سيئون - سبأنت:
بدأت بمدينة سيئون محافظة حضرموت اليوم دورة تدريبية في مجال إدارة الكوارث وآلية التعامل معها، تنظمها مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية.
تهدف الدورة التي تستمر ثلاثة أيام إكساب 30 مشاركا يمثلون الجمعيات العاملة في مجال الإغاثة بوادي حضرموت معارف ومفاهيم العمل الإغاثي وتحديد أولويات عمل الإغاثة وكيفية خلق حلقة وصل مع السلطات المحلية وتحديد أوجه التنسيق وكيفية إدارة الكوارث والتأهب والاستعداد لها وكذا إدارة المتطوعين في حالات الطوارئ .
وتركز الدورة على المبادرات الإنسانية التي تقوم بها أكثر من 35 منظمة من منظمات المجتمع المدني والتحديات التي تواجه جهود الإغاثة للمنظمات وطرق تقديم الدعم النفسي للمتضررين إضافة إلى آلية التعاون مع المجتمعات المحلية وإدارة غرفة العمليات وإعداد التقارير.
وفي الافتتاح أكدت كلمات السلطة المحلية ومكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالوادي والصحراء ومكتب مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية بحضرموت الأهمية التي تكتسبها الدورة باعتبارها مشاركة مجتمعية طوعية تسهم إلى جانب جهود السلطة المحلية في التخفيف من آثار الكوارث .
ودعت الكلمات منظمات المجتمع المدني إلى تسخير الإمكانيات البشرية والفنية لخلق مزيد من التعاون وتعزيز الشراكة مع السلطة المحلية للنهوض بأوضاع المجتمع في كافة المجالات وبما يسهم في تحقيق المصلحة العامة للمجتمع .
بدأت بمدينة سيئون محافظة حضرموت اليوم دورة تدريبية في مجال إدارة الكوارث وآلية التعامل معها، تنظمها مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية.
تهدف الدورة التي تستمر ثلاثة أيام إكساب 30 مشاركا يمثلون الجمعيات العاملة في مجال الإغاثة بوادي حضرموت معارف ومفاهيم العمل الإغاثي وتحديد أولويات عمل الإغاثة وكيفية خلق حلقة وصل مع السلطات المحلية وتحديد أوجه التنسيق وكيفية إدارة الكوارث والتأهب والاستعداد لها وكذا إدارة المتطوعين في حالات الطوارئ .
وتركز الدورة على المبادرات الإنسانية التي تقوم بها أكثر من 35 منظمة من منظمات المجتمع المدني والتحديات التي تواجه جهود الإغاثة للمنظمات وطرق تقديم الدعم النفسي للمتضررين إضافة إلى آلية التعاون مع المجتمعات المحلية وإدارة غرفة العمليات وإعداد التقارير.
وفي الافتتاح أكدت كلمات السلطة المحلية ومكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالوادي والصحراء ومكتب مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية بحضرموت الأهمية التي تكتسبها الدورة باعتبارها مشاركة مجتمعية طوعية تسهم إلى جانب جهود السلطة المحلية في التخفيف من آثار الكوارث .
ودعت الكلمات منظمات المجتمع المدني إلى تسخير الإمكانيات البشرية والفنية لخلق مزيد من التعاون وتعزيز الشراكة مع السلطة المحلية للنهوض بأوضاع المجتمع في كافة المجالات وبما يسهم في تحقيق المصلحة العامة للمجتمع .
سبأ
