صنعاء ـ سبأنت:
ناقش اجتماع عقد اليوم في رئاسة الوزراء بصنعاء اجتماع برئاسة عضو اللجنة الثورية العليا طلال عقلان عدد من القضايا المتصلة بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي وذلك على ضوء الإصلاحات المتخذة من قبل وزارة التعليم العالي لمواجهة الاختلالات التي تشوب أداء عدد من مؤسسات هذا القطاع وأثرت على نحو سلبي في سلامة العملية التعليمية وبالتالي على جودة مخرجاتها .
وتدارس الاجتماع الذي ضم كل من القائم بأعمال وزارة التعليم العالي الدكتور عبدالكريم الروضي والقائم بأعمال وزارة المالية محمد ناصر الجند وعدد من المعنيين المختصين بالوزارتين عدد من المقترحات لتعزيز جهود الوزارة في هذا المجال بما في ذلك الجوانب المتصلة بالخطة الإصلاحية في مجال الابتعاث للدراسة في الخارج وكذا متابعة بيانات الطلبة المبتعثين والنتائج الطيبة التي تم تحقيقها في هذا الجانب ، فضلاً عن وضع الأكاديميين المنقطعين والموفدين بالجامعات الحكومية وخطة الاحلال المقترحة بشأنهم .
وأقر الاجتماع تشكيل لجنة من الوزارتين إضافة الى ممثل عن الجامعات الحكومية وآخر عن اللجنة الثورية لمناقشة واتخاذ الإجراءات التنفيذية المعززة لخطة وزارة التعليم العالي وخاصة فيما يتعلق بمعالجة الاختلالات المؤثرة سلباً على عملية الابتعاث والعمل على تنزيل الحالات المتعسرة ، ووضع التدابير التي تكفل معالجة أوضاع وشكاوى الدارسين في الخارج بما في ذلك تأمين صرف مستحقات الطلبة المبتعثين للربع الرابع من العام الجاري في أسرع وقت ممكن .
وأكد عضو اللجنة الثورية العليا على الدعم الكبير والمسئول لرئيس واعضاء اللجنة الثورية العليا لمجمل الاجراءات والخطوات الاصلاحية المتخذة من قبل وزارة التعليم العالي لما تمثله من أهمية في تأكيد مبدأ المساواة والعدالة والمساءلة وإصلاح مسار التعليم العالي وتعزيز قوة حضوره ودوره في خدمة التنمية بمختلف جوانبها.. مشيراً الى أهمية مضاعفة هذه الجهود وتعزيز المكاسب المحققة من خلال اتخاذ اجراءات نوعية جديدة ووفقاً لخطة الوزارة في هذا الشأن .
ناقش اجتماع عقد اليوم في رئاسة الوزراء بصنعاء اجتماع برئاسة عضو اللجنة الثورية العليا طلال عقلان عدد من القضايا المتصلة بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي وذلك على ضوء الإصلاحات المتخذة من قبل وزارة التعليم العالي لمواجهة الاختلالات التي تشوب أداء عدد من مؤسسات هذا القطاع وأثرت على نحو سلبي في سلامة العملية التعليمية وبالتالي على جودة مخرجاتها .
وتدارس الاجتماع الذي ضم كل من القائم بأعمال وزارة التعليم العالي الدكتور عبدالكريم الروضي والقائم بأعمال وزارة المالية محمد ناصر الجند وعدد من المعنيين المختصين بالوزارتين عدد من المقترحات لتعزيز جهود الوزارة في هذا المجال بما في ذلك الجوانب المتصلة بالخطة الإصلاحية في مجال الابتعاث للدراسة في الخارج وكذا متابعة بيانات الطلبة المبتعثين والنتائج الطيبة التي تم تحقيقها في هذا الجانب ، فضلاً عن وضع الأكاديميين المنقطعين والموفدين بالجامعات الحكومية وخطة الاحلال المقترحة بشأنهم .
وأقر الاجتماع تشكيل لجنة من الوزارتين إضافة الى ممثل عن الجامعات الحكومية وآخر عن اللجنة الثورية لمناقشة واتخاذ الإجراءات التنفيذية المعززة لخطة وزارة التعليم العالي وخاصة فيما يتعلق بمعالجة الاختلالات المؤثرة سلباً على عملية الابتعاث والعمل على تنزيل الحالات المتعسرة ، ووضع التدابير التي تكفل معالجة أوضاع وشكاوى الدارسين في الخارج بما في ذلك تأمين صرف مستحقات الطلبة المبتعثين للربع الرابع من العام الجاري في أسرع وقت ممكن .
وأكد عضو اللجنة الثورية العليا على الدعم الكبير والمسئول لرئيس واعضاء اللجنة الثورية العليا لمجمل الاجراءات والخطوات الاصلاحية المتخذة من قبل وزارة التعليم العالي لما تمثله من أهمية في تأكيد مبدأ المساواة والعدالة والمساءلة وإصلاح مسار التعليم العالي وتعزيز قوة حضوره ودوره في خدمة التنمية بمختلف جوانبها.. مشيراً الى أهمية مضاعفة هذه الجهود وتعزيز المكاسب المحققة من خلال اتخاذ اجراءات نوعية جديدة ووفقاً لخطة الوزارة في هذا الشأن .
سبأ
