عمران ـ سبأ:
ناقش محافظ عمران الدكتور فيصل جعمان ورئيس جامعة عمران الدكتور محمد القطابري اليوم آليات التعاون بين المحافظة والجامعة بمختلف الجوانب والمجالات وبما يضمن تسهيل عمل وأداء الجامعة في المجال الأكاديمي والتعليمي.
وتطرق اللقاء إلى ماتضمنته خطة الجامعة المستقبلية للعام الجاري والعام المقبل في مختلف المجالات، ومنها امكانية انشاء وافتتاح كليتي الهندسة والطب بمقر الجامعة بمدينة عمران وفي مباني وحرم الجامعة.
كما ناقش اللقاء امكانية جعل جزء من مستشفى 22 مايو الجديد بعاصمة المحافظة مستشفى جامعي لتدريب طلاب كلية الطب بعد إنشائها خلال الفترة المقبلة في اطار خطة الجامعة لشمولية وإيجاد مختلف الكليات المخطط لها مستقبلا ومنها الكليات العلمية المطلوبة.
واستعرض اللقاء خطة استيعاب طلاب كلية التربية والعلوم بمحافظة صعدة في كلية التربية بمدينة عمران وكلية التجارة والاقتصاد بمدينة خمر خاصة في ظل ماتشهده بلادنا من عدوان خارجي بربري وغاشم استهدف كل مقومات الحياة ومنها الجانب التعليمي الجامعي.
وتطرق للأعمال العدوانية التي أحدثها العدوان الذي استهدف مختلف المحافظات ومحافظة صعدة على وجه الخصوص وعمل على تعطيل مقومات الحياة فيها، ومالحقه من أضرار كبيرة وتدمير شامل لكلية التربية والعلوم بمدينة صعدة.
ناقش محافظ عمران الدكتور فيصل جعمان ورئيس جامعة عمران الدكتور محمد القطابري اليوم آليات التعاون بين المحافظة والجامعة بمختلف الجوانب والمجالات وبما يضمن تسهيل عمل وأداء الجامعة في المجال الأكاديمي والتعليمي.
وتطرق اللقاء إلى ماتضمنته خطة الجامعة المستقبلية للعام الجاري والعام المقبل في مختلف المجالات، ومنها امكانية انشاء وافتتاح كليتي الهندسة والطب بمقر الجامعة بمدينة عمران وفي مباني وحرم الجامعة.
كما ناقش اللقاء امكانية جعل جزء من مستشفى 22 مايو الجديد بعاصمة المحافظة مستشفى جامعي لتدريب طلاب كلية الطب بعد إنشائها خلال الفترة المقبلة في اطار خطة الجامعة لشمولية وإيجاد مختلف الكليات المخطط لها مستقبلا ومنها الكليات العلمية المطلوبة.
واستعرض اللقاء خطة استيعاب طلاب كلية التربية والعلوم بمحافظة صعدة في كلية التربية بمدينة عمران وكلية التجارة والاقتصاد بمدينة خمر خاصة في ظل ماتشهده بلادنا من عدوان خارجي بربري وغاشم استهدف كل مقومات الحياة ومنها الجانب التعليمي الجامعي.
وتطرق للأعمال العدوانية التي أحدثها العدوان الذي استهدف مختلف المحافظات ومحافظة صعدة على وجه الخصوص وعمل على تعطيل مقومات الحياة فيها، ومالحقه من أضرار كبيرة وتدمير شامل لكلية التربية والعلوم بمدينة صعدة.
سبأ