خان يونس - سبأنت:
فتح جنود الاحتلال الاسرائيلي المتمركزين داخل الجيبات والمواقع العسكرية شرقي بلدة خزاعة الحدودية شرقي محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة صباح اليوم، نيران أسلحتهم الرشاشة بشكلٍ مكثف ومُتقطع، تجاه صيادي العصافير والمزارعين، دون وقوع إصابات.
وذكرت وكالة أنباء "صفا" الفلسطينية نقلاً عن شهود أن الأبراج العسكرية المتواجدة على السياج الحدودي، شرقي مدرسة شهداء خزاعة، وحي النجار، شرقي البلدة، أطلقت نيرانها، تجاه عدد من صيادي العصافير والطيور الموسمية، والمزارعين، بالقرب من السياج الحدودي، مع الأراضي الفلسطينية المُحتلة.
ولفتت إلى أن عدد من الجيبات تجمعت محيط الموقع العسكري المعروف باسم "موقع خزاعة"، وترجل من داخلها عدد من الجنود، وقاموا بإطلاق نار بشكلٍ مباشر ومُتقطع، تجاه شبان يمارسون هواية صيد العصافير والطيور الموسمية، قرب السياج الحدودي، دون وقوع إصابات.
ونوهت إلى أن الصيادين اضطروا لمغادرة المنطقة وترك شباب الصيد خلفهم، فيما أجبر المزارعين لمغادرة المنطقة وعدم التقدم لأراضيهم الزراعية، لحين انسحاب الجيبات العسكرية من المنطقة.
فتح جنود الاحتلال الاسرائيلي المتمركزين داخل الجيبات والمواقع العسكرية شرقي بلدة خزاعة الحدودية شرقي محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة صباح اليوم، نيران أسلحتهم الرشاشة بشكلٍ مكثف ومُتقطع، تجاه صيادي العصافير والمزارعين، دون وقوع إصابات.
وذكرت وكالة أنباء "صفا" الفلسطينية نقلاً عن شهود أن الأبراج العسكرية المتواجدة على السياج الحدودي، شرقي مدرسة شهداء خزاعة، وحي النجار، شرقي البلدة، أطلقت نيرانها، تجاه عدد من صيادي العصافير والطيور الموسمية، والمزارعين، بالقرب من السياج الحدودي، مع الأراضي الفلسطينية المُحتلة.
ولفتت إلى أن عدد من الجيبات تجمعت محيط الموقع العسكري المعروف باسم "موقع خزاعة"، وترجل من داخلها عدد من الجنود، وقاموا بإطلاق نار بشكلٍ مباشر ومُتقطع، تجاه شبان يمارسون هواية صيد العصافير والطيور الموسمية، قرب السياج الحدودي، دون وقوع إصابات.
ونوهت إلى أن الصيادين اضطروا لمغادرة المنطقة وترك شباب الصيد خلفهم، فيما أجبر المزارعين لمغادرة المنطقة وعدم التقدم لأراضيهم الزراعية، لحين انسحاب الجيبات العسكرية من المنطقة.
سبأ
