حجة - سبأنت:
قالت منظمة كير العالمية بأنها حصلت على موافقة وزارة التنمية الدولية البريطانية على تمديد مشروع اﻻستجابة المتكاملة لمدة سنة و ذلك نظراً للنجاح الذي حققه المشروع في محافظة حجة خلال العامين الماضيين وبسبب الإحتياج الإنساني المتنامي لسكان المحافظة.
وأوضح تقرير صدر مؤخرا عن المنظمة تلقت لوكالة اﻻنباء اليمنية /سبأ/ نسخة منه أن مشروع الاستجابة المتكاملة الذي بدأ من سبتمبر 2013 حتى أغسطس 2015 واستهدف مديريات حرض، أسلم، بني قيس و خيران تمكن من ملامسة احتياجات النازحين و المجتمعات المضيفة.. ﻻفتة إلى أن المشروع استهدف 22706 شخص من خلال مكون المياه و الاصحاح البيئي.
وأشار التقرير إلى ان المشروع ركز على بناء قدرات المجتمعات المحلية بشكل كبير في جميع انشطته و ذلك لغرض الاستدامة و تعزيز القدرات لدى المجتمعات التي تعتبر الركيزة الأولى التي يقوم عليها العمل الإنساني.
وأضاف أن المشروع في مكونه اﻷول أنجز حفر 12 بئرا ارتوازيا مزودة بالطاقة الشمسية و الخزانات الحجرية و المناهل و تركيب الشبكة الخارجية لمركز مديرية أسلم ، و انشاء 750 حمام و توزيع 1002 قطارة مياة و 1002 حقيبة نسائية و 1002 حقيبة كرامة.
وبينت المنظمة في تقريرها انه وبالنسبة للمكون الثاني للمشروع والمتعلق بتحسين سبل المعيشة فقد تم إنجاز 455 حديقة منزلية مزودة بخزانات المياه البلاستيكية و شبكات الري اضافة إلى توفير مولدات ري للمجاميع المستهدفة بالاضافة الى توفير أدوات الزراعة و توفير البذور، و دعم 502 مستفيد بالأعلاف المركزة و الخضراء لغرض تسمين الماشية و تحسين دخل الفرد خلال فترة حياة المشروع الى جانب بناء 22 وحدة غاز تعمل بالغاز الحيوي و تدريب 255 امرأة في مجال إعداد وحفظ الطعام .
وبحسب التقرير فقد تضمن برنامج المشروع تدريبات مكثفة في جميع اﻻنشطة و أن الذين قاموا بتنفيذ الأنشطة هم المستفيدين أنفسهم تحت نشاط النقد مقابل العمل .
قالت منظمة كير العالمية بأنها حصلت على موافقة وزارة التنمية الدولية البريطانية على تمديد مشروع اﻻستجابة المتكاملة لمدة سنة و ذلك نظراً للنجاح الذي حققه المشروع في محافظة حجة خلال العامين الماضيين وبسبب الإحتياج الإنساني المتنامي لسكان المحافظة.
وأوضح تقرير صدر مؤخرا عن المنظمة تلقت لوكالة اﻻنباء اليمنية /سبأ/ نسخة منه أن مشروع الاستجابة المتكاملة الذي بدأ من سبتمبر 2013 حتى أغسطس 2015 واستهدف مديريات حرض، أسلم، بني قيس و خيران تمكن من ملامسة احتياجات النازحين و المجتمعات المضيفة.. ﻻفتة إلى أن المشروع استهدف 22706 شخص من خلال مكون المياه و الاصحاح البيئي.
وأشار التقرير إلى ان المشروع ركز على بناء قدرات المجتمعات المحلية بشكل كبير في جميع انشطته و ذلك لغرض الاستدامة و تعزيز القدرات لدى المجتمعات التي تعتبر الركيزة الأولى التي يقوم عليها العمل الإنساني.
وأضاف أن المشروع في مكونه اﻷول أنجز حفر 12 بئرا ارتوازيا مزودة بالطاقة الشمسية و الخزانات الحجرية و المناهل و تركيب الشبكة الخارجية لمركز مديرية أسلم ، و انشاء 750 حمام و توزيع 1002 قطارة مياة و 1002 حقيبة نسائية و 1002 حقيبة كرامة.
وبينت المنظمة في تقريرها انه وبالنسبة للمكون الثاني للمشروع والمتعلق بتحسين سبل المعيشة فقد تم إنجاز 455 حديقة منزلية مزودة بخزانات المياه البلاستيكية و شبكات الري اضافة إلى توفير مولدات ري للمجاميع المستهدفة بالاضافة الى توفير أدوات الزراعة و توفير البذور، و دعم 502 مستفيد بالأعلاف المركزة و الخضراء لغرض تسمين الماشية و تحسين دخل الفرد خلال فترة حياة المشروع الى جانب بناء 22 وحدة غاز تعمل بالغاز الحيوي و تدريب 255 امرأة في مجال إعداد وحفظ الطعام .
وبحسب التقرير فقد تضمن برنامج المشروع تدريبات مكثفة في جميع اﻻنشطة و أن الذين قاموا بتنفيذ الأنشطة هم المستفيدين أنفسهم تحت نشاط النقد مقابل العمل .
سبأ
