تدمر- سبأ:
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم ان فصائل من “المعارضة السورية” تشارك في الاستفزازات الإرهابية الى جانب تنظيمي “داعش” و”النصرة” الارهابيين موضحة ان وتيرة الاستفزازات في حلب شهدت في الآونة الأخيرة تناميا ملحوظا.
ونقل موقع روسيا اليوم عن اللواء إيغور كوناشينكوف المتحدث باسم الوزارة قوله في مؤتمر صحفي عقده في تدمر مساء امس ان ثمة معلومات تفيد بأن الفصائل المسلحة الناشطة جنوبي وغربي حلب والتي أعلنت في السابق انتماءها إلى المعارضة السورية وضعت نفسها تحت إمرة إرهابيي “جبهة النصرة” وتشارك في الاستفزازات جنبا إلى جنب مع مسلحيهم.
وأضاف كوناشينكوف ان مركز التنسيق الروسي في حميميم بريف اللاذقية يتلقى معلومات شبه يومية عن وصول مجموعات جديدة من الإرهابيين إلى حلب الأمر الذي يدل على إعدادهم لأعمال قتالية واسعة النطاق في هذه المحافظة.
وأشار المتحدث الروسي إلى أن الطائرات الحربية الروسية وجهت ضربات ضد مسلحين هاجموا حي الشيخ مقصود بمدينة حلب وأرغمتهم على التراجع.
واستهدفت المجموعات الإرهابية في الآونة الأخيرة بعشرات القذائف حي الشيخ مقصود والمناطق السكنية بحلب ما أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات الأشخاص وتدمير عدد من الأبنية السكنية ووقوع أضرار مادية كبيرة في البنى التحتية وممتلكات المواطنين ومنازلهم.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم ان فصائل من “المعارضة السورية” تشارك في الاستفزازات الإرهابية الى جانب تنظيمي “داعش” و”النصرة” الارهابيين موضحة ان وتيرة الاستفزازات في حلب شهدت في الآونة الأخيرة تناميا ملحوظا.
ونقل موقع روسيا اليوم عن اللواء إيغور كوناشينكوف المتحدث باسم الوزارة قوله في مؤتمر صحفي عقده في تدمر مساء امس ان ثمة معلومات تفيد بأن الفصائل المسلحة الناشطة جنوبي وغربي حلب والتي أعلنت في السابق انتماءها إلى المعارضة السورية وضعت نفسها تحت إمرة إرهابيي “جبهة النصرة” وتشارك في الاستفزازات جنبا إلى جنب مع مسلحيهم.
وأضاف كوناشينكوف ان مركز التنسيق الروسي في حميميم بريف اللاذقية يتلقى معلومات شبه يومية عن وصول مجموعات جديدة من الإرهابيين إلى حلب الأمر الذي يدل على إعدادهم لأعمال قتالية واسعة النطاق في هذه المحافظة.
وأشار المتحدث الروسي إلى أن الطائرات الحربية الروسية وجهت ضربات ضد مسلحين هاجموا حي الشيخ مقصود بمدينة حلب وأرغمتهم على التراجع.
واستهدفت المجموعات الإرهابية في الآونة الأخيرة بعشرات القذائف حي الشيخ مقصود والمناطق السكنية بحلب ما أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات الأشخاص وتدمير عدد من الأبنية السكنية ووقوع أضرار مادية كبيرة في البنى التحتية وممتلكات المواطنين ومنازلهم.
سبأ
