مدريد - سبأنت:
يتوجه الناخبون في اسبانيا ، اليوم، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في انتخابات برلمانية يعتقد ان تخفف فيها الأحزاب الجديدة من قبضة المحافظين والاشتراكيين الذين كانت لهم الهيمنة في الماضي، مما يثير احتمال بدء عهد جديد من السياسات التوافقية أو فترة من عدم الاستقرار.
وتظهر استطلاعات الرأي ، أن الحزب الشعبي المحافظ الحاكم بزعامة رئيس الوزراء ، ماريانو راخوي ، سيفوز في الانتخابات ولكنه لن يحصل على أغلبية مطلقة، فيما يتوقع أن يحتل الاشتراكيون المركز الثاني، مع تنافس حزب بوديموس "نحن قادرون" المناهض للتقشف ، وحزب "المواطنون" الليبرالي الوافد الجديد على الحياة السياسية على المركز الثالث ، مما سيجعل لهما دوراً مهماً في المحادثات التي ستجري بعد الانتخابات.
يتوجه الناخبون في اسبانيا ، اليوم، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في انتخابات برلمانية يعتقد ان تخفف فيها الأحزاب الجديدة من قبضة المحافظين والاشتراكيين الذين كانت لهم الهيمنة في الماضي، مما يثير احتمال بدء عهد جديد من السياسات التوافقية أو فترة من عدم الاستقرار.
وتظهر استطلاعات الرأي ، أن الحزب الشعبي المحافظ الحاكم بزعامة رئيس الوزراء ، ماريانو راخوي ، سيفوز في الانتخابات ولكنه لن يحصل على أغلبية مطلقة، فيما يتوقع أن يحتل الاشتراكيون المركز الثاني، مع تنافس حزب بوديموس "نحن قادرون" المناهض للتقشف ، وحزب "المواطنون" الليبرالي الوافد الجديد على الحياة السياسية على المركز الثالث ، مما سيجعل لهما دوراً مهماً في المحادثات التي ستجري بعد الانتخابات.
سبأ