صنعاء - سبأنت:
اختتمت اليوم بصنعاء فعاليات الملتقى الوطني الشبابي الرياضي الأول، الذي نظمته على مدى خمسة الهيئة الوطنية الشبابية الرياضية للتصدي للعدوان أيام بمشاركة 1500 شاب من مختلف الاتحادات والهيئات الرياضية والشبابية.
وفي التكريم الذي أقيم بالصالة الرياضية المغلقة بنادي بلقيس بأمانة العاصمة، اعتبر نائب وزير الشباب والرياضة عبد الله هادي بهيان فعاليات الملتقى، عرساً رياضياً كبيراً شكل لوحة وطنية واحدة انتهى إلى توقيت حصاد ثماره في التنافس والأخوة لأبناء الوطن الواحد.
وقال " لقد ساهمت الاتحادات الرياضية والهيئات الشبابية في رسم تفاصيل نجاح هذا الحدث الرياضي الكبير والبهيج الذي استطاع فيه شبابنا وشاباتنا اللعب بعد فترة توقف طالت بسبب استمرار العدوان على بلادنا".
وأشار إلى أن هذا التفاعل والتواجد الكبير للرياضيين يعكس الإرادة الصادقة من كل من شارك في إنجاح هذه التظاهرة ويُجسد المعنى الحقيقي للتصدي للعدوان بكل جبروته وأمواله .. مشيدا بجهود الهيئة الوطنية للشباب والرياضيين للتصدي للعدوان في إقامة الملتقى الرياضي الأول الذي جمع الرياضيين والشباب تحت مظلة واحدة.
ولفت بهيان إلى أن وزارة الشباب والرياضة ستواصل تنفيذ الأنشطة الرياضية في مختلف المحافظات بحسب الإمكانات والوسائل المتاحة، مؤكدا في الوقت نفسه أهمية مواصلة النشاط الرياضي في كل المحافظات رغم الظروف الحالية.
ودعا نائب وزير الشباب والرياضة الشباب والرياضيين إلى مواصلة أنشطتهم دون التأثر بالعدوان أو أي ظروف تحد من إقامة أنشطتهم.
فيما أشار عبد الرحمن المؤيد في كلمة اللجنة المنظمة، إلى أن إقامة الملتقى في هذه الظروف التي تمر بها اليمن من عدوان سعودي همجي كسر حاجز الجمود الرياضي ، مؤكداً أن الشباب والرياضيين اليمنيين قادرون على الصمود وإقامة أنشطتهم رغم العدوان الذي دمر بنيتهم التحتية ومقدراتهم الرياضية.
وقال" إن الشباب اليمني سيبقى الجدار المنيع أمام كل التحديات والصعاب والمؤامرات التي تحاك على الوطن بإعتبارهم نصف الحاضر وكل المستقبل" .. مشيراً إلى أن العدوان دمر البنية التحتية للشباب والرياضيين في عمل ينم عن حقده على الشباب اليمني ومقدراتهم.
وأضاف " إن ما يحدث في بلادنا الآن هو تحد حقيقي ومحك صعب لكل أبناء الشعب اليمني، لأنها مرحلة تحتاج إلى التلاحم ورص الصفوف وتوحيد الجهود من أجل سيادة الوطن وعزته" .. مثمنا جهود كل من دعم وتعاون لإقامة فعاليات الملتقى وفي مقدمتهم وزارة الشباب والرياضة وصندوق النشئ والشباب.
وأشار عضو اللجنة المنظمة إلى أن إشهار الهيئة الوطنية الشبابية للتصدي للعدوان كان من أولوياتها تنظيم الملتقى الرياضي النوعي لتعزيز جبهة الصمود في هذا القطاع الواسع والحيوي ، للتأكيد على عدم استكانتهم لليأس مهما قُصفت منشآتهم وملاعبهم وأنديتهم.
اختتمت اليوم بصنعاء فعاليات الملتقى الوطني الشبابي الرياضي الأول، الذي نظمته على مدى خمسة الهيئة الوطنية الشبابية الرياضية للتصدي للعدوان أيام بمشاركة 1500 شاب من مختلف الاتحادات والهيئات الرياضية والشبابية.
وفي التكريم الذي أقيم بالصالة الرياضية المغلقة بنادي بلقيس بأمانة العاصمة، اعتبر نائب وزير الشباب والرياضة عبد الله هادي بهيان فعاليات الملتقى، عرساً رياضياً كبيراً شكل لوحة وطنية واحدة انتهى إلى توقيت حصاد ثماره في التنافس والأخوة لأبناء الوطن الواحد.
وقال " لقد ساهمت الاتحادات الرياضية والهيئات الشبابية في رسم تفاصيل نجاح هذا الحدث الرياضي الكبير والبهيج الذي استطاع فيه شبابنا وشاباتنا اللعب بعد فترة توقف طالت بسبب استمرار العدوان على بلادنا".
وأشار إلى أن هذا التفاعل والتواجد الكبير للرياضيين يعكس الإرادة الصادقة من كل من شارك في إنجاح هذه التظاهرة ويُجسد المعنى الحقيقي للتصدي للعدوان بكل جبروته وأمواله .. مشيدا بجهود الهيئة الوطنية للشباب والرياضيين للتصدي للعدوان في إقامة الملتقى الرياضي الأول الذي جمع الرياضيين والشباب تحت مظلة واحدة.
ولفت بهيان إلى أن وزارة الشباب والرياضة ستواصل تنفيذ الأنشطة الرياضية في مختلف المحافظات بحسب الإمكانات والوسائل المتاحة، مؤكدا في الوقت نفسه أهمية مواصلة النشاط الرياضي في كل المحافظات رغم الظروف الحالية.
ودعا نائب وزير الشباب والرياضة الشباب والرياضيين إلى مواصلة أنشطتهم دون التأثر بالعدوان أو أي ظروف تحد من إقامة أنشطتهم.
فيما أشار عبد الرحمن المؤيد في كلمة اللجنة المنظمة، إلى أن إقامة الملتقى في هذه الظروف التي تمر بها اليمن من عدوان سعودي همجي كسر حاجز الجمود الرياضي ، مؤكداً أن الشباب والرياضيين اليمنيين قادرون على الصمود وإقامة أنشطتهم رغم العدوان الذي دمر بنيتهم التحتية ومقدراتهم الرياضية.
وقال" إن الشباب اليمني سيبقى الجدار المنيع أمام كل التحديات والصعاب والمؤامرات التي تحاك على الوطن بإعتبارهم نصف الحاضر وكل المستقبل" .. مشيراً إلى أن العدوان دمر البنية التحتية للشباب والرياضيين في عمل ينم عن حقده على الشباب اليمني ومقدراتهم.
وأضاف " إن ما يحدث في بلادنا الآن هو تحد حقيقي ومحك صعب لكل أبناء الشعب اليمني، لأنها مرحلة تحتاج إلى التلاحم ورص الصفوف وتوحيد الجهود من أجل سيادة الوطن وعزته" .. مثمنا جهود كل من دعم وتعاون لإقامة فعاليات الملتقى وفي مقدمتهم وزارة الشباب والرياضة وصندوق النشئ والشباب.
وأشار عضو اللجنة المنظمة إلى أن إشهار الهيئة الوطنية الشبابية للتصدي للعدوان كان من أولوياتها تنظيم الملتقى الرياضي النوعي لتعزيز جبهة الصمود في هذا القطاع الواسع والحيوي ، للتأكيد على عدم استكانتهم لليأس مهما قُصفت منشآتهم وملاعبهم وأنديتهم.
سبأ
