صنعاء ـ سبأ:
استكملت اللجنة التحضيرية لإقامة المعرض الأول للطاقة الشمسية في اليمن 2016م الإستعدادات والتجهيزات لتدشين فعاليات المعرض الذي سينظم خلال الفترة من 23 – 25 فبراير الجاري .
ويهدف المعرض الأول للطاقة الشمسية في اليمن الذي يقام بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جي .آي . زد) ومنظمة فريدش ابيرت وبالتعاون مع وزارات الكهرباء والطاقة والزراعة والري والصناعة والتجارة وتنفذه مؤسسة مساندة للتنمية، إلى نشر استخدامات تطبيقات الطاقة الشمسية ورفع مستوى الوعي لدى مستخدميها من مختلف الشرائح والقطاعات وتعريفهم بالمنتجات الحديثة للشركات العالمية المتخصصة في إنتاج مختلف الوحدات المكونة لمنظومات الطاقة الشمسية والوكلاء والموزعين الممثلين لها في اليمن.
وأوضح مدير مشروع المعرض صدام الأهدل لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المعرض يعد فرصة تسويقية متميزة تستهدف كافة شرائح المجتمع، بما في ذلك التجار والمزارعين من مختلف المحافظات ويتخلل المعرض العديد من الفعاليات التوعوية التي ستشرف عليها وترعاها مجموعة من المنظمات الدولية المهتمة بقطاع الطاقة الشمسية في اليمن بالإضافة إلى فقرات ترفيهية متنوعة خلال فترة إقامة المعرض .
وبين ان 30 شركة ومؤسسة تجارية والوكلاء الموزعين المعتمدين لكبرى الشركات العالمية ستعرض تطبيقات استخدام الطاقة الشمسية في المعرض، ويحظى المعرض بمشاركة تنافسية من كبرى الشركات والوكالات الموردة لتطبيقات الطاقة الشمسية في اليمن.
واعتبر الأهدل أن أهمية المعرض تكمن في ايجاد بداية تأطير لقطاع الطاقة الشمسية محلياً وسيفضي الى تطوير سوق الطاقة وانتعاشها.
وأفاد بأن حجم الانفاق المحلي في سوق الطاقة الشمسية وصل الى ما يقارب 300 مليون دولار خلال الفترة من 2014م حتى نهاية 2015 م رغم ظروف الأزمة التي شهدتها اليمن بسبب العدوان .. متوقعاً ارتفاع حجم سوق الطاقة الشمسية في اليمن الى 3 مليارات دولار خلال الأربع السنوات القادمة.
استكملت اللجنة التحضيرية لإقامة المعرض الأول للطاقة الشمسية في اليمن 2016م الإستعدادات والتجهيزات لتدشين فعاليات المعرض الذي سينظم خلال الفترة من 23 – 25 فبراير الجاري .
ويهدف المعرض الأول للطاقة الشمسية في اليمن الذي يقام بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جي .آي . زد) ومنظمة فريدش ابيرت وبالتعاون مع وزارات الكهرباء والطاقة والزراعة والري والصناعة والتجارة وتنفذه مؤسسة مساندة للتنمية، إلى نشر استخدامات تطبيقات الطاقة الشمسية ورفع مستوى الوعي لدى مستخدميها من مختلف الشرائح والقطاعات وتعريفهم بالمنتجات الحديثة للشركات العالمية المتخصصة في إنتاج مختلف الوحدات المكونة لمنظومات الطاقة الشمسية والوكلاء والموزعين الممثلين لها في اليمن.
وأوضح مدير مشروع المعرض صدام الأهدل لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المعرض يعد فرصة تسويقية متميزة تستهدف كافة شرائح المجتمع، بما في ذلك التجار والمزارعين من مختلف المحافظات ويتخلل المعرض العديد من الفعاليات التوعوية التي ستشرف عليها وترعاها مجموعة من المنظمات الدولية المهتمة بقطاع الطاقة الشمسية في اليمن بالإضافة إلى فقرات ترفيهية متنوعة خلال فترة إقامة المعرض .
وبين ان 30 شركة ومؤسسة تجارية والوكلاء الموزعين المعتمدين لكبرى الشركات العالمية ستعرض تطبيقات استخدام الطاقة الشمسية في المعرض، ويحظى المعرض بمشاركة تنافسية من كبرى الشركات والوكالات الموردة لتطبيقات الطاقة الشمسية في اليمن.
واعتبر الأهدل أن أهمية المعرض تكمن في ايجاد بداية تأطير لقطاع الطاقة الشمسية محلياً وسيفضي الى تطوير سوق الطاقة وانتعاشها.
وأفاد بأن حجم الانفاق المحلي في سوق الطاقة الشمسية وصل الى ما يقارب 300 مليون دولار خلال الفترة من 2014م حتى نهاية 2015 م رغم ظروف الأزمة التي شهدتها اليمن بسبب العدوان .. متوقعاً ارتفاع حجم سوق الطاقة الشمسية في اليمن الى 3 مليارات دولار خلال الأربع السنوات القادمة.
سبأ