية، رغم تفوق منافسته وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وتقدمها بخطى حثيثة نحو نيل بطاقة ترشيح الحزب.
ويتشبث ساندرز بآماله حتى وان كانت ضئيلة ويرفض الانسحاب حتى الرمق الأخير من الانتخابات التمهيدية... معتبرا أن فرصته مازالت قائمة لنيل بطاقة الترشح عن الحزب.
ومع تقدم كلينتون وساندرز خطوة بخطوة في استطلاعات الرأي بولاية كاليفورنيا، التي تضم 475 مندوبا، يري البعض أن الفرص مازالت قائمة أمام ساندرز.
وتتفوق كلينتون على ساندرز حتى الآن في استطلاعات آراء المندوبين الكبار، لكن من المحتمل للغاية ان يغير هؤلاء المندوبون آراءهم في اللحظات الأخيرة قبل الإدلاء أصواتهم.
وأعلنت وسائل إعلام أمريكية قبل الأوان عن فوز كلينتون بترشيح الحزب الديمقراطي، حتى رغم عدم حصولها على أصوات عدد المندوبين اللازم حتى اللحظة والذي يبلغ 2383 مندوبا، مفترضة التزام المندوبين الكبار بتأييدها حتى انعقاد المؤتمر العام للحزب في فيلادلفيا في شهر يوليو.
ويعقد الحزب الديمقراطي مؤتمره العام في فيلادلفيا في يوليو القادم للإعلان رسميا عن مرشحه لانتخابات الرئاسة.
ويوجد لدى ساندرز حجج قوية عديدة تجعل آماله معلقة على تغيير المندوبين الكبار آراءهم لصالحه، من بينها أن كل استطلاعات الرأي تظهر تفوقه الواضح وبفارق كبير على المرشح المفترض للحزب الجمهوري دونالد ترامب، مقارنة باستطلاعات الرأي بين كلينتون وترامب.
وهناك أيضا النزاع الذي مازالت تخوضه كلينتون أمام وزارة العدل الأمريكية بسبب سوء تعاملها مع معلومات سرية على حسابها الخاص للبريد الالكتروني أثناء تقلدها منصب وزيرة الخارجية، بينما في المقابل لا يوجد لدى ساندرز أي فضائح تؤرق ماضيه السياسي.
وكانت تقارير صحفية قد ذكرت، في وقت سابق اليوم، أن كلينتون حصلت بالفعل على العدد الكافي من المندوبين للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي.
وأوضحت التقارير أن عدد المندوبين الديمقراطيين الذين أيدوا وزيرة الخارجية السابقة بلغ 2383 مندوبا، لتكون بذلك المرشحة المفترضة للحزب، الا أن أي حزب لا يعلن رسميا مرشحه لحين انعقاد مؤتمره العام.
يصر السيناتور بيرني ساندرز على مواصلة سباق الانتخابات التمهيدية في الحزب الديمقراطي للترشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية، رغم تفوق منافسته وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وتقدمها بخطى حثيثة نحو نيل بطاقة ترشيح الحزب.
ويتشبث ساندرز بآماله حتى وان كانت ضئيلة ويرفض الانسحاب حتى الرمق الأخير من الانتخابات التمهيدية... معتبرا أن فرصته مازالت قائمة لنيل بطاقة الترشح عن الحزب.
ومع تقدم كلينتون وساندرز خطوة بخطوة في استطلاعات الرأي بولاية كاليفورنيا، التي تضم 475 مندوبا، يري البعض أن الفرص مازالت قائمة أمام ساندرز.
وتتفوق كلينتون على ساندرز حتى الآن في استطلاعات آراء المندوبين الكبار، لكن من المحتمل للغاية ان يغير هؤلاء المندوبون آراءهم في اللحظات الأخيرة قبل الإدلاء أصواتهم.
وأعلنت وسائل إعلام أمريكية قبل الأوان عن فوز كلينتون بترشيح الحزب الديمقراطي، حتى رغم عدم حصولها على أصوات عدد المندوبين اللازم حتى اللحظة والذي يبلغ 2383 مندوبا، مفترضة التزام المندوبين الكبار بتأييدها حتى انعقاد المؤتمر العام للحزب في فيلادلفيا في شهر يوليو.
ويعقد الحزب الديمقراطي مؤتمره العام في فيلادلفيا في يوليو القادم للإعلان رسميا عن مرشحه لانتخابات الرئاسة.
ويوجد لدى ساندرز حجج قوية عديدة تجعل آماله معلقة على تغيير المندوبين الكبار آراءهم لصالحه، من بينها أن كل استطلاعات الرأي تظهر تفوقه الواضح وبفارق كبير على المرشح المفترض للحزب الجمهوري دونالد ترامب، مقارنة باستطلاعات الرأي بين كلينتون وترامب.
وهناك أيضا النزاع الذي مازالت تخوضه كلينتون أمام وزارة العدل الأمريكية بسبب سوء تعاملها مع معلومات سرية على حسابها الخاص للبريد الالكتروني أثناء تقلدها منصب وزيرة الخارجية، بينما في المقابل لا يوجد لدى ساندرز أي فضائح تؤرق ماضيه السياسي.
وكانت تقارير صحفية قد ذكرت، في وقت سابق اليوم، أن كلينتون حصلت بالفعل على العدد الكافي من المندوبين للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي.
وأوضحت التقارير أن عدد المندوبين الديمقراطيين الذين أيدوا وزيرة الخارجية السابقة بلغ 2383 مندوبا، لتكون بذلك المرشحة المفترضة للحزب، الا أن أي حزب لا يعلن رسميا مرشحه لحين انعقاد مؤتمره العام.
سبأ