صنعاء - سبأنت:
دشن نائب وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله الحامدي اليوم بصنعاء برنامج حياد التعليم والدعم النفسي للأطفال والتعليم عند الطوارئ .
وفي تدشين البرنامج الذي تنظمه حملة نداء إنقاذ و الإئتلاف اليمني للتعليم للجميع ومركز الظرافي أكد نائب الوزير اهمية التعليم وضرورة استمراريته مهما كانت الظروف لضمان بناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة بعيداً عن المناكفات السياسية والصراعات الحزبية و المذهبية.
وشدد على ضرورة تكاتف جهود الجميع من اجل النهوض بالعملية التعليمية بإعتبارها مسؤولية وطنية ، مشيراً الى دور منظمات المجتمع المدني في هذا السياق وخاصة في ظل الظروف الإستثنائية التي تعيشها البلاد نتيجة استمرار العدوان السعودي الغاشم على اليمن .
وقال الدكتور الحامدي ان الوزارة بصدد مراجعة المنهج الدراسي بغية تعزيز قيم المحبة والتسامح وحب الوطن وتنقيته من كل ما يخالف تلك المبادئ ، داعياً الجهات المعنية للمشاركة في هذه العملية.
من جانبه حث وكيل وزارة الشباب والرياضة عبدالرحمن الحسني الجميع الى التفاعل الإيجابي والإسهام الفاعل في دعم التعليم لما من شأته النهوض بمستقبل الشعب اليمني وصولاً الى الغد المشرق .
فيما تطرقت كلمة الإئتلاف اليمني التي القاها عصام العلفي الى اهمية البرنامج الذي يستمر على مدى اسبوعين و يتضمن توقيع الجهات المعنية وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم و الأحزاب السياسية على وثيقة حياد التعليم وإبعاده عن الصراعات والمناكفات الحزبية والسياسية ، مبيناً ان البرنامج يشمل تقديم الدعم النفسي للأطفال بما يضمن اخراجهم من الحالة النفسية التي يعيشونها نتيجة استمرار العدوان .
عقب ذلك وقع نائب وزير التربية والتعليم ومعه وكيل الوزارة لقطاع المناهج والتوجيه علي الحيمي و وكيل وزارة الشباب والرياضة ومدير مكتب التربية والتعليم بالأمانة محمد الفضلي على وثيقة حياد التعليم .
دشن نائب وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله الحامدي اليوم بصنعاء برنامج حياد التعليم والدعم النفسي للأطفال والتعليم عند الطوارئ .
وفي تدشين البرنامج الذي تنظمه حملة نداء إنقاذ و الإئتلاف اليمني للتعليم للجميع ومركز الظرافي أكد نائب الوزير اهمية التعليم وضرورة استمراريته مهما كانت الظروف لضمان بناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة بعيداً عن المناكفات السياسية والصراعات الحزبية و المذهبية.
وشدد على ضرورة تكاتف جهود الجميع من اجل النهوض بالعملية التعليمية بإعتبارها مسؤولية وطنية ، مشيراً الى دور منظمات المجتمع المدني في هذا السياق وخاصة في ظل الظروف الإستثنائية التي تعيشها البلاد نتيجة استمرار العدوان السعودي الغاشم على اليمن .
وقال الدكتور الحامدي ان الوزارة بصدد مراجعة المنهج الدراسي بغية تعزيز قيم المحبة والتسامح وحب الوطن وتنقيته من كل ما يخالف تلك المبادئ ، داعياً الجهات المعنية للمشاركة في هذه العملية.
من جانبه حث وكيل وزارة الشباب والرياضة عبدالرحمن الحسني الجميع الى التفاعل الإيجابي والإسهام الفاعل في دعم التعليم لما من شأته النهوض بمستقبل الشعب اليمني وصولاً الى الغد المشرق .
فيما تطرقت كلمة الإئتلاف اليمني التي القاها عصام العلفي الى اهمية البرنامج الذي يستمر على مدى اسبوعين و يتضمن توقيع الجهات المعنية وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم و الأحزاب السياسية على وثيقة حياد التعليم وإبعاده عن الصراعات والمناكفات الحزبية والسياسية ، مبيناً ان البرنامج يشمل تقديم الدعم النفسي للأطفال بما يضمن اخراجهم من الحالة النفسية التي يعيشونها نتيجة استمرار العدوان .
عقب ذلك وقع نائب وزير التربية والتعليم ومعه وكيل الوزارة لقطاع المناهج والتوجيه علي الحيمي و وكيل وزارة الشباب والرياضة ومدير مكتب التربية والتعليم بالأمانة محمد الفضلي على وثيقة حياد التعليم .
سبأ
