رام الله - سبأنت:
كشفت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي قامت بنقل 15 أسيرة من سجن الشارون إلى سجن الدامون للنساء الذي افتتح مؤخرا، بسبب اكتظاظ السجن الأول بعد الزيادة الكبيرة في عدد الأسيرات اللواتي اعتقلن منذ اندلاع الهبة الشعبية الأخيرة مطلع شهر أكتوبر الماضي.
وقالت محامية هيئة شؤون الأسرى حنان الخطيب، التي قامت بزيارة للسجن الجديد، إن أوضاع الأسيرات اللواتي نقلن إلى سجن الدامون صعبة جدا، وأنه لم يسمح لهن بأخذ أغراضهن الشخصية.. مشيرة إلى وجود كاميرات مراقبة على مدار أربع وعشرين ساعة في ساحة السجن.. مؤكدة أن السجن يفتقد للكثير من متطلبات المعيشية.
في سياق متصل، لا تزال 3 أسيرات يقبعن في المستشفيات الاسرائيلية بعد اصابتهن على يد جنود الاحتلال، كما لا تزال أسيرتان معزولتان في سجن الرملة.. في حين توجد في سجن الشارون 31 اسيرة.
من ناحية أخرى، فتحت الزوارق الحربية الإسرائيلية اليوم نيران أسلحتها الرشاشة تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين قبالة السواحل الشمالية الغربية لقطاع غزة، دون وقوع إصابات في صفوف الصيادين.
كشفت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي قامت بنقل 15 أسيرة من سجن الشارون إلى سجن الدامون للنساء الذي افتتح مؤخرا، بسبب اكتظاظ السجن الأول بعد الزيادة الكبيرة في عدد الأسيرات اللواتي اعتقلن منذ اندلاع الهبة الشعبية الأخيرة مطلع شهر أكتوبر الماضي.
وقالت محامية هيئة شؤون الأسرى حنان الخطيب، التي قامت بزيارة للسجن الجديد، إن أوضاع الأسيرات اللواتي نقلن إلى سجن الدامون صعبة جدا، وأنه لم يسمح لهن بأخذ أغراضهن الشخصية.. مشيرة إلى وجود كاميرات مراقبة على مدار أربع وعشرين ساعة في ساحة السجن.. مؤكدة أن السجن يفتقد للكثير من متطلبات المعيشية.
في سياق متصل، لا تزال 3 أسيرات يقبعن في المستشفيات الاسرائيلية بعد اصابتهن على يد جنود الاحتلال، كما لا تزال أسيرتان معزولتان في سجن الرملة.. في حين توجد في سجن الشارون 31 اسيرة.
من ناحية أخرى، فتحت الزوارق الحربية الإسرائيلية اليوم نيران أسلحتها الرشاشة تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين قبالة السواحل الشمالية الغربية لقطاع غزة، دون وقوع إصابات في صفوف الصيادين.
سبأ
