كولومبو ـ سبأنت:
أعلن رئيس الوزراء السريلانكي رانيل ويكريمسنج فوز الحزب الحاكم الذي يتزعمه بالانتخابات البرلمانية التي شهدتها البلاد أمس الاثنين.
ووفقاً للنتائج الأولية التي تناقلتها وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، فإن الحزب الوطني المتحد الذي ينتمي إليه ويكريمسنج حصد نحو 105 مقاعد من إجمالي 225 مقعدا وهو عدد يكفيه لتشكيل تحالف مع حلفائه.
وأعرب ويكريمسنج، عن امتنانه وشكره لجميع الجهات والأفراد الذين عملوا خلال فترة الانتخابات لضمان "انتصار إرادة الشعب".
وكان الناخبون قد توجهوا يوم أمس إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات العامة.
ويحق لأكثر من 15 مليون ناخب مسجل الإدلاء بأصواتهم لاختيار أعضاء البرلمان البالغ عددهم 225 عضوا.
وبهذه النتائج تنتهي آمال الرئيس السريلانكي السابق ماهيندا راجاباكسا في العودة إلى السلطة من خلال ترشحه في البرلمان، على الرغم من خسارته في الانتخابات الرئاسية التي جرت في يناير الماضي.
ويقود راجاباسكا، حزب تحالف حرية الشعب المتحد المعارض، ضد الحزب الوطني المتحد، بزعامة رئيس الوزراء المنتهية ولايته رانيل ويكرمسينج.
وتم نشر أكثر من 200 ألف عنصر من الشرطة والمسئولين والمراقبين، المدعومين بقوات خاصة، لمنع حوادث العنف بين مرشحي الأحزاب المتنافسة.
أعلن رئيس الوزراء السريلانكي رانيل ويكريمسنج فوز الحزب الحاكم الذي يتزعمه بالانتخابات البرلمانية التي شهدتها البلاد أمس الاثنين.
ووفقاً للنتائج الأولية التي تناقلتها وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، فإن الحزب الوطني المتحد الذي ينتمي إليه ويكريمسنج حصد نحو 105 مقاعد من إجمالي 225 مقعدا وهو عدد يكفيه لتشكيل تحالف مع حلفائه.
وأعرب ويكريمسنج، عن امتنانه وشكره لجميع الجهات والأفراد الذين عملوا خلال فترة الانتخابات لضمان "انتصار إرادة الشعب".
وكان الناخبون قد توجهوا يوم أمس إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات العامة.
ويحق لأكثر من 15 مليون ناخب مسجل الإدلاء بأصواتهم لاختيار أعضاء البرلمان البالغ عددهم 225 عضوا.
وبهذه النتائج تنتهي آمال الرئيس السريلانكي السابق ماهيندا راجاباكسا في العودة إلى السلطة من خلال ترشحه في البرلمان، على الرغم من خسارته في الانتخابات الرئاسية التي جرت في يناير الماضي.
ويقود راجاباسكا، حزب تحالف حرية الشعب المتحد المعارض، ضد الحزب الوطني المتحد، بزعامة رئيس الوزراء المنتهية ولايته رانيل ويكرمسينج.
وتم نشر أكثر من 200 ألف عنصر من الشرطة والمسئولين والمراقبين، المدعومين بقوات خاصة، لمنع حوادث العنف بين مرشحي الأحزاب المتنافسة.
سبأ
