صنعاء - سبأ:
نظم مركز الدراسات الإستراتيجية والاستشارية اليمني اليوم حلقة نقاشية عن الفرص والتحديات التي يواجهها الإقتصاد الوطني وأولويات المرحلة القادمة في ظل استمرار العدوان والحصار الجائر.
وقدمت خلال الحلقة بحضور مدير مكتب رئاسة الجمهورية محمود الجنيد ووكيلا وزاراتي المالية والتخطيط والتعاون الدولي أحمد حجر وعبدالله الشاطر، عدد من أوراق العمل والمداخلات، أكدت أهمية وضع البدائل للتخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية من خلال الإهتمام بالجانب الزراعي وتشجيع زراعة الحبوب والخضروات وكذا الإهتمام بالثروة السمكية بما يتناسب مع حجم وخطورة المرحلة التي يمر بها الوطن وصولا إلى تحقيق اكتفاء ذاتي في الإحتياجات الأساسية.
واستعرضت الحلقة بمشاركة نخبة من الأكاديميين ورجال الاقتصاد والأعمال، أربع أوراق عمل الأولى عن التأسيس لإقتصاد حديث في اليمن قدمها البروفيسور سيف العسلي، فيما ركزت الورقة الثانية لأستاذ الإقتصاد بجامعة صنعاء الدكتور عبد الله العاضي على التحديات التي تواجه الإقتصاد الوطني في ظل استمرار العدوان بعنوان " الإقتصاد اليمني بين التحديات والفرص".
وتناولت الورقة الثالثة الأولويات الوطنية للمرحلة القادمة التحديات والفرص قدمها نبيل الطيري من وزارة التخطيط والتعاون الدولي، فيما قدم ورقة العمل الرابعة عبد الجليل الدار من وزارة المالية بعنوان " مالية الحكومة التحديات والفرص وأولويات المرحلة القادمة".
وكان رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية والاستشارية عبدالملك العجري أكد أهمية إنعقاد هذه الفعاليات التي تضم أكاديميين ورجال إقتصاد وممثلين عن الجهات الحكومية بهدف دراسة الوضع الإقتصادي المتردي في اليمن بسبب العدوان والحصار المفروض على الشعب اليمني للعام الثاني لدراسة الفرص والتحديات التي تواجه العملية الإقتصادية ووضع أولويات المرحلة القادمة بشكل علمي ومدروس.
أثريت الحلقة بمداخلات لتعزيز الرؤى التي تضمنتها أوراق العمل عن الفرص والتحديات التي يواجهها الاقتصاد اليمني في ظل استمرار العدوان السعودي الغاشم والحصار الجائر.
نظم مركز الدراسات الإستراتيجية والاستشارية اليمني اليوم حلقة نقاشية عن الفرص والتحديات التي يواجهها الإقتصاد الوطني وأولويات المرحلة القادمة في ظل استمرار العدوان والحصار الجائر.
وقدمت خلال الحلقة بحضور مدير مكتب رئاسة الجمهورية محمود الجنيد ووكيلا وزاراتي المالية والتخطيط والتعاون الدولي أحمد حجر وعبدالله الشاطر، عدد من أوراق العمل والمداخلات، أكدت أهمية وضع البدائل للتخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية من خلال الإهتمام بالجانب الزراعي وتشجيع زراعة الحبوب والخضروات وكذا الإهتمام بالثروة السمكية بما يتناسب مع حجم وخطورة المرحلة التي يمر بها الوطن وصولا إلى تحقيق اكتفاء ذاتي في الإحتياجات الأساسية.
واستعرضت الحلقة بمشاركة نخبة من الأكاديميين ورجال الاقتصاد والأعمال، أربع أوراق عمل الأولى عن التأسيس لإقتصاد حديث في اليمن قدمها البروفيسور سيف العسلي، فيما ركزت الورقة الثانية لأستاذ الإقتصاد بجامعة صنعاء الدكتور عبد الله العاضي على التحديات التي تواجه الإقتصاد الوطني في ظل استمرار العدوان بعنوان " الإقتصاد اليمني بين التحديات والفرص".
وتناولت الورقة الثالثة الأولويات الوطنية للمرحلة القادمة التحديات والفرص قدمها نبيل الطيري من وزارة التخطيط والتعاون الدولي، فيما قدم ورقة العمل الرابعة عبد الجليل الدار من وزارة المالية بعنوان " مالية الحكومة التحديات والفرص وأولويات المرحلة القادمة".
وكان رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية والاستشارية عبدالملك العجري أكد أهمية إنعقاد هذه الفعاليات التي تضم أكاديميين ورجال إقتصاد وممثلين عن الجهات الحكومية بهدف دراسة الوضع الإقتصادي المتردي في اليمن بسبب العدوان والحصار المفروض على الشعب اليمني للعام الثاني لدراسة الفرص والتحديات التي تواجه العملية الإقتصادية ووضع أولويات المرحلة القادمة بشكل علمي ومدروس.
أثريت الحلقة بمداخلات لتعزيز الرؤى التي تضمنتها أوراق العمل عن الفرص والتحديات التي يواجهها الاقتصاد اليمني في ظل استمرار العدوان السعودي الغاشم والحصار الجائر.
سبأ
