فيرجسون - سبأنت:
خرج مئات المتظاهرين شوارع مدينة فيرجسون بولاية ميزوري الأمريكية يحملون مكبرات صوت وطبولا ولافتات لاحياء الذكرى الاولى لمقتل الشاب الأسود الأعزل مايكل براون برصاص ضابط شرطة أبيض في المدينة.
وتجمع المحتجون من مختلف الاعمار وبينهم اطفال أمام مقر الشرطة وعطلوا حركة المرور ولكن معظمهم التزموا السلمية. ورقص بعض المحتجين فوق السيارات بينما وقف آخرون على الحواجز الخرسانية ،فيما وقفت الشرطة خلف الحواجز.
وقالت السارجنت دومينيكا فولر وهي واحدة من خمسة أمريكيين من أصول افريقية في قوة الشرطة المؤلفة من 50 فردا "الفكرة هي منح الناس متنفسا وفرصة للتعبير عن أنفسهم. لقد بعثوا برسالتهم."
وتدفق نشطاء بمجال الحقوق المدنية وزعماء دينيون وآخرون من مختلف أنحاء الولايات المتحدة على فيرجسون التي يبلغ عدد سكانها نحو 21 ألف نسمة معظمهم من السود لإحياء ذكرى الشاب براون (18 عاما) الذي كان أعزل عندما أطلق عليه الرصاص أثناء مواجهة مع رجل شرطة أبيض في التاسع من أغسطس عام 2014 .
وتشمل مراسم إحياء ذكرى براون التي نظم والده الكثير منها الوقوف دقيقة حدادا ظهر اليوم الأحد في نفس الشارع الذي قتل فيه الشاب الأعزل.
خرج مئات المتظاهرين شوارع مدينة فيرجسون بولاية ميزوري الأمريكية يحملون مكبرات صوت وطبولا ولافتات لاحياء الذكرى الاولى لمقتل الشاب الأسود الأعزل مايكل براون برصاص ضابط شرطة أبيض في المدينة.
وتجمع المحتجون من مختلف الاعمار وبينهم اطفال أمام مقر الشرطة وعطلوا حركة المرور ولكن معظمهم التزموا السلمية. ورقص بعض المحتجين فوق السيارات بينما وقف آخرون على الحواجز الخرسانية ،فيما وقفت الشرطة خلف الحواجز.
وقالت السارجنت دومينيكا فولر وهي واحدة من خمسة أمريكيين من أصول افريقية في قوة الشرطة المؤلفة من 50 فردا "الفكرة هي منح الناس متنفسا وفرصة للتعبير عن أنفسهم. لقد بعثوا برسالتهم."
وتدفق نشطاء بمجال الحقوق المدنية وزعماء دينيون وآخرون من مختلف أنحاء الولايات المتحدة على فيرجسون التي يبلغ عدد سكانها نحو 21 ألف نسمة معظمهم من السود لإحياء ذكرى الشاب براون (18 عاما) الذي كان أعزل عندما أطلق عليه الرصاص أثناء مواجهة مع رجل شرطة أبيض في التاسع من أغسطس عام 2014 .
وتشمل مراسم إحياء ذكرى براون التي نظم والده الكثير منها الوقوف دقيقة حدادا ظهر اليوم الأحد في نفس الشارع الذي قتل فيه الشاب الأعزل.
سبأ
