صنعاء - سبأنت:
تدشن وزارة الصحة العامة والسكان مطلع نوفمبر القادم لقاح عضلي نوعي ضد فيروس شلل الأطفال للمرة الأولى في تاريخ اليمن .
وأوضح القائم بأعمال وزير الصحة العامة والسكان الدكتور غازي إسماعيل إلى أن إدخال هذا اللقاح الفعال والحيوي ضد فيروس شلل الأطفال إلى لقاحات التحصين الروتيني بجميع المرافق الصحية التي تقدم خدمات التطعيم يُمثل قفزة نوعية تضع اليمن في مصاف بلدان المنطقة والعالم الحريصة على منع عودة هذا الفيروس الخطير والقاتل إلى أراضيها مجدداً.
وقال القائم بأعمال وزير الصحة العامة والسكان " إن لقاح الحقنة العضلي ضد فيروس الشلل فعال وآمن وداعمٌ للقاح الفموي وليس بديلاً له" .. مشيراً إلى أنه سيُعطى للأطفال ابتداءً من عمر ثلاثة أشهر ونصف أو أكثر وكحدٍ أقصى حتى عمر سنة وذلك ضمن جرعات التطعيم الروتيني بالمرفق الصحي.
وأكد الدكتور غازي أنه سيساهم بشكلٍ مباشر إلى جانب تحصينهم بكامل جرعات اللقاح الفموي في تجنيب الطفولة فيروسات الشلل التي تعد سبباً رئيساً للإعاقة أو الوفاة، محققاً نسبة حماية تزيد على(90%) والذي تتعزز فاعليته عندما يُعطى مع كامل جرعات اللقاح الفموي ضمن لقاحات التحصين الروتيني.
ودعا الآباء والأمهات إلى التحلي بروح المسؤولية تجاه أطفالهم بتحصينهم بجميع جرعات لقاحات التحصين الروتيني في مواعيدها المحددة ببطاقة أو كرت التحصين، باعتبارهم الأمل الذي يرسم الابتسامة على ثغر كل المحبين لهذا البلد.
تدشن وزارة الصحة العامة والسكان مطلع نوفمبر القادم لقاح عضلي نوعي ضد فيروس شلل الأطفال للمرة الأولى في تاريخ اليمن .
وأوضح القائم بأعمال وزير الصحة العامة والسكان الدكتور غازي إسماعيل إلى أن إدخال هذا اللقاح الفعال والحيوي ضد فيروس شلل الأطفال إلى لقاحات التحصين الروتيني بجميع المرافق الصحية التي تقدم خدمات التطعيم يُمثل قفزة نوعية تضع اليمن في مصاف بلدان المنطقة والعالم الحريصة على منع عودة هذا الفيروس الخطير والقاتل إلى أراضيها مجدداً.
وقال القائم بأعمال وزير الصحة العامة والسكان " إن لقاح الحقنة العضلي ضد فيروس الشلل فعال وآمن وداعمٌ للقاح الفموي وليس بديلاً له" .. مشيراً إلى أنه سيُعطى للأطفال ابتداءً من عمر ثلاثة أشهر ونصف أو أكثر وكحدٍ أقصى حتى عمر سنة وذلك ضمن جرعات التطعيم الروتيني بالمرفق الصحي.
وأكد الدكتور غازي أنه سيساهم بشكلٍ مباشر إلى جانب تحصينهم بكامل جرعات اللقاح الفموي في تجنيب الطفولة فيروسات الشلل التي تعد سبباً رئيساً للإعاقة أو الوفاة، محققاً نسبة حماية تزيد على(90%) والذي تتعزز فاعليته عندما يُعطى مع كامل جرعات اللقاح الفموي ضمن لقاحات التحصين الروتيني.
ودعا الآباء والأمهات إلى التحلي بروح المسؤولية تجاه أطفالهم بتحصينهم بجميع جرعات لقاحات التحصين الروتيني في مواعيدها المحددة ببطاقة أو كرت التحصين، باعتبارهم الأمل الذي يرسم الابتسامة على ثغر كل المحبين لهذا البلد.
سبأ
