div style="text-align: justify;">القاهرة - سبأ:
انضمت مصر الى الجزائر في رفضها أي تدخل عسكري دولي في ليبيا من دون موافقة حكومة الوفاق الوطني الليبية الجديدة.
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري إن القاهرة تدعم حكومة الوفاق لمحاربة الإرهاب من خلال مؤسساتها الشرعية.
وكانت الجزائر قد حذرت الخميس من أي تدخل عسكري جديد في ليبيا، مجددة تمسكها بالحل السياسي التوافقي للأزمة.
وقال وزير الخارجية رمطان لعمامرة إن أي تدخل عسكري "سيعود على هذا البلد بمزيد من الخراب والدمار والخسائر البشرية".
يذكر أن السلطة في ليبيا منقسمة إلى برلمانين، أحدهما في الشرق معترف به دوليا، وآخر في الغرب.
وأدت الفوضى في البلاد إلى تنامي حركات متشددة أبرزها ما يسمى بـ"تنظيم الدولة الإسلامية" داعش الذي يسيطر على مدينة سرت ويسعى إلى التمدد حولها.
وأعلنت قوى غربية رغبتها في شن هجمات ضد التنظيم إذ وافقت الحكومة الليبية المنتخبة على ذلك.
انضمت مصر الى الجزائر في رفضها أي تدخل عسكري دولي في ليبيا من دون موافقة حكومة الوفاق الوطني الليبية الجديدة.
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري إن القاهرة تدعم حكومة الوفاق لمحاربة الإرهاب من خلال مؤسساتها الشرعية.
وكانت الجزائر قد حذرت الخميس من أي تدخل عسكري جديد في ليبيا، مجددة تمسكها بالحل السياسي التوافقي للأزمة.
وقال وزير الخارجية رمطان لعمامرة إن أي تدخل عسكري "سيعود على هذا البلد بمزيد من الخراب والدمار والخسائر البشرية".
يذكر أن السلطة في ليبيا منقسمة إلى برلمانين، أحدهما في الشرق معترف به دوليا، وآخر في الغرب.
وأدت الفوضى في البلاد إلى تنامي حركات متشددة أبرزها ما يسمى بـ"تنظيم الدولة الإسلامية" داعش الذي يسيطر على مدينة سرت ويسعى إلى التمدد حولها.
وأعلنت قوى غربية رغبتها في شن هجمات ضد التنظيم إذ وافقت الحكومة الليبية المنتخبة على ذلك.
سبأ