الحديدة - سبأ:
احتفت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بالحديدة اليوم بمناسبة اليوم العالمي للسرطان الذي يصادف الرابع من فبراير من كل عام.
وفي المؤتمر الصحفي الذي حضره القائم بأعمال أمين عام المجلس المحلي للمحافظة محمد عايش قحيم، أشار وكيل المحافظة عبدالرحمن الجماعي إلى أهمية الإحتفاء بهذا اليوم العالمي لتجديد الشعور بخطر هذا المرض الذي يهدد الجميع.
وأكد سعي قيادة المحافظة لتقديم الدعم والمساندة للمؤسسة وسد الاحتياج من العلاجات الخاصة بمرضى السرطان وتذليل الصعوبات التي تواجه المؤسسة التي تضاعفت خاصة في ظل الحصار الذي يفرضه تحالف العدوان السعودي.
وكان رئيس المؤسسة ياسر نور ونائب رئيس المؤسسة علي الخضر استعرضا في المؤتمر الصحفي، أنشطة المؤسسة خلال الأعوام السابقة والصعوبات التي تعترض سير العمل وتعيق تقديم خدماتها للمرضى.
وأشارا إلى تزايد أعداد المرضى المتوافدين على مركز الأمل لعلاج الأورام السرطانية من مختلف مديريات المحافظة، والمحافظات المجاورة والذي بلغ عددهم ثلاثة آلاف و763 مريضاً بنهاية عام 2015م.
وأشاد نور والخضر بدعم ومساندة قيادة المحافظة ومكتب الصحة العامة وهيئة مستشفى الثورة في استمرار نشاط المؤسسة رغم التحديات الناتجة عن العدوان السعودي الغاشم، وما يفرضه من حصار جائر ضاعف من أعباء المؤسسة .
وطالبا المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ومنظمة الصحة العالمية وكل شرفاء العالم إلى العمل على إيقاف العدوان ورفع الحصار وتوفير العلاجات والأدوية الخاصة بمكافحة وعلاج السرطان الذي أصبح ينتشر ويضاعف أعداد المرضى بفعل انعدام الجرعات وعدم استكمالها.
حضر الفعالية مدير عام مديرية الحالي عبد المنعم الرفاعي ونائب رئيس هيئة مستشفى الثورة بالحديدة ردمان الحمادي وعدد من الاستشاريين والأخصائيين بالمؤسسة والقطاع الصحي بالمحافظة.
سبأ
احتفت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بالحديدة اليوم بمناسبة اليوم العالمي للسرطان الذي يصادف الرابع من فبراير من كل عام.
وفي المؤتمر الصحفي الذي حضره القائم بأعمال أمين عام المجلس المحلي للمحافظة محمد عايش قحيم، أشار وكيل المحافظة عبدالرحمن الجماعي إلى أهمية الإحتفاء بهذا اليوم العالمي لتجديد الشعور بخطر هذا المرض الذي يهدد الجميع.
وأكد سعي قيادة المحافظة لتقديم الدعم والمساندة للمؤسسة وسد الاحتياج من العلاجات الخاصة بمرضى السرطان وتذليل الصعوبات التي تواجه المؤسسة التي تضاعفت خاصة في ظل الحصار الذي يفرضه تحالف العدوان السعودي.
وكان رئيس المؤسسة ياسر نور ونائب رئيس المؤسسة علي الخضر استعرضا في المؤتمر الصحفي، أنشطة المؤسسة خلال الأعوام السابقة والصعوبات التي تعترض سير العمل وتعيق تقديم خدماتها للمرضى.
وأشارا إلى تزايد أعداد المرضى المتوافدين على مركز الأمل لعلاج الأورام السرطانية من مختلف مديريات المحافظة، والمحافظات المجاورة والذي بلغ عددهم ثلاثة آلاف و763 مريضاً بنهاية عام 2015م.
وأشاد نور والخضر بدعم ومساندة قيادة المحافظة ومكتب الصحة العامة وهيئة مستشفى الثورة في استمرار نشاط المؤسسة رغم التحديات الناتجة عن العدوان السعودي الغاشم، وما يفرضه من حصار جائر ضاعف من أعباء المؤسسة .
وطالبا المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ومنظمة الصحة العالمية وكل شرفاء العالم إلى العمل على إيقاف العدوان ورفع الحصار وتوفير العلاجات والأدوية الخاصة بمكافحة وعلاج السرطان الذي أصبح ينتشر ويضاعف أعداد المرضى بفعل انعدام الجرعات وعدم استكمالها.
حضر الفعالية مدير عام مديرية الحالي عبد المنعم الرفاعي ونائب رئيس هيئة مستشفى الثورة بالحديدة ردمان الحمادي وعدد من الاستشاريين والأخصائيين بالمؤسسة والقطاع الصحي بالمحافظة.
سبأ
