صنعاء ـ سبأ:
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي، المهام والأولويات المطلوب تنفيذها بقطاع التخطيط والمشاريع بالوزارة بصورة عاجلة.
وتطرق الإجتماع الذي ضم ضم وكيل قطاع التخطيط والمشاريع الدكتور منير القاضي والوكيل المساعد ومدراء العموم والإدارات بديوان عام الوزارة، إلى الجوانب المتعلقة بإعداد قاعدة بيانات بالمشاريع المنجزة والمتعثرة وأسباب تعثرها ووضع الحلول والمعالجات اللازمة.
وأكد الاجتماع أهمية وضع مصفوفة عاجلة بالأولويات المتضمنة المشاريع والاحتياجات والتجهيزات الضرورية التي يتطلب تمويلها بصورة عاجلة وفي مقدمتها " البناء المؤسسي، الصيانة ، التدريب ، التجهيزات " والتي تضمن استمرارية العملية التعليمية في المعاهد الفنية والمهنية في مختلف المحافظات.
كما أكد أهمية العمل بنتائج التحليل المؤسسي للوزارة الذي تم تنفيذه الفترة السابقة ووضع خطة تنفيذية مزمنة وخصوصاً فيما يتعلق بإدارة التقييم وتحليل واقع القطاع لمعرفة مكامن القوة والضعف، والفرص والتحديات بما يكفل تحسين مستويات الأداء والحد من الاختلالات والتلاعب في المشاريع التابعة للوزارة وتعزيز العمل المؤسسي وتحقيق مبدأ الشفافية.
وشدد المجتمعون على أهمية حصر الأضرار للمعاهد الفنية وكليات المجتمع التي تعرضت لاستهداف مباشر من قبل العدوان السعودي الأمريكي في مختلف المحافظات وتحديث البيانات بشكل مستمر كون المعاهد والكليات تتعرض باستمرار لقصف تحالف العدوان.
كما ناقش الإجتماع الجوانب المتعلقة بمراجعة اتفاقية تنفيذ المشاريع مع المنظمات الدولية وتقييم ودراسة الجدوى لها ووضع توصيات بالمنظمات التي ينبغي الاستمرار في التعامل معها، والتوجيه لقيادة القطاع بسرعة دراسة نسبة الانجاز في المبنى الجديد للوزارة وأسباب التعثر والبحث عن مصدر تمويل لاستكمال المشروع في أقرب وقت ممكن.
وأكد نائب الوزير ووكيل قطاع التخطيط والمشاريع أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل بروح الفريق الواحد وتحمل المسئولية في متابعة وتقييم مستوى تنفيذ المشاريع بشفافية ونزاهة وتفعيل مبدأ المحاسبة والمساءلة في مختلف القطاعات .
وأشارا إلى أن الوزارة عازمة على إصلاح الاختلالات التي رافقت تنفيذ المشاريع التابعة للوزارة خلال الفترة الماضية، ومراجعة ودراسة الوضع القائم للمشاريع الممولة خارجياً وجدوى إبقاء وحدة المشاريع التابعة لها، والأخذ بعين الاعتبار قضية الأراضي المحجوزة لصالح التعليم الفني والتي تم الاستيلاء عليها في بعض المحافظات.
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي، المهام والأولويات المطلوب تنفيذها بقطاع التخطيط والمشاريع بالوزارة بصورة عاجلة.
وتطرق الإجتماع الذي ضم ضم وكيل قطاع التخطيط والمشاريع الدكتور منير القاضي والوكيل المساعد ومدراء العموم والإدارات بديوان عام الوزارة، إلى الجوانب المتعلقة بإعداد قاعدة بيانات بالمشاريع المنجزة والمتعثرة وأسباب تعثرها ووضع الحلول والمعالجات اللازمة.
وأكد الاجتماع أهمية وضع مصفوفة عاجلة بالأولويات المتضمنة المشاريع والاحتياجات والتجهيزات الضرورية التي يتطلب تمويلها بصورة عاجلة وفي مقدمتها " البناء المؤسسي، الصيانة ، التدريب ، التجهيزات " والتي تضمن استمرارية العملية التعليمية في المعاهد الفنية والمهنية في مختلف المحافظات.
كما أكد أهمية العمل بنتائج التحليل المؤسسي للوزارة الذي تم تنفيذه الفترة السابقة ووضع خطة تنفيذية مزمنة وخصوصاً فيما يتعلق بإدارة التقييم وتحليل واقع القطاع لمعرفة مكامن القوة والضعف، والفرص والتحديات بما يكفل تحسين مستويات الأداء والحد من الاختلالات والتلاعب في المشاريع التابعة للوزارة وتعزيز العمل المؤسسي وتحقيق مبدأ الشفافية.
وشدد المجتمعون على أهمية حصر الأضرار للمعاهد الفنية وكليات المجتمع التي تعرضت لاستهداف مباشر من قبل العدوان السعودي الأمريكي في مختلف المحافظات وتحديث البيانات بشكل مستمر كون المعاهد والكليات تتعرض باستمرار لقصف تحالف العدوان.
كما ناقش الإجتماع الجوانب المتعلقة بمراجعة اتفاقية تنفيذ المشاريع مع المنظمات الدولية وتقييم ودراسة الجدوى لها ووضع توصيات بالمنظمات التي ينبغي الاستمرار في التعامل معها، والتوجيه لقيادة القطاع بسرعة دراسة نسبة الانجاز في المبنى الجديد للوزارة وأسباب التعثر والبحث عن مصدر تمويل لاستكمال المشروع في أقرب وقت ممكن.
وأكد نائب الوزير ووكيل قطاع التخطيط والمشاريع أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل بروح الفريق الواحد وتحمل المسئولية في متابعة وتقييم مستوى تنفيذ المشاريع بشفافية ونزاهة وتفعيل مبدأ المحاسبة والمساءلة في مختلف القطاعات .
وأشارا إلى أن الوزارة عازمة على إصلاح الاختلالات التي رافقت تنفيذ المشاريع التابعة للوزارة خلال الفترة الماضية، ومراجعة ودراسة الوضع القائم للمشاريع الممولة خارجياً وجدوى إبقاء وحدة المشاريع التابعة لها، والأخذ بعين الاعتبار قضية الأراضي المحجوزة لصالح التعليم الفني والتي تم الاستيلاء عليها في بعض المحافظات.
سبأ