div style="text-align: justify;">صنعاء ـ سبأ:
عقد بصنعاء اليوم اللقاء التشاوري الثانوي الأول لمجلس الأمناء ومدراء مكاتب منظمة ساند للإغاثة والتنمية في المحافظات.
ناقش اللقاء بحضور أكثر من 50 مشارك ومشاركة من مسئولي المنظمة وعدد من الجهات المعنية، خطط وبرامج المنظمة للفترة القادمة في المجالات الإنسانية والإجتماعية والإحتياجات الإنسانية وأولويات الإغاثة ودور المنظمة المستقبلي للأعوام الثلاثة القادمة وآليات التنسيق بين المنظمة ومكاتبها والجهات المختلفة الرسمية وغيرها.
وفي الافتتاح أشار رئيس لجنة الشئون الاجتماعية للمجلس المحلي لأمانة العاصمة حمود النقيب إلى أهمية تضافر الجهود الرسمية والشعبية والمنظمات الإنسانية لتفعيل جوانب العمل الإنساني خاصة في ظل العدوان الغاشم الذي تتعرض له اليمن.
وثمن جهود المنظمة ودورها الإنساني والاجتماعي في تخفيف معاناة المواطنين وتعزيز وتنمية المجتمع اقتصادياً واجتماعياً .. مؤكداً استعداد أمانة العاصمة لتقديم الدعم والمساندة للمنظمة بما يمكنها من تنفيذ برامجها وخططها وتحقيق أهدافها وغاياتها.
وأكد النقيب استمرار صمود الشعب اليمني في مواجهة العدوان والحصار والدفاع عن أرضه وسيادته باعتباره حق مشروع تؤكده كافة الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية .
فيما استعرض رئيس منظمة ساند للإغاثة والتنمية محمد الكبوس خطط وبرامج المنظمة وأهدافها في تعزيز وتنمية المجتمع اليمني اقتصادياً واجتماعياً وتقديم الاغاثة في حالات الطوارئ للمتضررين من الكوارث والحروب بالشراكة الفاعلة مع الجهات الحكومية والغير حكومية والمنظمات الدولية بشفافية ومهنية.
وأشار إلى أنه سيتم خلال هذا اللقاء تقييم الوضع الإنساني في اليمن والعمل على تطوير آليات عمل المنظمة وفروعها بما يمكنها من تحقيق الاستجابة الطارئة للاحتياجات الانسانية والتنسيق بين المنظمات المحلية والوكالات الإنسانية الدولية.
وأشاد الكبوس بجهود كافة العاملين في المنظمة وفروعها في المحافظات لإسهامهم الكبير في تنفيذ البرامج والمشاريع المختلفة وتقديم كافة الخدمات الإنسانية والاجتماعية للمواطنين.
فيما تطرقت أوراق العمل المقدمة في اللقاء إلى جهود المنظمة في تقديم الخدمات الإنسانية والاجتماعية وكذا الوضع الإنساني في اليمن وأهمية تفعيل دور منظمات المجتمع المدني وآلية التنسيق والشراكة مع الوكالات الإنسانية المحلية والدولية ومكاتب المنظمة في المحافظات وآلية الوصول للنازحين والمتضررين من العدوان وتقديم العون لهم وأهمية توفير البيانات والمعلومات للمنظمات العاملة في مجال الإغاثة والعمل الإنساني .
عقد بصنعاء اليوم اللقاء التشاوري الثانوي الأول لمجلس الأمناء ومدراء مكاتب منظمة ساند للإغاثة والتنمية في المحافظات.
ناقش اللقاء بحضور أكثر من 50 مشارك ومشاركة من مسئولي المنظمة وعدد من الجهات المعنية، خطط وبرامج المنظمة للفترة القادمة في المجالات الإنسانية والإجتماعية والإحتياجات الإنسانية وأولويات الإغاثة ودور المنظمة المستقبلي للأعوام الثلاثة القادمة وآليات التنسيق بين المنظمة ومكاتبها والجهات المختلفة الرسمية وغيرها.
وفي الافتتاح أشار رئيس لجنة الشئون الاجتماعية للمجلس المحلي لأمانة العاصمة حمود النقيب إلى أهمية تضافر الجهود الرسمية والشعبية والمنظمات الإنسانية لتفعيل جوانب العمل الإنساني خاصة في ظل العدوان الغاشم الذي تتعرض له اليمن.
وثمن جهود المنظمة ودورها الإنساني والاجتماعي في تخفيف معاناة المواطنين وتعزيز وتنمية المجتمع اقتصادياً واجتماعياً .. مؤكداً استعداد أمانة العاصمة لتقديم الدعم والمساندة للمنظمة بما يمكنها من تنفيذ برامجها وخططها وتحقيق أهدافها وغاياتها.
وأكد النقيب استمرار صمود الشعب اليمني في مواجهة العدوان والحصار والدفاع عن أرضه وسيادته باعتباره حق مشروع تؤكده كافة الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية .
فيما استعرض رئيس منظمة ساند للإغاثة والتنمية محمد الكبوس خطط وبرامج المنظمة وأهدافها في تعزيز وتنمية المجتمع اليمني اقتصادياً واجتماعياً وتقديم الاغاثة في حالات الطوارئ للمتضررين من الكوارث والحروب بالشراكة الفاعلة مع الجهات الحكومية والغير حكومية والمنظمات الدولية بشفافية ومهنية.
وأشار إلى أنه سيتم خلال هذا اللقاء تقييم الوضع الإنساني في اليمن والعمل على تطوير آليات عمل المنظمة وفروعها بما يمكنها من تحقيق الاستجابة الطارئة للاحتياجات الانسانية والتنسيق بين المنظمات المحلية والوكالات الإنسانية الدولية.
وأشاد الكبوس بجهود كافة العاملين في المنظمة وفروعها في المحافظات لإسهامهم الكبير في تنفيذ البرامج والمشاريع المختلفة وتقديم كافة الخدمات الإنسانية والاجتماعية للمواطنين.
فيما تطرقت أوراق العمل المقدمة في اللقاء إلى جهود المنظمة في تقديم الخدمات الإنسانية والاجتماعية وكذا الوضع الإنساني في اليمن وأهمية تفعيل دور منظمات المجتمع المدني وآلية التنسيق والشراكة مع الوكالات الإنسانية المحلية والدولية ومكاتب المنظمة في المحافظات وآلية الوصول للنازحين والمتضررين من العدوان وتقديم العون لهم وأهمية توفير البيانات والمعلومات للمنظمات العاملة في مجال الإغاثة والعمل الإنساني .
سبأ
