صنعاء – سبأنت:
سبأ
اعتبر صحفيون وإعلاميون وكتاب رحيل الصحفي القدير راجح علي الجبوبي خسارة كبيرة للإعلام والصحافة في اليمن نظراً للمكانة التي احتلها بتجربته الإعلامية والصحفية وموقعه المهني والقيادي والنقابي وما مثله كنموذج من نماذج الكفاءات الصحفية المتمكنة من مهارات الرسالة الصحفية طيلة مشوار تجربته.
وأكدوا في أحاديث لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الأسرة الصحفية اليمنية فقدت اليوم أحد أبرز قيادات العمل الصحفي الذين تفانوا بصمت في خدمة الكلمة طوال تجربته المهنية و في كافة المواقع التي شغلها وبخاصة في وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) وكان آخرها نائباً لرئيس مجلس الإدارة نائباً لرئيس التحرير و برز في مختلف المحطات مثالاُ للصحفي المحترف و القيادي المتواضع و الإداري المحنك.
قامة صحفية ..
حيث أكد مستشار وزارة الاعلام رئيس الدائرة الاعلامية في المؤتمر الشعبي العام طارق الشامي أن اليمن خسرت برحيل القامة الصحفية راجح الجبوبي أحد أعمدتها الصحفية والمهنية التي عملت بصمت طوال مشوار حياته المهنية في كافة المواقع والمناصب التي تقلدها وكان رجلاً مهنياً وصحفياً متوازناً.
مشيراً إلى أن الفقيد كان عمله في خدمة الوطن بعيداً عن أي نزعة ذاتية أو شخصية في كافة الجهات التي عمل بها سواءً في الإعلام الرسمي بوكالة سبأ أو أدائه الوطني في نقابة الصحفيين والذي حظي باحترام كافة العاملين في الوسط الصحفي، وكان مثالاً للرجل المهني والأداء الحيادي بعيداً عن التحيز الحزبي الضيق .. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .. " إنا لله وإنا إليه راجعون".
رواد الكلمة ..
فيما اعتبر نائب رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) للشئون المالية والإدارية عبد الله جابر رحيل راجح علي الجبوبي خسارة على الوطن بكل ما تعنيه الكلمة باعتباره كان أحد رواد الكلمة الصادقة والرجل الوطني والمفكر الكبير وأحد القيادات الإعلامية والوطنية الشريفة والنزيهة.
وقال :" إننا نعزي أنفسنا والوسط الإعلامي والصحفي ونعزي كافة أبناء الوطن وأهله وذويه بفقدان هذه الهامة الكبيرة التي عملت وساهمت في تطوير العمل والرسالة الإعلامية والصحفية بكل وفاء ومصداقية وفي كافة المناصب التي تقلدها وكان أخرها نائب رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" للشئون الصحفية والذي كان بمثابة الركن الأساسي و أحد أعمدة الوكالة التي يرتكز عليها العمل الإعلامي" .
بصمة واضحة ..
فيما عبر نقيب الصحفيين اليمنيين ياسين المسعودي عن أسفه وحزنه الشديد لرحيل رفيق دربه وأحد أعمدة الكلمة والرسالة الصحفية راجح علي الجبوبي الذي ترك بصمته الواضحة في المجال الإعلامي والصحفي والنقابي.. مؤكداً أن رحيله يمثل خسارة كبيرة على الوطن نظراً لحجم ومكانة المرحوم في الوسط الصحفي والمكانة التي احتلها في العمل القيادي والإداري والنقابي.
أخلاق الإنسان ..
ووصف الكاتب الصحفي عبد الرحمن بجاش رحيل الصحفي القدير راجح الجبوبي بالخسارة الكبيرة ، مؤكداً أن اليمن فقدت برحيله احد أعلام الرعيل الأول والزمن الجميل.. منوهاً بمناقب وصفات الفقيد الأخلاقية والإنسانية، حيث كان نعم الأخ والزميل والصديق ، وكان مثالاً يحتذى به في العمل الصحفي والنقابي وأدائه المهني .
دور مشرف ..
فيما أشار الصحفي أحمد الديلمي إلى أن اليمن فقدت برحيل راجح الجبوبي أحد أعلام العمل الإعلامي والصحفي في كل المجالات سواءً في المجال النقابي أو الإداري وكان له دور مشرف جداً في تطوير وكالة الأنباء اليمنية (سبأ).
أحد الأقلام المميزة ..
فيما عبر محافظ إب السابق احمد عبد الله الحجري عن حزنه لفقدان واحد من خيرة الرجال وأحد الأقلام الصحفية المميزة والبارزة.. وقال :" كان من خيرة الرجال ومن خيرة أبناء اليمن وكان صاحب قلم مميز ومواقف مميزة ومشرفة ".. معتبراً رحيله بهذا الوقت "خسارة علينا وعلى الوطن كونه كان مثالاً للرجل الصادق والمخلص الذي خدمه وطنه بقلمه المميز".
وأضاف :" نعزي الوسط الإعلامي والصحفي بفقدانه كما نقدم خالص العزاء والمواساة لأهله وذويه وأصدقائه ونسأل الله أن يتغمده الله بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان - إنا لله وإنا إليه راجعون".
القيادي المؤسس ..
واعتبر الكاتب والأديب زيد الفقيه أن اليمن خسرت برحيل القامة الصحفية راجح الجبوبي أحد رجالتها الأوفياء في حقل الإعلام الذي كان في مقدمة الناس الذين أسسوا نقابة الصحفيين وساهموا في تطوير وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إضافة إلى إسهاماته المتعددة والكثيرة في العمل الإعلامي والجانب الإداري والنقابي والوطني بشكل عام.. مشيراً إلى أن الفقيد كان مثالاً للأخلاق والقيم النبيلة والإداري المنتظم الذي ينبغي الاقتداء به، وقال:" كان منذ عرفناه طالب بجامعة صنعاء مثالاً بكل ما تعنيه الكلمة سواء في أخلاقه وقيمه ومواعيده وصدقه، وكان مدرسة بحد ذاته في كل المجالات".
الصحفي المربي ..
رئيس تحرير صحيفة الميثاق محمد أنعم بدوره أعرب عن حزنه البالغ لرحيل راجح الجبوبي فارس الصحافة اليمنية حسب وصفه، مؤكداً " أن اليمن فقدت برحيله أحد أعمدتها الصحفية التي تركت صورة جميلة لمعاني العمل الصحفي للأجيال القادمة والذين تربوا على يديه وهم كثر وفي مقدمتهم هؤلاء الإعلاميين والصحفيين الذين حضروا اليوم تشييع جثمانه الطاهر".. وقال :" كان راجح الجبوبي إنسان عظيم ليس في العمل الصحفي فقط وإنما في العمل النقابي، والجميع تعلم على يده واستفاد من خبراته الصحفية إضافة إلى الأخلاق العالية وتواضعه الجم".
جيل القسم الداخلي ..
من جانبه أعرب الكاتب محمد الأشول عن أسفه وحزنه لرحيل القامة الصحفية راجح الجبوبي .. وقال :" رحم الله الفقيد كان ضمن أول من وصل من تعز بعد كسر حصار السبعين يوم على العاصمة صنعاء وكانوا مجموعة من شباب القسم الداخلي انطلقوا من تعز إلى كليات الشرطة و الحربية واستضفناهم في القسم الداخلي بصنعاء حتى يتم ترتيب أمورهم .. أتذكر راجح الجبوبي كان لا يفارق يحيى العراسي وعبدالله الحاج محرم، بعد ذلك استقر الفقيد بوكالة سبأ فور التحاقه بها إلى وفاته ، رحمه الله واسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان".
الرحيل ..الخسارة ..
فيما اعتبر محمد علي الجبوبي شقيق الفقيد "رحيل راجح الجبوبي خسارة على الوطن باعتباره كان علم من أعلام الصحافة وشخصية وطنية مخلصة في أداء عمله بإتقان في كافة المواقع والمناصب التي تقلدها وكان من ابرز الصحفيين ومرجعيتهم وكان يعتبر أبا وأخا لكل منتسبين الوكالة والإعلام" ، معربا عن الشكر للإعلام والصحفيين وزملاء الفقيد وكل الذين قاموا ووقفوا وحضروا تشييع جثمانه.
مثقف ..
فيما أشار ابن عم الفقيد العقيد شريان الجبوبي إلى مناقب وصفات الفقيد الإنسانية والأخلاقية النبيلة التي تحلى بها طيلة حياته "حيث كان معلم ومربي ".. وقال: لم أر بحياتي إنسان متزامن بحبه لوطنه ومهنته مثل الفقيد الراحل.. مؤكداً" أن توجهه الثقافي وحسه الوطني كان غير قابل للمساومة".
وأكدوا في أحاديث لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الأسرة الصحفية اليمنية فقدت اليوم أحد أبرز قيادات العمل الصحفي الذين تفانوا بصمت في خدمة الكلمة طوال تجربته المهنية و في كافة المواقع التي شغلها وبخاصة في وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) وكان آخرها نائباً لرئيس مجلس الإدارة نائباً لرئيس التحرير و برز في مختلف المحطات مثالاُ للصحفي المحترف و القيادي المتواضع و الإداري المحنك.
قامة صحفية ..
حيث أكد مستشار وزارة الاعلام رئيس الدائرة الاعلامية في المؤتمر الشعبي العام طارق الشامي أن اليمن خسرت برحيل القامة الصحفية راجح الجبوبي أحد أعمدتها الصحفية والمهنية التي عملت بصمت طوال مشوار حياته المهنية في كافة المواقع والمناصب التي تقلدها وكان رجلاً مهنياً وصحفياً متوازناً.
مشيراً إلى أن الفقيد كان عمله في خدمة الوطن بعيداً عن أي نزعة ذاتية أو شخصية في كافة الجهات التي عمل بها سواءً في الإعلام الرسمي بوكالة سبأ أو أدائه الوطني في نقابة الصحفيين والذي حظي باحترام كافة العاملين في الوسط الصحفي، وكان مثالاً للرجل المهني والأداء الحيادي بعيداً عن التحيز الحزبي الضيق .. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .. " إنا لله وإنا إليه راجعون".
رواد الكلمة ..
فيما اعتبر نائب رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) للشئون المالية والإدارية عبد الله جابر رحيل راجح علي الجبوبي خسارة على الوطن بكل ما تعنيه الكلمة باعتباره كان أحد رواد الكلمة الصادقة والرجل الوطني والمفكر الكبير وأحد القيادات الإعلامية والوطنية الشريفة والنزيهة.
وقال :" إننا نعزي أنفسنا والوسط الإعلامي والصحفي ونعزي كافة أبناء الوطن وأهله وذويه بفقدان هذه الهامة الكبيرة التي عملت وساهمت في تطوير العمل والرسالة الإعلامية والصحفية بكل وفاء ومصداقية وفي كافة المناصب التي تقلدها وكان أخرها نائب رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" للشئون الصحفية والذي كان بمثابة الركن الأساسي و أحد أعمدة الوكالة التي يرتكز عليها العمل الإعلامي" .
بصمة واضحة ..
فيما عبر نقيب الصحفيين اليمنيين ياسين المسعودي عن أسفه وحزنه الشديد لرحيل رفيق دربه وأحد أعمدة الكلمة والرسالة الصحفية راجح علي الجبوبي الذي ترك بصمته الواضحة في المجال الإعلامي والصحفي والنقابي.. مؤكداً أن رحيله يمثل خسارة كبيرة على الوطن نظراً لحجم ومكانة المرحوم في الوسط الصحفي والمكانة التي احتلها في العمل القيادي والإداري والنقابي.
أخلاق الإنسان ..
ووصف الكاتب الصحفي عبد الرحمن بجاش رحيل الصحفي القدير راجح الجبوبي بالخسارة الكبيرة ، مؤكداً أن اليمن فقدت برحيله احد أعلام الرعيل الأول والزمن الجميل.. منوهاً بمناقب وصفات الفقيد الأخلاقية والإنسانية، حيث كان نعم الأخ والزميل والصديق ، وكان مثالاً يحتذى به في العمل الصحفي والنقابي وأدائه المهني .
دور مشرف ..
فيما أشار الصحفي أحمد الديلمي إلى أن اليمن فقدت برحيل راجح الجبوبي أحد أعلام العمل الإعلامي والصحفي في كل المجالات سواءً في المجال النقابي أو الإداري وكان له دور مشرف جداً في تطوير وكالة الأنباء اليمنية (سبأ).
أحد الأقلام المميزة ..
فيما عبر محافظ إب السابق احمد عبد الله الحجري عن حزنه لفقدان واحد من خيرة الرجال وأحد الأقلام الصحفية المميزة والبارزة.. وقال :" كان من خيرة الرجال ومن خيرة أبناء اليمن وكان صاحب قلم مميز ومواقف مميزة ومشرفة ".. معتبراً رحيله بهذا الوقت "خسارة علينا وعلى الوطن كونه كان مثالاً للرجل الصادق والمخلص الذي خدمه وطنه بقلمه المميز".
وأضاف :" نعزي الوسط الإعلامي والصحفي بفقدانه كما نقدم خالص العزاء والمواساة لأهله وذويه وأصدقائه ونسأل الله أن يتغمده الله بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان - إنا لله وإنا إليه راجعون".
القيادي المؤسس ..
واعتبر الكاتب والأديب زيد الفقيه أن اليمن خسرت برحيل القامة الصحفية راجح الجبوبي أحد رجالتها الأوفياء في حقل الإعلام الذي كان في مقدمة الناس الذين أسسوا نقابة الصحفيين وساهموا في تطوير وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إضافة إلى إسهاماته المتعددة والكثيرة في العمل الإعلامي والجانب الإداري والنقابي والوطني بشكل عام.. مشيراً إلى أن الفقيد كان مثالاً للأخلاق والقيم النبيلة والإداري المنتظم الذي ينبغي الاقتداء به، وقال:" كان منذ عرفناه طالب بجامعة صنعاء مثالاً بكل ما تعنيه الكلمة سواء في أخلاقه وقيمه ومواعيده وصدقه، وكان مدرسة بحد ذاته في كل المجالات".
الصحفي المربي ..
رئيس تحرير صحيفة الميثاق محمد أنعم بدوره أعرب عن حزنه البالغ لرحيل راجح الجبوبي فارس الصحافة اليمنية حسب وصفه، مؤكداً " أن اليمن فقدت برحيله أحد أعمدتها الصحفية التي تركت صورة جميلة لمعاني العمل الصحفي للأجيال القادمة والذين تربوا على يديه وهم كثر وفي مقدمتهم هؤلاء الإعلاميين والصحفيين الذين حضروا اليوم تشييع جثمانه الطاهر".. وقال :" كان راجح الجبوبي إنسان عظيم ليس في العمل الصحفي فقط وإنما في العمل النقابي، والجميع تعلم على يده واستفاد من خبراته الصحفية إضافة إلى الأخلاق العالية وتواضعه الجم".
جيل القسم الداخلي ..
من جانبه أعرب الكاتب محمد الأشول عن أسفه وحزنه لرحيل القامة الصحفية راجح الجبوبي .. وقال :" رحم الله الفقيد كان ضمن أول من وصل من تعز بعد كسر حصار السبعين يوم على العاصمة صنعاء وكانوا مجموعة من شباب القسم الداخلي انطلقوا من تعز إلى كليات الشرطة و الحربية واستضفناهم في القسم الداخلي بصنعاء حتى يتم ترتيب أمورهم .. أتذكر راجح الجبوبي كان لا يفارق يحيى العراسي وعبدالله الحاج محرم، بعد ذلك استقر الفقيد بوكالة سبأ فور التحاقه بها إلى وفاته ، رحمه الله واسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان".
الرحيل ..الخسارة ..
فيما اعتبر محمد علي الجبوبي شقيق الفقيد "رحيل راجح الجبوبي خسارة على الوطن باعتباره كان علم من أعلام الصحافة وشخصية وطنية مخلصة في أداء عمله بإتقان في كافة المواقع والمناصب التي تقلدها وكان من ابرز الصحفيين ومرجعيتهم وكان يعتبر أبا وأخا لكل منتسبين الوكالة والإعلام" ، معربا عن الشكر للإعلام والصحفيين وزملاء الفقيد وكل الذين قاموا ووقفوا وحضروا تشييع جثمانه.
مثقف ..
فيما أشار ابن عم الفقيد العقيد شريان الجبوبي إلى مناقب وصفات الفقيد الإنسانية والأخلاقية النبيلة التي تحلى بها طيلة حياته "حيث كان معلم ومربي ".. وقال: لم أر بحياتي إنسان متزامن بحبه لوطنه ومهنته مثل الفقيد الراحل.. مؤكداً" أن توجهه الثقافي وحسه الوطني كان غير قابل للمساومة".
سبأ
