div style="text-align: justify;">صنعاء ـ سبأ:
طالب مشاركون في حلقة نقاشية أُقيمت اليوم بصنعاء دول "بريكس" دعم مساع إحلال السلام في اليمن، والإسهام في إعادة إعمارها.
وأوصى المشاركون في الحلقة النقاشية التي تأتي في إطار فعاليات قراءة التقرير الخاص " من طريق الحرير الجديد إلى الجسر البري العالمي "، بضرورة إبعاد مصادر وخطوط الطاقة في اليمن عن النزاعات والصراعات السياسية، والعمل على حمايتها بكل الوسائل والسبل المتاحة.
وأُلقيت في الحلقة التي خصصت لسيدات الأعمال في اليمن كلمات تناولت في مجملها علاقات التعاون بين اليمن والهند، واستعراض تجربة الأخيرة في النهوض والتطور التقني والتكنولوجي والصناعي والزراعي.
واستعرضت الكلمات لمحة موجزة عن دول "بريكس"، وحجم التبادل التجاري بينها، ودورها في إدارة دفة الاقتصاد الوطني لكل دولة في هذا التجمع الدولي، وأهمية تحقيق التنمية والاستقرار في دول جنوب آسيا وآسيا الوسطى، وكيفية استغلال الثروات والعنصر البشري الهائل في المنطقة ودول "بريكس".
تخلل الحلقة النقاشية قراءة موجزة للتقرير من قبل نائبة مدير إدارة العلاقات الدولية بالمكتب الإستشاري أماني زبارة حول كيفية تحويل منطقة جنوب آسيا وآسيا الوسطى من قوس أزمة إلى ممر للتنمية، فيما استعرضت فوزية العصيمي رؤية حول دور الجمارك وأهمية المنافذ البرية والبحرية حسب مفهوم الـ "بريكس".
يذكر أن دول الـ"بريكس" هي مجموعة الدول الأسرع نمواً في العالم وتضم " الصين، الهند، روسيا، البرازيل، جنوب افريقيا ".
شارك في الحلقة النقاشية نخبة من الأكاديميين والمثقفين اليمنيين، ومجلس سيدات الأعمال في اليمن، وممثلي عن الجهات المعنية الحكومية والقطاع الخاص، ونائب رئيس مؤسسة الفؤاد سليوشنز لشئون تطوير الأعمال أسمهان الارياني، ومسئولة إدارة الشباب والمرأة والطفل في المكتب الاستشاري أمل الشلالي، ونائب المدير التنفيذي للمكتب الاستشاري فاتن العصيمي، وعدد من سيدات الأعمال.
طالب مشاركون في حلقة نقاشية أُقيمت اليوم بصنعاء دول "بريكس" دعم مساع إحلال السلام في اليمن، والإسهام في إعادة إعمارها.
وأوصى المشاركون في الحلقة النقاشية التي تأتي في إطار فعاليات قراءة التقرير الخاص " من طريق الحرير الجديد إلى الجسر البري العالمي "، بضرورة إبعاد مصادر وخطوط الطاقة في اليمن عن النزاعات والصراعات السياسية، والعمل على حمايتها بكل الوسائل والسبل المتاحة.
وأُلقيت في الحلقة التي خصصت لسيدات الأعمال في اليمن كلمات تناولت في مجملها علاقات التعاون بين اليمن والهند، واستعراض تجربة الأخيرة في النهوض والتطور التقني والتكنولوجي والصناعي والزراعي.
واستعرضت الكلمات لمحة موجزة عن دول "بريكس"، وحجم التبادل التجاري بينها، ودورها في إدارة دفة الاقتصاد الوطني لكل دولة في هذا التجمع الدولي، وأهمية تحقيق التنمية والاستقرار في دول جنوب آسيا وآسيا الوسطى، وكيفية استغلال الثروات والعنصر البشري الهائل في المنطقة ودول "بريكس".
تخلل الحلقة النقاشية قراءة موجزة للتقرير من قبل نائبة مدير إدارة العلاقات الدولية بالمكتب الإستشاري أماني زبارة حول كيفية تحويل منطقة جنوب آسيا وآسيا الوسطى من قوس أزمة إلى ممر للتنمية، فيما استعرضت فوزية العصيمي رؤية حول دور الجمارك وأهمية المنافذ البرية والبحرية حسب مفهوم الـ "بريكس".
يذكر أن دول الـ"بريكس" هي مجموعة الدول الأسرع نمواً في العالم وتضم " الصين، الهند، روسيا، البرازيل، جنوب افريقيا ".
شارك في الحلقة النقاشية نخبة من الأكاديميين والمثقفين اليمنيين، ومجلس سيدات الأعمال في اليمن، وممثلي عن الجهات المعنية الحكومية والقطاع الخاص، ونائب رئيس مؤسسة الفؤاد سليوشنز لشئون تطوير الأعمال أسمهان الارياني، ومسئولة إدارة الشباب والمرأة والطفل في المكتب الاستشاري أمل الشلالي، ونائب المدير التنفيذي للمكتب الاستشاري فاتن العصيمي، وعدد من سيدات الأعمال.
سبأ