نتياجو- سبأ:
رفض البرلمان التشيلي عودة سباق رالي داكار إلى تشيلي بعد مناقشة الأضرار البيئية، التي تتسبب فيها السيارات لصحراء اتاكاما، التي يمر بها السباق وهي التي تعتبر أيضا من أكثر المناطق جفافا في العالم.
ونقلت وسائل الإعلام عن النائب سيلسو موراليس، قوله: "للأسف لم يكن هناك إمكانية للقبول، في المقام الأول بسبب الأضرار التي لحقت بالإرث البيئي في النسخ الماضية من السباق".
واعترض 42 نائبا برلمانيا على عودة رالي داكار مرة أخرى لتشيلي، فيما صوت 33 نائبا لصالح العودة وامتنع 17 آخرون عن التصويت.
بالإضافة إلى المشكلة البيئية، قررت تشيلي عدم استضافة السباق في 2016 بسبب الأمطار والفيضانات التي خلفت في الأشهر الماضية 20 قتيلا وعشرات المفقودين وىلاف الضحايا في شمال تشيلي، وهي منطقة يمر بها السباق بشكل أساسي.
وبعد 3 عقود من إقامته في القارة الأفريقية، انتقل رالي داكار إلى أمريكا الجنوبية عام 2009 بسبب التهديدات الإرهابية التي تحيق بالطرق التي يمر بها السباق.
وكان آخر سباق من رالي داكار أقيم في الأرجنتين وبوليفيا.
سبأ
رفض البرلمان التشيلي عودة سباق رالي داكار إلى تشيلي بعد مناقشة الأضرار البيئية، التي تتسبب فيها السيارات لصحراء اتاكاما، التي يمر بها السباق وهي التي تعتبر أيضا من أكثر المناطق جفافا في العالم.
ونقلت وسائل الإعلام عن النائب سيلسو موراليس، قوله: "للأسف لم يكن هناك إمكانية للقبول، في المقام الأول بسبب الأضرار التي لحقت بالإرث البيئي في النسخ الماضية من السباق".
واعترض 42 نائبا برلمانيا على عودة رالي داكار مرة أخرى لتشيلي، فيما صوت 33 نائبا لصالح العودة وامتنع 17 آخرون عن التصويت.
بالإضافة إلى المشكلة البيئية، قررت تشيلي عدم استضافة السباق في 2016 بسبب الأمطار والفيضانات التي خلفت في الأشهر الماضية 20 قتيلا وعشرات المفقودين وىلاف الضحايا في شمال تشيلي، وهي منطقة يمر بها السباق بشكل أساسي.
وبعد 3 عقود من إقامته في القارة الأفريقية، انتقل رالي داكار إلى أمريكا الجنوبية عام 2009 بسبب التهديدات الإرهابية التي تحيق بالطرق التي يمر بها السباق.
وكان آخر سباق من رالي داكار أقيم في الأرجنتين وبوليفيا.
سبأ