بيونغ يانغ - سبأنت:
إعتبرت كوريا الشمالية المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة المعروفة باسم /مناورات اولجي حارس الحرية/ بأنها تمثل إعلان حرب ضدها، وهددت برد فعل قاسٍ عليها.
وقال بيان صادر عن لجنة التوحيد الوطني السلمي الكورية الشم
الية أورده راديو /كوريا الدولي/ اليوم إن إجراء المناورات العسكرية المشتركة الكبيرة مثل مناورات /اولجي/ في شبه الجزيرة الكورية يمكن أن يحول تصادما عسكريا عفويا إلى حرب شاملة، حيث إنها تمثل إعلانا عن الحرب ضدها.
كما أكدت اللجنة الكورية الشمالية أنه يتوجب على كل القوى المشاركة في هذه المناورات والبيت الأبيض الأمريكي والرئاسة الكورية الجنوبية إدراك حقيقة أنهم جميعا ضمن الدائرة التي تستهدفها كوريا الشمالية من خلال أسلحتها المتقدمة والدقيقة.
وأعلن أمس الأربعاء أن القوات الكورية الجنوبية ونظيرتها الأمريكية ستجريان تدريبات عسكرية مشتركة بمشاركة ألفي جندي من 47 كتيبة للقوات المشتركة "للقضاء على أعمال كوريا الشمالية الاستفزازية".
وأكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية في بيان صحفي "أن القوات المشتركة تستفيد من التدريبات لإظهار إرادتها للقضاء على أي أعمال عدوانية استفزازية على رأسها زرع ألغام في أراضي البلاد من خلال التعاون بين القوات البرية والبحرية والجوية من الجانبين الكوري والأمريكي".
تجدر الإشارة إلى أن هذه التدريبات المشتركة بين البلدين قد بدأت في يونيو من عام 1977.
إعتبرت كوريا الشمالية المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة المعروفة باسم /مناورات اولجي حارس الحرية/ بأنها تمثل إعلان حرب ضدها، وهددت برد فعل قاسٍ عليها.
وقال بيان صادر عن لجنة التوحيد الوطني السلمي الكورية الشم
الية أورده راديو /كوريا الدولي/ اليوم إن إجراء المناورات العسكرية المشتركة الكبيرة مثل مناورات /اولجي/ في شبه الجزيرة الكورية يمكن أن يحول تصادما عسكريا عفويا إلى حرب شاملة، حيث إنها تمثل إعلانا عن الحرب ضدها.
كما أكدت اللجنة الكورية الشمالية أنه يتوجب على كل القوى المشاركة في هذه المناورات والبيت الأبيض الأمريكي والرئاسة الكورية الجنوبية إدراك حقيقة أنهم جميعا ضمن الدائرة التي تستهدفها كوريا الشمالية من خلال أسلحتها المتقدمة والدقيقة.
وأعلن أمس الأربعاء أن القوات الكورية الجنوبية ونظيرتها الأمريكية ستجريان تدريبات عسكرية مشتركة بمشاركة ألفي جندي من 47 كتيبة للقوات المشتركة "للقضاء على أعمال كوريا الشمالية الاستفزازية".
وأكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية في بيان صحفي "أن القوات المشتركة تستفيد من التدريبات لإظهار إرادتها للقضاء على أي أعمال عدوانية استفزازية على رأسها زرع ألغام في أراضي البلاد من خلال التعاون بين القوات البرية والبحرية والجوية من الجانبين الكوري والأمريكي".
تجدر الإشارة إلى أن هذه التدريبات المشتركة بين البلدين قد بدأت في يونيو من عام 1977.
سبأ