نيويورك ـ سبأنت:
دعا تقرير جديد أصدرته الأمم المتحدة ومؤسسة بيل وميليندا جيتس الجهات المانحة الرئيسية والبلدان المتضررة من الملاريا على مضاعفة التزامها بمكافحة هذا المرض.
وقال التقرير الذي نشرته المنظمة على موقعها الإلكتروني إن القضاء على المرض يمكن أن ينقذ حياة 11 مليون شخص ويوفر ما قيمته 2 تريليون دولار فوائد اقتصادية.
وأوضح المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بمكافحة الملاريا راي تشامبرز أنه وعلى مدى السنوات الـ15 الماضية شهد العالم تقدماً هائلاً في خفض عبء الملاريا على الصعيد العالمي نتيجة للعمل الجماعي "ونحن نقف الآن في موقف فريد لوضع حد لهذا المرض إلى الأبد".
وقال إن السنوات الخمس القادمة تعد حيوية لتفعيل خطة طموحة قابلة للتحقيق للقضاء على الملاريا بحلول عام 2040م.. مؤكداً على ضرورة مضاعفة الالتزام والتحرك بسرعة لجلب استثمارات جديدة وتطوير أدوات جديدة وتنفيذ استراتيجيات إقليمية جديدة لترجمة هدف عالم خال من الملاريا إلى حقيقة واقعة.
وقد أظهر التقرير أن الاستثمارات العالمية في مكافحة الملاريا قفزت في السنوات الأخيرة بنسبة 2000 في المائة سنوياً من 130 مليون دولار في عام 2000 إلى 7ر2 مليار دولار في عام 2013 مما أحدث تغييراً جذرياً في مكافحة المرض.
وأكد التقرير انخفاض وفيات الملاريا بشكل كبير وتعد أكثر من نصف دول العالم الآن خالية من الملاريا لكن هناك مليار شخص ما زالوا مصابين بطفيل الملاريا وسيبقى نصف أطفال العالم عرضة للوفاة والعجز الذي يسببه المرض.
دعا تقرير جديد أصدرته الأمم المتحدة ومؤسسة بيل وميليندا جيتس الجهات المانحة الرئيسية والبلدان المتضررة من الملاريا على مضاعفة التزامها بمكافحة هذا المرض.
وقال التقرير الذي نشرته المنظمة على موقعها الإلكتروني إن القضاء على المرض يمكن أن ينقذ حياة 11 مليون شخص ويوفر ما قيمته 2 تريليون دولار فوائد اقتصادية.
وأوضح المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بمكافحة الملاريا راي تشامبرز أنه وعلى مدى السنوات الـ15 الماضية شهد العالم تقدماً هائلاً في خفض عبء الملاريا على الصعيد العالمي نتيجة للعمل الجماعي "ونحن نقف الآن في موقف فريد لوضع حد لهذا المرض إلى الأبد".
وقال إن السنوات الخمس القادمة تعد حيوية لتفعيل خطة طموحة قابلة للتحقيق للقضاء على الملاريا بحلول عام 2040م.. مؤكداً على ضرورة مضاعفة الالتزام والتحرك بسرعة لجلب استثمارات جديدة وتطوير أدوات جديدة وتنفيذ استراتيجيات إقليمية جديدة لترجمة هدف عالم خال من الملاريا إلى حقيقة واقعة.
وقد أظهر التقرير أن الاستثمارات العالمية في مكافحة الملاريا قفزت في السنوات الأخيرة بنسبة 2000 في المائة سنوياً من 130 مليون دولار في عام 2000 إلى 7ر2 مليار دولار في عام 2013 مما أحدث تغييراً جذرياً في مكافحة المرض.
وأكد التقرير انخفاض وفيات الملاريا بشكل كبير وتعد أكثر من نصف دول العالم الآن خالية من الملاريا لكن هناك مليار شخص ما زالوا مصابين بطفيل الملاريا وسيبقى نصف أطفال العالم عرضة للوفاة والعجز الذي يسببه المرض.
سبأ