مدريد – سبأ:
انتخب مجلس النواب الاسباني اليوم الاربعاء الاشتراكي باتشي لوبيز رئيسا له في المجلس التشريعي الحادي عشر في تاريخ الديمقراطية الاسبانية.
وفاز لوبيز بمنصب الرئاسة في الجولة الثانية من التصويت بحصوله على 130 صوتا مقابل رفض 71 صوتا فيما امتنع 149 نائبا عن التصويت في المجلس الذي يضم 350 مقعدا.
وتعد تلك المرة الأولى التي يتولى فيها السلطة الثالثة في البلاد رئيس الحزب الذي لم يفز بالانتخابات النيابية بعد رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء.
وفي مجلس الشيوخ أعيد كذلك اليوم الاربعاء اختيار نائب الحزب الشعبي اليميني بيو غارثيا اسكوديرو رئيسا للمجلس لولاية ثانية بفضل الأغلبية المطلقة للحزب في المجلس إذ صوت لصالحه 124 نائبا من أصل 208 نواب.
وكان الحزب الشعبي المحافظ بزعامة رئيس الوزراء المنتهية ولايته راخوي فاز بالانتخابات البرلمانية التي أجريت في 20 ديسمبر الماضي بعد حصوله على 123 مقعدا في البرلمان الاسباني الذي يتألف من 350 نائبا الامر الذي لا يسمح له بتشكيل حكومة منفردة.
وحصد حزب العمال الاشتراكي الاسباني بزعامة بيدرو سانشيز 90 مقعدا في البرلمان الاسباني مقابل 69 مقعدا لحزب (بوديموس) اليساري و40 مقعدا لحزب (سيوادانوس) الوسط اليميني لتسقط للمرة الأولى في تاريخ البلاد هيمنة الحزبين الرئيسيين الشعبي والاشتراكي اللذين تناوبا على السلطة في إسبانيا منذ وضع الدستور عام 1978.
انتخب مجلس النواب الاسباني اليوم الاربعاء الاشتراكي باتشي لوبيز رئيسا له في المجلس التشريعي الحادي عشر في تاريخ الديمقراطية الاسبانية.
وفاز لوبيز بمنصب الرئاسة في الجولة الثانية من التصويت بحصوله على 130 صوتا مقابل رفض 71 صوتا فيما امتنع 149 نائبا عن التصويت في المجلس الذي يضم 350 مقعدا.
وتعد تلك المرة الأولى التي يتولى فيها السلطة الثالثة في البلاد رئيس الحزب الذي لم يفز بالانتخابات النيابية بعد رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء.
وفي مجلس الشيوخ أعيد كذلك اليوم الاربعاء اختيار نائب الحزب الشعبي اليميني بيو غارثيا اسكوديرو رئيسا للمجلس لولاية ثانية بفضل الأغلبية المطلقة للحزب في المجلس إذ صوت لصالحه 124 نائبا من أصل 208 نواب.
وكان الحزب الشعبي المحافظ بزعامة رئيس الوزراء المنتهية ولايته راخوي فاز بالانتخابات البرلمانية التي أجريت في 20 ديسمبر الماضي بعد حصوله على 123 مقعدا في البرلمان الاسباني الذي يتألف من 350 نائبا الامر الذي لا يسمح له بتشكيل حكومة منفردة.
وحصد حزب العمال الاشتراكي الاسباني بزعامة بيدرو سانشيز 90 مقعدا في البرلمان الاسباني مقابل 69 مقعدا لحزب (بوديموس) اليساري و40 مقعدا لحزب (سيوادانوس) الوسط اليميني لتسقط للمرة الأولى في تاريخ البلاد هيمنة الحزبين الرئيسيين الشعبي والاشتراكي اللذين تناوبا على السلطة في إسبانيا منذ وضع الدستور عام 1978.
سبأ
