الأمم المتحدة - سبـأنت:
دعت الأمم المتحدة وتشاد والنيجر والكاميرون إلى مساعدة ملايين البشر القاطنين في منطقة حوض بحيرة تشاد والذين أُجبروا على الفرار من عنف جماعة بوكو حرام ويتعرضون بشكل متكرر لجفاف وفيضانات أدت لانتشار سوء التغذية والأمراض.
ولكن على الرغم من أن جماعة بوكو حرام المتشددة تعمل إنطلاقا من نيجيريا وتصريح ستيفن أوبرين رئيس العمليات الانسانية في الأمم المتحدة بأن معظم البشر الذين تشردوا بسبب هجمات بوكو حرام موجودون في نيجيريا لم ترسل نيجيريا أحدا لتلك المناقشات التي أجرتها الأمم المتحدة.
وقال مسؤولون أمريكيون ومن الاتحاد الأوروبي إنهم أصيبوا بخيبة أمل لعدم حضور نيجيريا هذه المناقشات التي رأسها أوبرين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأدى هجوم اقليمي شنته نيجيريا والنيجر وتشاد والكاميرون في وقت سابق من العام الجاري إلى طرد بوكو حرام من معظم الأراضي التي كانت تسيطر عليها في شمال نيجيريا. ولكن بوكو حرام عادت بعد ذلك لتضرب من جديد بموجة جديدة من الغارات والتفجيرات الانتحارية الدامية.
وقال وزير الخارجية التشادي موسى فقي محمد إن "تلك العائلات(المشردة) تُستخدم كذخيرة لأن الأطفال هم من يتم استخدامهم كمفجرين في الأسواق ومحطات القطارات."
وحذر عدة دبلوماسيين بالأمم المتحدة خلال هذه المناقشات من أن هناك مخاوف من إهمال المساعدات الطارئة في حوض بحيرة تشاد.
وقال بريجي رفايني رئيس وزراء النيجر إن المنطقة في خضم "كارثة حقيقية...نحتاج إلى مساعدات ضخمة من المجتمع الدولي."
دعت الأمم المتحدة وتشاد والنيجر والكاميرون إلى مساعدة ملايين البشر القاطنين في منطقة حوض بحيرة تشاد والذين أُجبروا على الفرار من عنف جماعة بوكو حرام ويتعرضون بشكل متكرر لجفاف وفيضانات أدت لانتشار سوء التغذية والأمراض.
ولكن على الرغم من أن جماعة بوكو حرام المتشددة تعمل إنطلاقا من نيجيريا وتصريح ستيفن أوبرين رئيس العمليات الانسانية في الأمم المتحدة بأن معظم البشر الذين تشردوا بسبب هجمات بوكو حرام موجودون في نيجيريا لم ترسل نيجيريا أحدا لتلك المناقشات التي أجرتها الأمم المتحدة.
وقال مسؤولون أمريكيون ومن الاتحاد الأوروبي إنهم أصيبوا بخيبة أمل لعدم حضور نيجيريا هذه المناقشات التي رأسها أوبرين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأدى هجوم اقليمي شنته نيجيريا والنيجر وتشاد والكاميرون في وقت سابق من العام الجاري إلى طرد بوكو حرام من معظم الأراضي التي كانت تسيطر عليها في شمال نيجيريا. ولكن بوكو حرام عادت بعد ذلك لتضرب من جديد بموجة جديدة من الغارات والتفجيرات الانتحارية الدامية.
وقال وزير الخارجية التشادي موسى فقي محمد إن "تلك العائلات(المشردة) تُستخدم كذخيرة لأن الأطفال هم من يتم استخدامهم كمفجرين في الأسواق ومحطات القطارات."
وحذر عدة دبلوماسيين بالأمم المتحدة خلال هذه المناقشات من أن هناك مخاوف من إهمال المساعدات الطارئة في حوض بحيرة تشاد.
وقال بريجي رفايني رئيس وزراء النيجر إن المنطقة في خضم "كارثة حقيقية...نحتاج إلى مساعدات ضخمة من المجتمع الدولي."
سبأ
