عواصم لاتينية- سبأنت:
أجلت السلطات في عدة دول بأمريكا الجنوبية أكثر من 150 ألف شخص من منازلهم بسبب الفيضانات التي اجتاحت باراغواي والأرجنتين والأورغواي والبرازيل.
ووفقاً لوسائل الإعلام الأمريكية تعد هذه الفيضانات التي تتعرض لها أمريكا الجنوبية، هي الأسوأ منذ أعوام، حيث أدت الأمطار إلى فيضان مياه الأنهار التي غمرت مساحات واسعة من الأراضي.
وكانت باراغواي الأكثر تضررا من هذه الفيضانات، وأعلن فيها الرئيس هوراشيوا كارتيس، حالة الطوارئ، وخصص ميزانية للإغاثة بقيمة 3،5 ملايين دولار.
وتكاد مياه نهر باراغواي في العاصمة أسونسيون، أن تفيض على الضفاف، وهو ما قد يغرق منطقة بكاملها.
وتقول السلطات إن فيضان نهر باراغواي قد يحتم ترحيل آلافا آخرين عن منازلهم القريبة من النهر، الأكبر في البلاد.
وفي الأرجنيتن، رحلت السلطات نحو 20 ألف شخص من منازلهم شمالي البلاد.. فيما قتل شخصان على الأقل في الفيضانات، التي اجتاحت مقاطعات أنتري وريوس وكوريانيس وتشاكو.
أجلت السلطات في عدة دول بأمريكا الجنوبية أكثر من 150 ألف شخص من منازلهم بسبب الفيضانات التي اجتاحت باراغواي والأرجنتين والأورغواي والبرازيل.
ووفقاً لوسائل الإعلام الأمريكية تعد هذه الفيضانات التي تتعرض لها أمريكا الجنوبية، هي الأسوأ منذ أعوام، حيث أدت الأمطار إلى فيضان مياه الأنهار التي غمرت مساحات واسعة من الأراضي.
وكانت باراغواي الأكثر تضررا من هذه الفيضانات، وأعلن فيها الرئيس هوراشيوا كارتيس، حالة الطوارئ، وخصص ميزانية للإغاثة بقيمة 3،5 ملايين دولار.
وتكاد مياه نهر باراغواي في العاصمة أسونسيون، أن تفيض على الضفاف، وهو ما قد يغرق منطقة بكاملها.
وتقول السلطات إن فيضان نهر باراغواي قد يحتم ترحيل آلافا آخرين عن منازلهم القريبة من النهر، الأكبر في البلاد.
وفي الأرجنيتن، رحلت السلطات نحو 20 ألف شخص من منازلهم شمالي البلاد.. فيما قتل شخصان على الأقل في الفيضانات، التي اجتاحت مقاطعات أنتري وريوس وكوريانيس وتشاكو.
سبأ