سيئون - سبأنت:
اختتمت بمدينة سيئون محافظة حضرموت اليوم ثلاث دورات تدريبية في مجالات إدارة الجمعيات والمؤسسات المجتمعية وإدارة الأزمات وتدبير الأموال.
هدفت الدورات التي نظمها فرع اتحاد نساء اليمن بوادي حضرموت بالتعاون والشراكة مع منظمة أوكسفام، واستمرت 10 أيام إكساب 31 مشاركا ومشاركة يمثلون لجان التنمية المحلية في حي 22 مايو بسيئون ومنطقة بور في مديرية سيئون والهيئة الإدارية لاتحاد نساء اليمن، معارف عن كيفية إدارة الجمعيات والمؤسسات وطرق إدارة الأزمات وكيفية تدبير الأموال اللازمة للمشاريع التنموية وفقا لأولوياتها في إطار خطة الاحتياجات التنموية لكل منطقة.
وأكدت كلمة السلطة المحلية بالوادي والصحراء دعمها المتواصل للعمل التنموي وفي مقدمتها التنمية البشرية التي تعتبر منظمات المجتمع المدني شريك أساسي وفاعل يسهم في ترسيخ مداميك التنمية الحقيقية الملبية لاحتياجات المجتمع بصورة تشاركية .
ودعت المشاركين إلى عكس المعارف التي تلقوها خلال الدورات في الواقع العملي .. معربة عن أملها في أن يتم نقل تجربة هاتين اللجنتين إلى بقية اللجان التنموية في كافة قرى ومدن وادي حضرموت.
فيما أوضحت رئيسة اتحاد نساء اليمن بوادي حضرموت فاطمة أحمد النوبي أن الدورات تأتي ترجمة لأهداف اتحاد نساء اليمن لتأهيل المرأة لتتمكن من المشاركة في التنمية المحلية وتتحمل مسئوليتها كعنصر أساسي لأحداث نهضة تنموية عن طريق تنمية المجتمع المحلي.
وثمنت دعم السلطة المحلية وكافة الأجهزة التنفيذية ومنظمة أوكسفام للاتحاد بما يسهم في الارتقاء بأوضاع المرأة في منطقة وادي حضرموت وتعزيز مشاركتها في المجتمع .
بدورها أشارت ضابطة مشاريع أوكسفام أمل ظافر إلى أن الدورات تأتي ضمن أنشطة مشروع تعزيز القيادة النسائية والأمن والعدالة والنوع الاجتماعي لرفع مستوى اللجان المجتمعية في المنطقتين المستهدفتين من المشروع وتمكينهما من تولي زمام المبادرة في العمل التنموي.
اختتمت بمدينة سيئون محافظة حضرموت اليوم ثلاث دورات تدريبية في مجالات إدارة الجمعيات والمؤسسات المجتمعية وإدارة الأزمات وتدبير الأموال.
هدفت الدورات التي نظمها فرع اتحاد نساء اليمن بوادي حضرموت بالتعاون والشراكة مع منظمة أوكسفام، واستمرت 10 أيام إكساب 31 مشاركا ومشاركة يمثلون لجان التنمية المحلية في حي 22 مايو بسيئون ومنطقة بور في مديرية سيئون والهيئة الإدارية لاتحاد نساء اليمن، معارف عن كيفية إدارة الجمعيات والمؤسسات وطرق إدارة الأزمات وكيفية تدبير الأموال اللازمة للمشاريع التنموية وفقا لأولوياتها في إطار خطة الاحتياجات التنموية لكل منطقة.
وأكدت كلمة السلطة المحلية بالوادي والصحراء دعمها المتواصل للعمل التنموي وفي مقدمتها التنمية البشرية التي تعتبر منظمات المجتمع المدني شريك أساسي وفاعل يسهم في ترسيخ مداميك التنمية الحقيقية الملبية لاحتياجات المجتمع بصورة تشاركية .
ودعت المشاركين إلى عكس المعارف التي تلقوها خلال الدورات في الواقع العملي .. معربة عن أملها في أن يتم نقل تجربة هاتين اللجنتين إلى بقية اللجان التنموية في كافة قرى ومدن وادي حضرموت.
فيما أوضحت رئيسة اتحاد نساء اليمن بوادي حضرموت فاطمة أحمد النوبي أن الدورات تأتي ترجمة لأهداف اتحاد نساء اليمن لتأهيل المرأة لتتمكن من المشاركة في التنمية المحلية وتتحمل مسئوليتها كعنصر أساسي لأحداث نهضة تنموية عن طريق تنمية المجتمع المحلي.
وثمنت دعم السلطة المحلية وكافة الأجهزة التنفيذية ومنظمة أوكسفام للاتحاد بما يسهم في الارتقاء بأوضاع المرأة في منطقة وادي حضرموت وتعزيز مشاركتها في المجتمع .
بدورها أشارت ضابطة مشاريع أوكسفام أمل ظافر إلى أن الدورات تأتي ضمن أنشطة مشروع تعزيز القيادة النسائية والأمن والعدالة والنوع الاجتماعي لرفع مستوى اللجان المجتمعية في المنطقتين المستهدفتين من المشروع وتمكينهما من تولي زمام المبادرة في العمل التنموي.
سبأ