الحديدة - سبأ:
عقد بفرع إتحاد نساء اليمن بمدينة الحديدة اليوم إجتماعا تقييميا للجان العاملة في برنامج إدارة الحالة للأطفال المستضعفين والمعرضين للعنف والإساءة والاستغلال والتمييز والإهمال.
وتم في الإجتماع إستعراض الأعمال المنجزة خلال الفترة الماضية لعمل البرنامج والذي استهدف تسع مديريات هي "الحوك والحالي والميناء وبيت الفقيه وزبيد والمراوعة والقناوص والزيدية وباجل"، وأبرز الصعوبات والمعوقات التي واجهت لجان العمل في الميدان وهي اللجان المجتمعية ولجان الحماية والأخصائيين الاجتماعيين.
وهدف الاجتماع الذي ينفذه مكتب الشئون الإجتماعية والعمل بالتعاون مع صندوق الرعاية الإجتماعية بدعم وتمويل منظمة اليونيسيف، إلى تقييم المرحلة السابقة بهدف توسع البرنامج في تقديم الخدمة ليشمل كافة مديريات محافظة الحديدة، ومعالجة الصعوبات التي واجهت الفرق الميدانية أثناء العمل وتنفيذ البرنامج وتصويب الأخطاء السابقة.
وفي الإجتماع، أكد وكيل المحافظة لقطاع الوحدات الادارية عبد الرحمن الجماعي ضرورة تكثيف الجهود لأجل مناصرة قضايا الأطفال والإهتمام بهم وتعزيز الجانب النفسي دليهم وتقديم المساعدات الغذائية لهم ولأسرهم خصوصاً في ظل إستمرار العدوان الغاشم على اليمن أرضاً وإنساناً.
لافتا إلى ضرورة إبراز وإظهار المظلومية التي يتعرض لها الأطفال ويتعرض لها الوطن من تدمير للمنشآت التعليمية والصحية والحيوية.
من جانبه، أشار مدير عام الدفاع الاجتماعي بوزارة الشئون الاجتماعية والعمل عادل دبوان، ومدير عام مكتب الشئون الاجتماعية بالمحافظة المهندس محمد عبد الله حجر إلى أن البرنامج سيستهدف الأطفال المعنفين والمستضعفين في مناطق جديدة ليشمل كافة مديريات المحافظة كون الأطفال أحوج لتلك الرعاية والتعزيز والمناصرة من ذي قبل لاسيما في ظل الظروف الراهنة والتي تتمثل بعدوان دول التحالف على اليمن.
عقد بفرع إتحاد نساء اليمن بمدينة الحديدة اليوم إجتماعا تقييميا للجان العاملة في برنامج إدارة الحالة للأطفال المستضعفين والمعرضين للعنف والإساءة والاستغلال والتمييز والإهمال.
وتم في الإجتماع إستعراض الأعمال المنجزة خلال الفترة الماضية لعمل البرنامج والذي استهدف تسع مديريات هي "الحوك والحالي والميناء وبيت الفقيه وزبيد والمراوعة والقناوص والزيدية وباجل"، وأبرز الصعوبات والمعوقات التي واجهت لجان العمل في الميدان وهي اللجان المجتمعية ولجان الحماية والأخصائيين الاجتماعيين.
وهدف الاجتماع الذي ينفذه مكتب الشئون الإجتماعية والعمل بالتعاون مع صندوق الرعاية الإجتماعية بدعم وتمويل منظمة اليونيسيف، إلى تقييم المرحلة السابقة بهدف توسع البرنامج في تقديم الخدمة ليشمل كافة مديريات محافظة الحديدة، ومعالجة الصعوبات التي واجهت الفرق الميدانية أثناء العمل وتنفيذ البرنامج وتصويب الأخطاء السابقة.
وفي الإجتماع، أكد وكيل المحافظة لقطاع الوحدات الادارية عبد الرحمن الجماعي ضرورة تكثيف الجهود لأجل مناصرة قضايا الأطفال والإهتمام بهم وتعزيز الجانب النفسي دليهم وتقديم المساعدات الغذائية لهم ولأسرهم خصوصاً في ظل إستمرار العدوان الغاشم على اليمن أرضاً وإنساناً.
لافتا إلى ضرورة إبراز وإظهار المظلومية التي يتعرض لها الأطفال ويتعرض لها الوطن من تدمير للمنشآت التعليمية والصحية والحيوية.
من جانبه، أشار مدير عام الدفاع الاجتماعي بوزارة الشئون الاجتماعية والعمل عادل دبوان، ومدير عام مكتب الشئون الاجتماعية بالمحافظة المهندس محمد عبد الله حجر إلى أن البرنامج سيستهدف الأطفال المعنفين والمستضعفين في مناطق جديدة ليشمل كافة مديريات المحافظة كون الأطفال أحوج لتلك الرعاية والتعزيز والمناصرة من ذي قبل لاسيما في ظل الظروف الراهنة والتي تتمثل بعدوان دول التحالف على اليمن.
سبأ
