div style="text-align: justify;">صنعاء – سبأ :
نظمت وزارة الثقافة بدعم صندوق التراث والتنمية الثقافية وبالتعاون مع جمعية المنشدين اليمنيين احتفائية انشادية بمناسبة ذكرى الاسراء والمعراج على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
وأكدت القائم بأعمال وزير الثقافة هدى أبلان خصوصية المناسبة التي تحمل الكثير من الدروس والعبر علاوة على المعجزات التي تؤكد عظمة خاتم الأنبياء محمد صلي الله عليه وسلم.
وقالت: في حضرة النبي نور الهداية لا نملك إلا التأكيد على أهمية السير على هدية والنهل من معينه الذي لا ينضب وصولاً إلى تجاوز ما نعانيه اللحظة من تحديات وصعاب نبراسنا فيها سيرته النورانية التي نشرت الضوء في أصقاع المعمورة
واضافت: إن احتفاءنا اليوم بهذه الذكرى ينبع من إيماننا بإن سيرته صلى الله وعليه وسلم نبع من العظات والعبر التي سيظل تأثيرها في الأمة جيل بعد جيل.
فيما نوه رئيس الجمعية رئيس الاتحاد العربي للثقافة والابداع علي محسن الاكوع بمكانة المناسبة وأهمية الاحتفال بها كونها مثلت وتمثل درساً عظيما من دورس الإسلام.
وتضمنت اللوحة الانشادية التي قدمتها فرقة الانشاد التابعة للوزارة وفرقة الانوار المحمدية عددا من الأناشيد المعبرة عن المناسبة منها (سريت من حرم ليلا إلى حرم ، سلامي على طيبة ، للقدس سرى ، الله الله ربنا ،صلي أزكى صلاة على طه، فسبحان الذي اسراك ليلا ) وغيرها من الأناشيد التي نالت استحسان الحضور .
حضر الاحتفائية عدد من مسؤولي الوزارة وجمهور من المهتمين.
نظمت وزارة الثقافة بدعم صندوق التراث والتنمية الثقافية وبالتعاون مع جمعية المنشدين اليمنيين احتفائية انشادية بمناسبة ذكرى الاسراء والمعراج على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
وأكدت القائم بأعمال وزير الثقافة هدى أبلان خصوصية المناسبة التي تحمل الكثير من الدروس والعبر علاوة على المعجزات التي تؤكد عظمة خاتم الأنبياء محمد صلي الله عليه وسلم.
وقالت: في حضرة النبي نور الهداية لا نملك إلا التأكيد على أهمية السير على هدية والنهل من معينه الذي لا ينضب وصولاً إلى تجاوز ما نعانيه اللحظة من تحديات وصعاب نبراسنا فيها سيرته النورانية التي نشرت الضوء في أصقاع المعمورة
واضافت: إن احتفاءنا اليوم بهذه الذكرى ينبع من إيماننا بإن سيرته صلى الله وعليه وسلم نبع من العظات والعبر التي سيظل تأثيرها في الأمة جيل بعد جيل.
فيما نوه رئيس الجمعية رئيس الاتحاد العربي للثقافة والابداع علي محسن الاكوع بمكانة المناسبة وأهمية الاحتفال بها كونها مثلت وتمثل درساً عظيما من دورس الإسلام.
وتضمنت اللوحة الانشادية التي قدمتها فرقة الانشاد التابعة للوزارة وفرقة الانوار المحمدية عددا من الأناشيد المعبرة عن المناسبة منها (سريت من حرم ليلا إلى حرم ، سلامي على طيبة ، للقدس سرى ، الله الله ربنا ،صلي أزكى صلاة على طه، فسبحان الذي اسراك ليلا ) وغيرها من الأناشيد التي نالت استحسان الحضور .
حضر الاحتفائية عدد من مسؤولي الوزارة وجمهور من المهتمين.
سبأ
