صنعاء ـ سبأ:
أوصت الحلقة النقاشية حول" من طريق الحرير الجديد إلى الجسر البري العالمي"، الجهات المعنية بضرورة إعادة اللجنة الوطنية للطاقة الذرية وفتح مكتب تنسيق لها مع وزارة الكهرباء لوضع الرؤى في كيفية الاعتماد على الطاقة النووية في توليد الطاقة وتحلية المياه والأغراض السلمية خلال المرحلة القادمة.
وأكد المشاركون في الحلقة النقاشية السادسة التي نظمها المكتب الاستشاري للتنسيق مع مجموعة دول الـ بريكس في اليمن بمؤسسة الفؤاد سوليوشنز بالتعاون مع مركز الدراسات والبحوث اليمني اليوم بصنعاء، ضرورة وضع خطة مستقبلية تتضمن دراسة الجدوى والبدائل المقترحة لتوليد الطاقة في اليمن من خلال الطاقة المتجددة عبر الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية ووضع التكاليف وخطط التأهيل والتدريب المختص بها.
وفي الحلقة التي حضرها نخبة من الأكاديميين والمهندسين والمثقفين اليمنيين وممثلي عن الجهات المعنية الحكومية والقطاع الخاص، استعرض عدد من الفنيين والاستشاريين الفصل الرابع من الجزء الثاني " حول معايير التقدم وآلية التوسع في استخدام الطاقة النووية من أجل بقاء العالم، وكيفية الاستفادة من هذه الخطط لتوليد الطاقة البديلة في اليمن".
وأوضح المستشار الخاص لملف وثيقة الصين في المكتب الاستشاري المهندس كهلان صوفان أن التوسع في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية سيكفل للبشرية بقاءها وتطورها وتوليد الكهرباء لمليارات البشر بقدرة توليدية تصل من 92-100 بالمائة.
وأكد أهمية تضافر الجهود لوضع رؤى وبدائل حول كيفية توليد الطاقة المتجددة لأغراض الصناعة والاستثمار والإنتاج باستخدام أحدث تكنولوجيا الطاقة النووية والاستفادة من هذا المشروع الاستراتيجي الذي ساهم في إعداده نخبة من العلماء على مدى 40 عاماً من البحث والتجربة للخروج بهذا المشروع " من طريق الحرير الجديد إلى الجسر البري العالمي".
أوصت الحلقة النقاشية حول" من طريق الحرير الجديد إلى الجسر البري العالمي"، الجهات المعنية بضرورة إعادة اللجنة الوطنية للطاقة الذرية وفتح مكتب تنسيق لها مع وزارة الكهرباء لوضع الرؤى في كيفية الاعتماد على الطاقة النووية في توليد الطاقة وتحلية المياه والأغراض السلمية خلال المرحلة القادمة.
وأكد المشاركون في الحلقة النقاشية السادسة التي نظمها المكتب الاستشاري للتنسيق مع مجموعة دول الـ بريكس في اليمن بمؤسسة الفؤاد سوليوشنز بالتعاون مع مركز الدراسات والبحوث اليمني اليوم بصنعاء، ضرورة وضع خطة مستقبلية تتضمن دراسة الجدوى والبدائل المقترحة لتوليد الطاقة في اليمن من خلال الطاقة المتجددة عبر الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية ووضع التكاليف وخطط التأهيل والتدريب المختص بها.
وفي الحلقة التي حضرها نخبة من الأكاديميين والمهندسين والمثقفين اليمنيين وممثلي عن الجهات المعنية الحكومية والقطاع الخاص، استعرض عدد من الفنيين والاستشاريين الفصل الرابع من الجزء الثاني " حول معايير التقدم وآلية التوسع في استخدام الطاقة النووية من أجل بقاء العالم، وكيفية الاستفادة من هذه الخطط لتوليد الطاقة البديلة في اليمن".
وأوضح المستشار الخاص لملف وثيقة الصين في المكتب الاستشاري المهندس كهلان صوفان أن التوسع في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية سيكفل للبشرية بقاءها وتطورها وتوليد الكهرباء لمليارات البشر بقدرة توليدية تصل من 92-100 بالمائة.
وأكد أهمية تضافر الجهود لوضع رؤى وبدائل حول كيفية توليد الطاقة المتجددة لأغراض الصناعة والاستثمار والإنتاج باستخدام أحدث تكنولوجيا الطاقة النووية والاستفادة من هذا المشروع الاستراتيجي الذي ساهم في إعداده نخبة من العلماء على مدى 40 عاماً من البحث والتجربة للخروج بهذا المشروع " من طريق الحرير الجديد إلى الجسر البري العالمي".
سبأ
