صنعاء ـ سبأ:
نظم المجلس الزيدي الإسلامي بصنعاء اليوم فعالية شعرية ومسرحية احتفاء بذكرى دخول أهل اليمن إلى الإسلام وصمودهم ضد العدوان تحت شعار " اليمن بين ديباجة الإسلام واستهداف التكفير والإجرام ".
وفي الفعالية أشار رئيس اللجنة الثقافية بالمجلس الزيدي الإسلامي حمود الأهنومي إلى أهمية المناسبة التي تأتي في شهر رجب الذي تسابق اليمنيين إلى الإسلام في أول جمعة من رجب على يد أعظم سفراء الإسلام وأفضل قاداته الإمام علي بن أبي طالب.
وقال " لقد ظل اليمنيون هم الأقرب إلى الإسلام كلما بعد عنه الآخرون وحينما تأخرت الأمم سبقوا وحين أرتد البعض ثبتوا وقام الأوس والخزرج القبيلتان اليمنيتان بدور نكصت عنه معظم القبائل في الجزيرة العربية فجعل رسول الله حبهم إيمان وبغضهم نفاق ".
وأكد الأهنومي أن الصمود الأسطوري وشجاعة وثبات اليمنيين الذين لا يغدرون ولا يفجرون ولا يذبحون ولا يسحلون لتدينهم الذي ينعكس سلوكا قويما وأخلاقا عالية ومعاملة حسنة ومجدا باذخا وعلما راسخا .. لافتا إلى أن أعداء اليمن من قتلوا ودمروا وقصفوا وأزهقوا الأرواح.
وبين أن الفارق هو الأستاذ والمنهج والطريقة .. وقال " أستاذنا هو سفير رسول الله الإمام علي بن أبي طالب الذي علمنا الأخلاق كيف يجب أن تكون ".
تخللت الفعالية قصائد شعرية لعدد من الشعراء عبرت عن المناسبة، وعرض مسرحي بعنوان " من التكفير إلى التفجير " بمصاحبة وصلات إنشادية أداء فرقة الأحرار الإنشادية الفنية .
نظم المجلس الزيدي الإسلامي بصنعاء اليوم فعالية شعرية ومسرحية احتفاء بذكرى دخول أهل اليمن إلى الإسلام وصمودهم ضد العدوان تحت شعار " اليمن بين ديباجة الإسلام واستهداف التكفير والإجرام ".
وفي الفعالية أشار رئيس اللجنة الثقافية بالمجلس الزيدي الإسلامي حمود الأهنومي إلى أهمية المناسبة التي تأتي في شهر رجب الذي تسابق اليمنيين إلى الإسلام في أول جمعة من رجب على يد أعظم سفراء الإسلام وأفضل قاداته الإمام علي بن أبي طالب.
وقال " لقد ظل اليمنيون هم الأقرب إلى الإسلام كلما بعد عنه الآخرون وحينما تأخرت الأمم سبقوا وحين أرتد البعض ثبتوا وقام الأوس والخزرج القبيلتان اليمنيتان بدور نكصت عنه معظم القبائل في الجزيرة العربية فجعل رسول الله حبهم إيمان وبغضهم نفاق ".
وأكد الأهنومي أن الصمود الأسطوري وشجاعة وثبات اليمنيين الذين لا يغدرون ولا يفجرون ولا يذبحون ولا يسحلون لتدينهم الذي ينعكس سلوكا قويما وأخلاقا عالية ومعاملة حسنة ومجدا باذخا وعلما راسخا .. لافتا إلى أن أعداء اليمن من قتلوا ودمروا وقصفوا وأزهقوا الأرواح.
وبين أن الفارق هو الأستاذ والمنهج والطريقة .. وقال " أستاذنا هو سفير رسول الله الإمام علي بن أبي طالب الذي علمنا الأخلاق كيف يجب أن تكون ".
تخللت الفعالية قصائد شعرية لعدد من الشعراء عبرت عن المناسبة، وعرض مسرحي بعنوان " من التكفير إلى التفجير " بمصاحبة وصلات إنشادية أداء فرقة الأحرار الإنشادية الفنية .
سبأ
