الحديدة - سبأ:
ناقش إجتماع بمحافظة الحديدة اليوم برئاسة نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبدالله الشامي، سير العملية التعليمية والأكاديمية بجامعة الحديدة وجهود الاصلاحات المبذولة لمعالجة الإختلالات المالية والإدارية والأكاديمية.
وتطرق الإجتماع الذي ضم رئيس جامعة الحديدة الدكتور اسماعيل المحاقري ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات، إلى أوضاع المراكز البحثية وآلية تحصيل الموارد المالية وترشيد الإنفاق بما يسهم في تحسين العملية التعليمية.
وأكد نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي أهمية إضطلاع الجامعات بدورها الريادي في المجتمع لتكون قدوة في مكافحة الفساد بمختلف المجالات الأكاديمية والإدارية وتطوير الجانب التعليمي بما يخدم مصلحة الطالب الجامعي.
وأشاد بدور جامعة الحديدة وما حققته من نجاح في استمرار العملية التعليمية رغم العدوان الغاشم الذي يستهدف المنشآت التعليمية والأكاديمية، إضافة إلى حرص الجامعة في استيعاب الطلاب النازحين من مختلف الجامعات اليمنية المغلقة بفعل العدوان.
فيما استعرض رئيس جامعة الحديدة الخطوات التي إتخذتها الجامعة لإستمرار العملية التعليمية والإدارية وتوفير قاعات وكليات تعليمية بديلة عن ما دمره العدوان الغاشم.
وأشار إلى الصعوبات التي تواجه الجامعة وأهمها تدمير كلية الطب كليا والتي تضم قرابة ثلاثة آلاف طالبا وطالبة.
ناقش إجتماع بمحافظة الحديدة اليوم برئاسة نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبدالله الشامي، سير العملية التعليمية والأكاديمية بجامعة الحديدة وجهود الاصلاحات المبذولة لمعالجة الإختلالات المالية والإدارية والأكاديمية.
وتطرق الإجتماع الذي ضم رئيس جامعة الحديدة الدكتور اسماعيل المحاقري ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات، إلى أوضاع المراكز البحثية وآلية تحصيل الموارد المالية وترشيد الإنفاق بما يسهم في تحسين العملية التعليمية.
وأكد نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي أهمية إضطلاع الجامعات بدورها الريادي في المجتمع لتكون قدوة في مكافحة الفساد بمختلف المجالات الأكاديمية والإدارية وتطوير الجانب التعليمي بما يخدم مصلحة الطالب الجامعي.
وأشاد بدور جامعة الحديدة وما حققته من نجاح في استمرار العملية التعليمية رغم العدوان الغاشم الذي يستهدف المنشآت التعليمية والأكاديمية، إضافة إلى حرص الجامعة في استيعاب الطلاب النازحين من مختلف الجامعات اليمنية المغلقة بفعل العدوان.
فيما استعرض رئيس جامعة الحديدة الخطوات التي إتخذتها الجامعة لإستمرار العملية التعليمية والإدارية وتوفير قاعات وكليات تعليمية بديلة عن ما دمره العدوان الغاشم.
وأشار إلى الصعوبات التي تواجه الجامعة وأهمها تدمير كلية الطب كليا والتي تضم قرابة ثلاثة آلاف طالبا وطالبة.
سبأ
