إب ـ سبأنت:
بدأت بمحافظة إب اليوم دورة تدريبية حول وسائل غسل اليدين والبيئة الصحية الآمنة والإصحاح البيئي للمشرفين الصحيين في المدارس المطورة في مديريات حبيش والسبرة والفرع ،تنظه منظمة نداء للطفولة بدعم منظمة اليونيسيف.
تهدف الدورة التي تستمر ثلاثة أيام إلى تنمية قدرات 17 مشاركا من المشرفين الصحيين بالمدارس وإكسابهم معارف حول مبررات اختيار وتدريب المشرف الصحي بالمدرسة ومهامه وواجباته ومهام أندية النظافة وآلية تكوينها وتشكيلها ومهارات الاتصال والتخطيط للأنشطة.
وفي الافتتاح حث وكيل المحافظة عقيل فاضل المشاركين على الاستفادة من محاور وبرامج الدورة والخروج بحصيلة معرفية تمكنهم من تفعيل دور المشرف الصحي من خلال نادي النظافة الشخصية في المدارس المطورة التي سيتم اختيارها من المديريات المستهدفة.
وأشار إلى أن النظافة سلوك حضاري يسهم في تطور المجتمع ورقية ويقلل من المخاطر الصحية وأثرها على الفرد والمجتمع والبيئة .
من جانبه أشار مدير منظمة نداء الطفولة بالمحافظة فضل الحضرمي إلى أهمية نشر وتكريس ثقافة النظافة والإصحاح البيئي والحفاظ على المظهر العام والشخصي للمدرسين والطلاب.
ولفت إلى أن هناك خطوات عملية ومدروسة سيتم تنفيذها عقب انتهاء الدورة في النزول للمدارس المطورة التي سيتم اختيارها لتنمية الأنشطة الصفية الانسانية والاجتماعية الطوعية باعتبارها سلوك حضاري يجب غرسه لدى الطلاب في وقت مبكر.
بدأت بمحافظة إب اليوم دورة تدريبية حول وسائل غسل اليدين والبيئة الصحية الآمنة والإصحاح البيئي للمشرفين الصحيين في المدارس المطورة في مديريات حبيش والسبرة والفرع ،تنظه منظمة نداء للطفولة بدعم منظمة اليونيسيف.
تهدف الدورة التي تستمر ثلاثة أيام إلى تنمية قدرات 17 مشاركا من المشرفين الصحيين بالمدارس وإكسابهم معارف حول مبررات اختيار وتدريب المشرف الصحي بالمدرسة ومهامه وواجباته ومهام أندية النظافة وآلية تكوينها وتشكيلها ومهارات الاتصال والتخطيط للأنشطة.
وفي الافتتاح حث وكيل المحافظة عقيل فاضل المشاركين على الاستفادة من محاور وبرامج الدورة والخروج بحصيلة معرفية تمكنهم من تفعيل دور المشرف الصحي من خلال نادي النظافة الشخصية في المدارس المطورة التي سيتم اختيارها من المديريات المستهدفة.
وأشار إلى أن النظافة سلوك حضاري يسهم في تطور المجتمع ورقية ويقلل من المخاطر الصحية وأثرها على الفرد والمجتمع والبيئة .
من جانبه أشار مدير منظمة نداء الطفولة بالمحافظة فضل الحضرمي إلى أهمية نشر وتكريس ثقافة النظافة والإصحاح البيئي والحفاظ على المظهر العام والشخصي للمدرسين والطلاب.
ولفت إلى أن هناك خطوات عملية ومدروسة سيتم تنفيذها عقب انتهاء الدورة في النزول للمدارس المطورة التي سيتم اختيارها لتنمية الأنشطة الصفية الانسانية والاجتماعية الطوعية باعتبارها سلوك حضاري يجب غرسه لدى الطلاب في وقت مبكر.
سبأ
