صنعاء ـ سبأنت:
بدأت جمعية الهلال الأحمر اليمني اليوم حملة لإصدار البطاقات الشخصية لنزيلات السجون وشهادات الميلاد للأطفال المرافقين لأمهاتهم فيها بمحافظات صنعاء، ذمار، الحديدة، المحويت، إب، حجة بدعم وتمويل الصليب الأحمر الدنماركي والاتحاد الأوروبي ضمن أنشطة برنامج دعم السجينات.
تهدف الحملة إلى إصدار بطاقات شخصية للنساء وشهادات ميلاد للأطفال المرافقين لأمهاتهم في السجون بالتعاون والتشبيك مع إدارة السجون المركزية ومكاتب الأحوال المدنية بالمحافظات لإصدار هذه البطائق والشهادات.
وأوضحت ضابطة برنامج دعم السجينات بجمعية الهلال الأحمر اليمني حميدة الصوفي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا النشاط يأتي في إطار إعادة دمج السجينات في المجتمع وتسهيل حصولهن على عمل وتوفير مصدر دخل لهن ولأطفالهن في مرحلة ما بعد الإفراج وتسهيل تسجيل الأطفال في المدارس وتسهيل إعادة دمج السجينات وأبنائهن في المجتمعات المحلية بصورة قانونية.
وأشارت إلى أن برنامج دعم السجينات استهدف إدارة السجون والعاملين فيها من خلال برامج توعوية حول حقوق الإنسان الأساسية فضلا عن احتياجات النساء المحتجزات وأطفالهن لتعزيز قدراتهم على فهم وتطبيق المعايير المناسبة في التعامل ورعاية السجينات وأطفالهن.
ولفتت إلى أنه سيتم عقد اجتماع تشاوري على مستوى المحافظات لدعوة إدارة السجون في كل محافظة بالإضافة إلى الجهات الرسمية ذات العلاقة ومنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية للتشاور حول إمكانية تقديم خدمه أفضل للسجينات وأطفالهن.
وبينت الصوفي أن برنامج دعم السجينات يركز على المساهمة في حماية واحترام حقوق الإنسان للسجينات وأطفالهن في تسعة سجون وتعزيز إعادة تأهيلهن اجتماعيا ونفسيا.
بدأت جمعية الهلال الأحمر اليمني اليوم حملة لإصدار البطاقات الشخصية لنزيلات السجون وشهادات الميلاد للأطفال المرافقين لأمهاتهم فيها بمحافظات صنعاء، ذمار، الحديدة، المحويت، إب، حجة بدعم وتمويل الصليب الأحمر الدنماركي والاتحاد الأوروبي ضمن أنشطة برنامج دعم السجينات.
تهدف الحملة إلى إصدار بطاقات شخصية للنساء وشهادات ميلاد للأطفال المرافقين لأمهاتهم في السجون بالتعاون والتشبيك مع إدارة السجون المركزية ومكاتب الأحوال المدنية بالمحافظات لإصدار هذه البطائق والشهادات.
وأوضحت ضابطة برنامج دعم السجينات بجمعية الهلال الأحمر اليمني حميدة الصوفي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا النشاط يأتي في إطار إعادة دمج السجينات في المجتمع وتسهيل حصولهن على عمل وتوفير مصدر دخل لهن ولأطفالهن في مرحلة ما بعد الإفراج وتسهيل تسجيل الأطفال في المدارس وتسهيل إعادة دمج السجينات وأبنائهن في المجتمعات المحلية بصورة قانونية.
وأشارت إلى أن برنامج دعم السجينات استهدف إدارة السجون والعاملين فيها من خلال برامج توعوية حول حقوق الإنسان الأساسية فضلا عن احتياجات النساء المحتجزات وأطفالهن لتعزيز قدراتهم على فهم وتطبيق المعايير المناسبة في التعامل ورعاية السجينات وأطفالهن.
ولفتت إلى أنه سيتم عقد اجتماع تشاوري على مستوى المحافظات لدعوة إدارة السجون في كل محافظة بالإضافة إلى الجهات الرسمية ذات العلاقة ومنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية للتشاور حول إمكانية تقديم خدمه أفضل للسجينات وأطفالهن.
وبينت الصوفي أن برنامج دعم السجينات يركز على المساهمة في حماية واحترام حقوق الإنسان للسجينات وأطفالهن في تسعة سجون وتعزيز إعادة تأهيلهن اجتماعيا ونفسيا.
سبأ